أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الإمارات.. برامج ومبادرات رائدة ترسخ استدامة الحياة البحرية اتحاد الجودو يشيد بنتائج المنتخب في «الآسياد»

تشارك كلية ليوا في الدورة السابعة عشرة لمعرض «نجاح أبوظبي 2023»، المقرر انعقاده في الفترة من 29 إلى 31 أكتوبر.وستعرض كلية ليوا خلال هذا الحدث مجموعة 25 برنامجاً أكاديمياً متخصصاً تغطي مختلف القطاعات الحيوية التي تلبي أجندة التنمية الوطنية في سوق العمل بالدولة، كما تعرف الكلية خلال المعرض بالمنح الدراسية المقدمة للطلبة وآليات الحصول عليها والمعايير المحددة لكل منحة منها.

وتفخر كلية ليوا كثيراً بعلامتها التجارية الجديدة، كما تقدم الكلية برامج حديثة تلبي المتطلبات المتطورة لسوق العمل. لقد حولت المؤسسة نهجها في التعليم، مع التركيز بقوة على التعلم العملي، وتنمية المهارات، واستشراف المستقبل وتدرك كلية ليوا أن نجاح طلابها يعتمد على قدرتهم على التنقل بفعالية في المشهد المهني المتغير باستمرار. وأكد البروفيسور محمد ضياف، رئيس كلية ليوا بالإنابة، التزام الكلية بتقديم البرامج التي تتوافق مع الاحتياجات الديناميكية لسوق العمل. وقال: «ينصب تركيزنا على إعداد الطلاب للمهن الناجحة من خلال تزويدهم بالمهارات العملية والمعرفة التي يزداد الطلب عليها اليوم وفي المستقبل المنظور». وخلال معرض «نجاح» سيكون أعضاء هيئة التدريس والإداريون في كلية ليوا موجودين لتقديم المعلومات حول البرامج الأكاديمية المختلفة، بما في ذلك درجات البكالوريوس الجديدة التي طرحتها كلية إدارة الأعمال في مجالي السياحة والضيافة والتسويق، حيث تطرح الكلية 25 برنامجاً في درجتي البكالوريوس والدبلوم في مجالات الهندسة، والعلوم الطبية والصحية، وإدارة الأعمال، وتكنولوجيا المعلومات والإعلام والعلاقات العامة، وجميعها معتمدة من قبل هيئة الاعتماد الأكاديمي في وزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة. كما نوَّه البروفيسور محمد ضياف إلى أن كلية ليوا تسعى إلى تأهيل خريجين مستعدين للعمل من خلال تقديم تعليم موجه نحو المستقبل مدعوم بالبحوث التطبيقية، وخدمات الدعم الاستثنائية، والتكنولوجيا المتقدمة، وشبكة اتصال واسعة النطاق في كل القطاعات، وخبرة أعضاء هيئة التدريس والموظفين المؤهلين تأهيلاً عالياً.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: المنح الدراسية الإمارات ليوا کلیة لیوا

إقرأ أيضاً:

بعد نجاح فيلم الدشاش جماهيريا.. هل نجح محمد سعد في استعادة بريقه؟

بعد غياب عن السينما استمر ست سنوات، عاد الفنان المصري محمد سعد بفيلم "الدشاش" محققا إيرادات بلغت 43 مليون جنيه مصري (الدولار= 50.26 جنيها) خلال ثلاثة أسابيع من عرضه.

وتحمل هذه العودة في طياتها تساؤلات عن قدرة سعد على استعادة مكانته كأحد نجوم الصف الأول في السينما المصرية، وتطرح نقاشات حول نجاح العمل من الناحيتين الفنية والجماهيرية.

تميز فيلم "الدشاش" بمحاولة سعد الخروج عن قوالب الأدوار الكوميدية النمطية التي ميزت مسيرته السابقة، خاصة شخصية "اللمبي" التي ارتبطت باسمه لسنوات. ففي هذا العمل، خاض تجربة سينمائية مختلفة بدمج الأكشن مع الكوميديا الخفيفة بعيدا عن المبالغة.

في الفيلم، يؤدي سعد دور مالك ملهى ليلي يجد نفسه في صراعات عدائية ومعارك مستمرة. ورغم أن العمل يحمل بصمة كوميدية، فإنها كانت مدروسة بعناية لتتماشى مع طابع الفيلم الجديد.

يرى النقاد أن هذه النقلة النوعية بدأت منذ مشاركته في فيلم "الكنز" (2017) مع المخرج شريف عرفة، حيث قدّم دورا جادا بعيدا عن الكوميديا، مما شكّل حجر الأساس لهذه العودة.

الملصق الدعائي للفيلم المصري "الدشاش" من بطولة محمد سعد (الجزيرة)

وحقق "الدشاش" هذا النجاح في موسم سينمائي خلا من أفلام كبار النجوم مثل أحمد عز وكريم عبد العزيز، مما أتاح للعمل فرصة للسيطرة على شباك التذاكر.

إعلان

الناقد السينمائي محمد نبيل يرى أن اختيار هذا التوقيت كان ذكيا، خاصة في ظل غياب المنافسة القوية من أفلام تجارية. ويضيف نبيل أن توقيت عودة سعد بعد غياب طويل زاد من فضول الجمهور لمشاهدة العمل، مما انعكس إيجابيا على الإيرادات.

عودة سعد حظيت بدعم كبير من زملائه في الوسط الفني، إذ كتب الفنان محمد عادل إمام عبر حسابه على فيسبوك "نجم كبير وكلنا بنحبك.. فرحان ليك"، في حين عبّر تامر حسني عن دعمه من خلال خاصية القصص المصورة على إنستغرام، مشيدا بتجربة سعد الجديدة قائلا "فرحان برد فعل الجمهور على فيلم الفنان والنجم الكبير محمد سعد".

أما أحمد حلمي، شريكه في فيلم "55 إسعاف" عام 2001، فقد عبّر عن دعمه بقوله "أخي العالي وزميلي وعشرة العمر، مبروك وأنا أول الحاضرين".

ورغم نجاح الفيلم تجاريا، فإن التقييمات الفنية جاءت متباينة؛ إذ يرى نقاد أن الفيلم يقدم أداء دراميا واجتهادا من سعد مع المخرج سامح عبد العزيز في تقديم لحظات تمثيلية حقيقية. ومع ذلك، فإن العمل يفتقر إلى بصمة فنية مميزة تجعله يبقى في ذاكرة الجمهور طويلا.

وبالمقارنة مع الأفلام الأخرى في الموسم الحالي، مثل "الهوى سلطان" و"البحث عن منقذ لخروج السيد رامبو"، اعتُبر "الدشاش" عملا متوسط المستوى.

وتعد عودة محمد سعد بـ"الدشاش" خطوة إيجابية نحو استعادة بريق نجوميته، لكنها ليست نهاية المطاف.

يحتاج سعد إلى استثمار هذا النجاح التجاري لتقديم أعمال أكثر جودة وإبداعا تواكب تطورات الذوق الفني لدى الجمهور. ورغم أن الفيلم مثّل تحولا إيجابيا في مسيرته، فإن التحدي الحقيقي يكمن في استمرارية هذا الزخم وصقل اختياراته المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • هيئة الرقابة المالية تشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب للسنة الثالثة على التوالي
  • «مصر» جذور اللوتس التي لا يمكن اقتلاعها.. موسوعة القوات المسلحة في معرض الكتاب
  • افتتاح معرض مدرسة الذكاء الاصطناعي والروبوتات بمدارس المستقبل الدولية بالأقصر
  • إعلان فتح باب التسجيل في أكاديمية مهارات المستقبل
  • بعد نجاح فيلم الدشاش جماهيريا.. هل نجح محمد سعد في استعادة بريقه؟
  • رئيس هيئة الكتاب: الدورة 56 لمعرض الكتاب تتضمن برنامجاً ثرياً من الفعاليات والمناقشات
  • كريم عبد الخالق لـ «الأسبوع»: حنان مطاوع «فنانة رائعة».. ولم أتوقع نجاح شخصية «الرائد رفعت» بهذا الشكل
  • القاصد : إنشاء كلية تكنولوجية وجامعة دولية وامتدادا للجامعة الأهلية على أرض السادات
  • جامعة المنوفية تخطط لإنشاء كلية تكنولوجية وجامعة دولية بمدينة السادات
  • جامعة الإسكندرية: توفير 256 منحة دراسية بتخفيض 50% على قيمة الساعات المعتمدة