كتلة الحوار: القيادة السياسية مازالت قادرة على بناء الجمهورية الجديدة ومواصلة العمل
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أكد مصطفى جعفر سالمان، عضو أمناء مجلس الشباب المصرى وعضو مؤسس كتلة الحوار، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي حريص على مواصلة البناء والتنمية رغم كل التحدايات والظروف والتهديدات التي تواجهة الدولة المصرية خلال الفترة الحالية.
وأضاف سلمان، خلال تصريحات صحفية، أن القيادة السياسية مازالت قادرة على بناء الجمهورية الجديدة، ومواصلة العمل والإنتاج والتشجيع على الصناعة الوطنية وتوطين التكنولوجيا، حتي تكون الدولة المصرية قوية اقتصادياً وعسكرياً.
وأشار عضو مؤسس كتلة الحوار، إلى أن الرئيس السيسي يعمل فى جميع الاتجاهات الأمنية والاقتصادية، مشيدا بكلمته خلال افتتاح المتلقى والمعرض الدولي السنوي للصناعة فى نسخته الثانية، الذي طمأنة الشعب المصري بعد كل ما يجري خلال الفترة الحالية من حروب وازمات تهدد الأمن القومي المصري.
وأضاف مصطفي جعفر سالمان، أن الرئيس السيسي حريص علي تذليل أى عقبات تواجه خطة الدولة في التوسع في الإنتاج والاعتماد بشكل أكبر علي الإنتاج المحلي، مجددا دعوته لجموع المصريين بالاصطفاف جميعًا خلف قياداتنا الرشيدة وجيشنا الباسل في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي تمر بها المنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصطفى جعفر سالمان كتلة الحوار الرئيس عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس مع لميس الحديدي: قانون بناء الكنائس في عهد الرئيس السيسي خطوة تاريخية
أكد البابا تواضروس الثاني أنه بعد ثورة 30 يونيو، ثم انتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي، وصياغة الدستور الجديد، والانتخابات البرلمانية، وضعت مصر قدميها على الطريق الصحيح، مشيرًا إلى أن الرئيس يؤكد دائمًا بناء الدولة من خلال سنّ القوانين التي تنظم شؤون الحياة، لترسيخ مبدأ المواطنة.
المساواة بين المواطنينوأضاف خلال لقائه في برنامج «كلمة أخيرة»، المذاع على قناة ON، أن الأقباط جزء أصيل من النسيج المصري، وكان استبعادهم من الحياة العامة في السابق أمرًا غير مفيد للوطن، لكن بعد ثورة 30 يونيو، بدأت الدولة في تطبيق معايير المواطنة، لضمان المساواة بين جميع المواطنين.
قانون بناء الكنائس.. خطوة تاريخيةوأشاد البابا بإصدار قانون بناء الكنائس في عهد الرئيس السيسي، واصفًا إياه بـ«الخطوة التاريخية»، حيث أوضح أن بناء الكنائس ظل بلا قانون واضح لعقود طويلة، مضيفًا أن القانون الصادر عام 2016 أسهم في تقنين أوضاع أكثر من 3000 كنيسة، مع 1000 أخرى في طريقها للتقنين.
الفتنة الطائفية وحلول مؤجلةوأكد البابا تواضروس أن القانون أسهم في إنهاء 90% من مشكلات بناء الكنائس، وأنهى الأزمات التي استمرت لعشرات السنين، مشددًا على أنه أغلق باب الفتنة الطائفية إلى الأبد.