تفاصيل شخصية محمود عبد المغني في فيلم «درويلة»
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
يستعد الفنان محمود عبد الغني، لبدء عرض فيلمه الجديد «درويلة»، بمشاركة الفنانة أيتن عامر، والذي بدأ تصويره منذ فترة.
شخصية محمود عبد الغني في فيلم درويلةو يظهر محمود عبد المغني، خلال أحداث العمل بشخصية مطرب، وتدور أحداث الفليم في إطار الغموض والأكشن.
الفنان محمود عبد المغنيأبطال فيلم درويلةويضم الفيلم في بطولته مجموعة من أبرز النجوم منهم: عمرو عبد العزيز، ومحمود عبد المغني، كل من محمد علي رزق، حسني شتا، إبرام سمير، مسلم، نهال نور، وغيرهم، من تأليف محمد دياسطي وعبد الرحمن فتحي، فكرة وإنتاج محمد دياسطي، ومن إخراج معوض إسماعيل.
ريشار إلى أن آخر أعمال محمود عبد المغني، هو فيلم «شمس»، وتدور أحداث الفيلم حول (خالد) الذي يستيقظ ويجد نفسه في مكان غامض لا يعرف كيف جاء إليه ولا زمن مجيئه، ليكتشف عن طريق أحد الباعة الجائلين أنه ممسوس من الجن، وذلك بسبب زياراته المتكررة لحديقة مسكونة، فيقرر الذهاب إليها عله يجد حلاً لهذا اللغز، وهناك يتذكر أنها مكان لقائه الأول بحبيبته (شمس)، فيخوض رحلة للبحث عنها وعن نفسه، يواجه خلالها العديد من المخاطر والصعوبات، حتى يصطدم بشيء لم يكن في حسبانه.
اقرأ أيضاًفي أسبوعه الأول.. فيلم شمس يحقق 175 ألف جنيه فقط بشباك التذاكر
فيلم «درويلة».. تصوير آخر مشاهد العمل في أحد فنادق أكتوبر
بعد وعكتها الصحية.. أيتن عامر تكشف تفاصيل شخصيتها في فيلم «درويلة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ايتن عامر محمود عبد المغني فيلم درويلة محمود عبد المغنی
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».