سودانايل:
2024-11-15@22:21:32 GMT

نعيد ونكرر… حتى يفهم البلهاء

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

((ويجوا انقلابيين وبرضو تسقطم))
((محاولات اختطاف تستمر سنوات))
..................
كتير جدا اتكلمت عن ان الثورة ما خط مستقيم بيمشى للامام دائما وانه مرات بيرجع ومرات بيقيف ومرات بيغير مساره بالكامل وانه الثوره معارك مستمره فى كل لحظه بيتحول جزء من الثوار لاصحاب (مصالح) بيقيفو ضد الحراك المستمر لانهم وصلوا محطتم هم واتكلمت كتير جدا عن الثورة الفرنسيه وانها استمرت فترة طويله جدا وانها فى طريقا للامام بعد سنوات جا فيها نابليون بونابرت وعمل نفسه امبراطور .

.
كتار من الكانوا بينتقدو استعانتى بنموذج الثوره الفرنسيه الافق عندهم مرتبط باكذوبة (ثورة اكتوبر و ثورة ابريل) الهم عباره عن جوطة كم يوم مع مؤسسه عسكريه واحده و عدد بسيط من الشهداء يتم تسليم السلطه وخلاص .. رغم انه كل البيحصل تغيير سلطه بعد تلاته اربعه سنوات يحصل انقلاب تانى .. ما بيكون فى اييي تغيير حقيقي حصل .. يعنى لاحظ مثلا بعد ثورة ابريل جات حكومة الصادق ١٩٨٦ ما كملت تلاته سنوات وحصل انقلاب ١٩٨٩ مع انه الاحزاب كانو شويييه.. والناس كسرت حنك الثورة
التلاته سنوات بتاعت الصادق دى الجيل دا مقضيها ثورة فى الشوارع مع جوطه بتاعت مية حزب وجيش مؤدلج وفاقد توازن وحركات مسلحة وملايش جنجويد متحكمه وكثافة بتاعت تدخلات اجنبيه..
ولسع الثورة مستمره..
استمرار الثورة دا والروح النضاليه والرغبه فى التغيير هو البيفرق بين الانتفاضات والثورات..
الثورة طريق مستمر بتحصل فيه كميه ضخمه من التقاطعات والتفاعلات وسقوط رموز وتحالفات ومحاولات اختطاف تستمر سنوات.. البيتحكم فى النجاح والفشل روح الاستمرار دى
الخلت الثورة الفرنسيه تستانف مسارا بعد اليعاقبه وبعد نابليون..
الروح البتخلى الثورة السودانية تستانف مسارا بعد سقوط البشير وفض الاعتصام و محاولات الالتفاف المستمره وسقوط الاحزاب وانقلاب البرهان.
عشان كدا اغلب الضد الثورة والعاوزين يدوا دروس والبيعتبروها انتهت ياهم ناس (اكتوبر/ ابريل) الانتجو استمرار الفشل لضيق الافق والمخيال الوطنى حقهم وضيق التصورات.. وظنهم ان الثورة بتنتهى بوصول حكومه بعد الانتفاضه ..
وما عارفين ان الثورة ما بتغير حكومه وانما بتغير وطن وانسان.. عشان كدا بتجيب حكومات وتسقطم ويجوا انقلابيين وبرضو تسقطم لاااامن يتغير الوعى العام ويتغير الوطن
ودا برنامج الثورة السودانيه دى.  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

اللحوم النباتية ثورة على مائدة الطعام فهل تستحق التجربة؟

شهدت سوق الأطعمة النباتية نموا كبيرا خلال السنوات الأخيرة، حيث وصلت مبيعاتها بالولايات المتحدة نحو 7.4 مليارات دولار، مع مساهمة اللحوم النباتية بـ1.4 مليار دولار من هذا السوق. ويعكس هذا اهتمام المستهلكين بخيارات أكثر استدامة وصحة، مدفوعا بالوعي البيئي والرغبة في تقليل البصمة الكربونية. ولكن، هل يمكن أن تكون اللحوم النباتية بديلاً كاملاً لنظيرتها الحيوانية؟ وهل تلبي هذه البدائل احتياجات المستهلكين على المدى الطويل؟

ما اللحوم النباتية؟

هي أطعمة تعتمد على بروتينات نباتية مثل بروتين الصويا أو البازلاء ودهون نباتية كزيت جوز الهند أو زيت الكانولا، مع إضافة النكهات الطبيعية والمستخلصات لتعزيز طعم اللحم. وتهدف هذه المنتجات إلى تقديم بديل للحوم الحيوانية بأشكال متعددة، مثل البرغر أو اللحم المقدد أو الشرائح أو السجق، وغيرها من الأطعمة الشهيرة. وبعض أنواعها مثل برغر الخضراوات التقليدي، تصنع أساسًا من الخضراوات والبقوليات، بينما أنواع أخرى تستخدم بروتينات نباتية بفضل التقدم التكنولوجي لإضفاء طعم وملمس ومظهر قريب من اللحوم الحيوانية.

كيف تبدو كاللحم الطبيعي؟

تسعى شركات اللحوم النباتية لمحاكاة الحيوانية من حيث الطعم والملمس، ويتم تطوير هذه المنتجات باستخدام تقنيات صناعية، حيث تتعرض البروتينات النباتية لضغط حراري وميكانيكي يعزز ملمسها لتشبه اللحوم الحيوانية. ويتم إدخال المكونات عبر آلات قادرة على معالجة الخليط والوصول للقوام المطلوب، وأحيانًا تضاف بعض النشويات والألياف لتضفي ملمسا خيطيا شبيها باللحوم.

الخيارات النباتية غالبًا ما تتميز بقيمة غذائية عالية لاحتوائها على مجموعة من الخضر (أدوبي ستوك)

ولتحقيق طعم مقارب للحوم، تعزز هذه المنتجات بالنكهات باستخدام التوابل، ومُستخلصات الخميرة، ودهون نباتية كزيت جوز الهند. وقد نجحت بعض العلامات في محاكاة النكهة الحيوانية بدقة، بينما تظل نكهة البعض الآخر قريبة لكنها ليست مماثلة تماما.

هل اللحوم النباتية صحية؟

بوجه عام، الخيارات النباتية غالبًا ما تتميز بقيمة غذائية عالية بسبب احتوائها على مجموعة متنوعة من الخضراوات والبروتينات، مما يجعلها أقل في الدهون المشبعة مقارنةً باللحوم التقليدية وأحيانًا أقل بالسعرات الحرارية. كذلك، تحتوي اللحوم النباتية عادةً على نسبة أعلى من الألياف، مما يعزز الشعور بالشبع ويدعم صحة الجهاز الهضمي.

وتوفر بعض منتجات اللحوم النباتية بروتينا أكثر لكل وجبة مقارنة باللحوم الحيوانية، مما يساعد في تلبية الاحتياج اليومي من البروتين. ومع ذلك، قد تفتقر لبعض الأحماض الأمينية الأساسية التي تتوافر بالبروتينات الحيوانية. لذلك يُنصح بالبحث عن المنتجات النباتية المصنوعة من بروتينات "كاملة" مثل فول الصويا أو الكينوا، وضمان نظام غذائي متنوع للحصول على كل العناصر الغذائية الضرورية.

بعض منتجات اللحوم النباتية توفر بروتينا أكثر لكل وجبة مقارنة باللحوم الحيوانية (شترستوك)

ورغم الفوائد الغذائية التي تقدمها اللحوم النباتية، فإن هناك بعض الاعتبارات التي ينبغي مراعاتها. إذ إن العديد من المنتجات المتوفرة تجاريا تخضع لمعالجة مكثفة للحفاظ على النكهة وزيادة فترة الصلاحية، مما يؤدي لإضافة مكونات مثل الملح والسكر والزيوت المكررة، وهذا يرفع من مستويات الصوديوم والدهون، مما قد يجعلها أقل ملاءمة لمن يتبعون أنظمة غذائية تعتمد على الأطعمة الكاملة.

كما تحتوي بعض اللحوم النباتية على مواد حافظة وإضافات صناعية لتحسين الطعم والملمس، مما قد يقلل من قيمتها الغذائية. وقد تكون مستويات الصوديوم العالية مصدر قلق خاصة لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم. وبالإضافة إلى ذلك، قد تتضمن بعض المكونات المسببة للحساسية مثل الصويا والغلوتين، مما يشكل خطراً للذين يعانون من حساسية تجاه هذه المكونات.

بعض اللحوم النباتية بها مواد حافظة وإضافات صناعية لتحسين الطعم والملمس (شترستوك) البدائل الكلاسيكية

الاعتماد على الكلاسيكيات من الأطعمة النباتية يوفر بدائل غنية بالبروتين ويسهل دمجها في النظام الغذائي اليومي، خاصة لمن يرغبون في تقليل استهلاك اللحوم أو التنوع في مصادر البروتين. ورغم أن المنتجات النباتية المعبأة، التي تُشبه اللحوم مثل البرغر والدجاج، تُعدّ خيارًا سريع التحضير ولائقة للمناسبات، فإن هناك خيارات صحية وطبيعية أخرى يمكن تناولها بطرق متعددة.

التوفو: يعتبر التوفو، المصنوع من فول الصويا الكامل، مصدرًا ممتازًا للبروتين الكامل، مما يعني أنه يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم. ومن الأفضل اختيار توفو غير معدل وراثيًا أو عضوي لضمان جودة أعلى. ويمكن طهي التوفو بطرق متعددة، مثل تحميصه في الفرن لإضافة قرمشة أو طهيه بالمقلاة مع الصلصات المتنوعة ليكون بديلًا لوجبات الدجاج أو اللحوم الأخرى.

الاعتماد على كلاسيكيات الأطعمة النباتية يوفر بدائل غنية بالبروتين ويسهل دمجها بالنظام الغذائي اليومي (شترستوك)

الفاصوليا والعدس: هما من المصادر الرائعة للألياف والبروتين والمعادن مثل الحديد والمغنيسيوم. ويمكن إضافتها إلى السلطات والحساء والأطباق المطبوخة، كما يمكن إعداد برغر منزلي باستخدام الفاصوليا المهروسة والتوابل. ويحتوي العدس بشكل خاص على ألياف تعزز الشبع وتساعد في تحسين الهضم، ويمكن استخدامه في وصفات متنوعة مثل شوربة العدس أو وجبات الغداء الخفيفة.

الكينوا: تعتبر "بروتينا كاملا" أي تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، مما يجعلها خيارا ممتازا للرياضيين والنباتيين على حد سواء. ويمكن طهيها وتناولها كبديل للأرز أو إضافتها إلى السلطات والأطباق الجانبية.

وكل هذه الخيارات يمكن أن تكون إضافات مغذية ومشبعة، وتساعد في تنويع النظام الغذائي دون الحاجة إلى الاعتماد على اللحوم الحيوانية، مما يساهم في تحسين الصحة وتقليل الأثر البيئي.

الخيار الأكثر الاستدامة

يعد تأثير اللحوم النباتية إيجابياً على البيئة بشكل ملحوظ، حيث تستهلك موارد أقل مثل الأرض والمياه مقارنة باللحوم الحيوانية. وتشير الدراسات إلى أن الزراعة الحيوانية مسؤولة عن حوالي 14.5% من الانبعاثات العالمية المسببة للاحتباس الحراري، إلى جانب استخدام حوالي 20% من المياه العذبة في إنتاج اللحوم ومنتجات الألبان. وفي المقابل، أثبتت دراسة أجرتها جامعة ميشيغان عام 2018 أن إنتاج برغر نباتي بوزن ربع رطل يقلل من انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة تصل إلى 90%، ويستهلك طاقة أقل بنسبة 46%، ويحد من استخدام المياه بنسبة 99% والأراضي بنسبة 93% مقارنةً باللحوم الحيوانية.

وهذا التفاوت الكبير يجعل اللحوم النباتية خيارًا أكثر استدامة وصديقاً للبيئة، مما يسهم بشكل فعّال في تقليل البصمة الكربونية وتقليل الاعتماد على الموارد الطبيعية مقارنة بإنتاج اللحوم التقليدية، مما يدعم التحول نحو نظم غذائية أكثر استدامة في المستقبل.

اللحوم النباتية قد تفتقر لبعض الأحماض الأمينية الأساسية التي تتوافر بالبروتينات الحيوانية (شترستوك)

اللحوم النباتية مصدر جيد للبروتين، على الرغم من أنها غالبًا ما تكون معالجة بشكل كبير وتحتوي على كميات كبيرة من الصوديوم والدهون المشبعة. فإذا كنت ترغب في الاستمتاع باللحوم النباتية، فمن المهم القيام بذلك باعتدال وموازنتها مع الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة لضمان حصولك على العناصر الغذائية المتنوعة من أجل صحة مثالية.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن قراءة ملصق التغذية واختيار بدائل اللحوم النباتية -التي تحتوي على نسبة أقل من الصوديوم والدهون المشبعة- يمكن أن يساعدك على اتخاذ خيار أكثر صحة.

مقالات مشابهة

  • تقارير التخدير … والتخدير بالتقارير
  • ايران: نحن نستعد لعملية الوعد الصادق الثالثة
  • وفيات الجمعة … 15 / 11 / 2024
  • هل يشهد النصر ثورة كروية في الشتاء؟
  • الحوثيون يفرجون عن عدد من المختطفين في إب على ذمة ثورة سبتمبر
  • اللحوم النباتية ثورة على مائدة الطعام فهل تستحق التجربة؟
  • كلمة هامة لقائد الثورة اليوم
  • من تحت قبة الإمام المهدي و حكاية المهدية في زمننا المعاصر
  • المجاهدين الفلسطينية: نبارك عملية الدهس فالعدو لا يفهم إلا لغة الحراب والقوة
  • الأمام الصادق المهدي: فالعنقاء أكبر أن تصادا