عقوبة عدم تأمين العقارات ضد الحرائق
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
عقوبة عدم تأمين العقارات ضد الحرائق.. في بعض الاحيان تندلع الحرائق داخل العقارات والشقق السكنية بسبب عدم وجود الحماية الكاملة للمبنى، والتأمين ضد الحرائق والالتزام بعدد المصاعد المحدد، لذا حدد قانون البناء عقوبات وصلت للحبس والغرامة، لضمان حماية العقارات والمباني ولتأمينها ضد المخاطر، وألزم بتحديد اشتراطات لتأمين المبنى ضد الحرائق والالتزام بعدد المصاعد ليتوافق مع مساحة المبنى وعدد الوحدات الذي يضمه.
ووضع قانون البناء، بعض الاشتراطات لحماية المباني والمنشآت لتأمينها ضد المخاطر، كالحرائق وعدد المصاعد داخل المبنى الواحد وفقًا لارتفاعه.
وفي السطور التالية تستعرض " بوابة الوفد " عقوبة عدم تأمين العقارات ضد الحرائق
الحبس والغرامة عقوبة عدم تأمين العقارات ضد الحرائقنصت المادة 105، من قانون البناء، على أن يعاقب كل من يخالف أحكام المادتين رقمى (49، 50) من هذا القانون بالحبس أو الغرامة التى لا تقل عن عشرين ألف جنيه ولا تزيد على خمسين ألف جنيه، وفى جميع الأحوال يحكم بتصحيح الأعمال المخالفة على نفقة المخالف، وإذا ترتب على المخالفة وفاة شخص أو أكثر أو إصابة أكثر من ثلاثة أشخاص بإصابة نشأت عنها عاهة مستديمة لكل منهم تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على عشر سنوات، فضلًا عن الغرامة بحديها الأدنى والأقصى المذكورين.
ونصت المادة 49، على أن يلتزم طالب الترخيص بتطبيق اشتراطات تأمين المبنى وشاغليه ضد الحريق طبقًا للكود المصرى لأسس التصميم وشروط التنفيذ لحماية المنشآت من الحريق ووفقًا للقواعد التى تبينها اللائحة التنفيذية لهذا القانون.
ووفقا للمادة 50، يلتزم طالب الترخيص بالعدد اللازم من المصاعد بما يتناسب مع ارتفاع المبنى وعدد أدواره ووحداته والغرض من استعماله واشتراطات التأمين على الحوادث، مع الالتزام بالمواصفات والاشتراطات الفنية الواردة بالكود المصرى لأسس تصميم وشروط تنفيذ المصاعد الكهربائية والهيدروليكية فى المبانى، وذلك كله وفقًا لما تحدده اللائحة التنفيذية لهذا القانون، على أن يتم التركيب من خلال إحدى الشركات المتخصصة والمسجلة بالاتحاد المصرى لمقاولى التشييد والبناء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العقارات الحرائق المباني
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: إسرائيل تشعل الحرائق في محيطها وستمتد إلى جبهات أوسع
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «سوريا وإسرائيل.. حرائق تشعلها تل أبيب في محيطها وتفتح على نفسها جبهات أخرى».
وأضاف التقرير أن إسرائيل تشعل حرائق في محيطها، وقد تتجاوز ذلك إلى مناطق أوسع، وتزعم إسرائيل بهجومها على سوريا مطادرة عناصر حزب الله وقياداته، فقد استهدفت دولة الاحتلال في مطلع شهر أكتوبر مبنى في منطقة المزة غربي العامصة السورية دمشق، ما أسفر عن سقوط ضحايا كما اغتالت عناصر من حزب الله».
غارات جوية للاحتلال في مواقع متفرقةوأشار إلى أن هناك استهدفت غارة إسرائيلية استهدفت موقعا في وادي حنا بريف القصير التابعة لمحافظة حمص على الحدود السورية اللبنانية، واستهدفت غارات أخرى للاحتلال مواقع في دير الزور والبوكمال القربية من الحدود مع العراق.
إعلان دمشق باغتيال إسرائيل لعسكريينوأشار التقرير إلى أن هذا العدوان ليس الأول من نوعه، فقد أعلنت دمشق أن إسرائيل اغتالت عسكريين جراء قصفا استهدف في 26 من سبتمبر موقعا في ريف دمشق بالقرب من الحدود مع لبنان، إذ شن الاحتلال غارة جوية من اتجاه الجولان السوري، وزعم جيش الاحتلال أنه قصف بنية تحتية تستخدم لنقل الأسلحة من الداخل السوري إلى حزب الله إلا أن الحكومة اللبنانية أكدت أن الضربة الإسرائيلية أصابت الطرف السوري لجسر صغير في منطقة مطربا الذي يشكل معبرا من سوريا إلى لبنان.