الفرق الإسعافية تباشر حالة ولادة ناجحة في الحرم المكي الشريف
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
نجحت الفرق الإسعافية التابعة لفرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة مكة المكرمة، في إجراء عملية ولادة ناجحة لمعتمرة سودانية في المسجد الحرام.
وأوضح مدير الفرع، الدكتور مصطفى بلجون، أن غرفة القيادة والتحكم في الهيئة تلقت بلاغًا عند الساعة الـ 12 وخمس دقائق صباحًا من اليوم الأحد، يفيد بوجود امرأة تعاني من ألم في البطن بالساحة الغربية.
وعند وصول الفريق الطبي تبين أن الأم تعاني من انقباضات ونزول ماء الجنين، وعند الكشف عليها اتضح بدء حالة الولادة.
الفرق الإسعافية تباشر حالة ولادة ناجحة في الحرم المكي الشريف- اليوم
ولادة ناجحةعلى الفور تدخلت الفرقة الإسعافية وفق البروتوكول لمثل هذه الحالات، وقامت ببدء عملية الولادة، وتم على الفور نقل الأم والمولود إلي مستشفي أجياد العام وهما بصحه جيده.
وشدد بلجون، على أهمية طلب الخدمة الإسعافية عند وجود حالة طارئة من خلال الاتصال على رقم 997، أو من خلال طلب الخدمة الإسعافية عبر تطبيق "أسعفني"، أو نداء استغاثة من تطبيق توكلنا، والذي يوفر الكثير من الوقت والجهد، ويسهل وصول الفرقة الإسعافية لموقع البلاغ، متمنيًا للجميع دوام الصحة والعافية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: مكة المكرمة الحرم المكي الشريف الحرم المكي الهلال الأحمر الإسعاف
إقرأ أيضاً:
قانون المسئولية الطبية| 8 ضوابط يلتزم بها الأطباء أثناء التعامل مع المرضى (تعرف عليها)
ألزم مشروع قانون "المسئولية الطبية وسلامة المريض"، الذي وافقت عليه لجنة الصحة بمجلس النواب نهائيًا، مقدمي الخدمة الطبية بعدد من الضوابط أثناء التعامل مع المرضى "متلقي الخدمة".
فقد نصت المادة (5) من القانون على أنه: مع عدم الإخلال بالقواعد المنظمة لمزاولة المهن الطبية المختلفة وفي حدود القواعد المنظمة لكل تخصص، يتعين على مقدم الخدمة الالتزام بالقواعد الآتية:
1-اتباع الأصول العلمية الثابتة وتطبيق القواعد المهنية لتخصصه أثناء تقديم الخدمة الطبية.
2- تسجيل الحالة الطبية المتلقي الخدمة والسيرة المرضية الشخصية والعائلية قبل الشروع في التشخيص والعلاج.
3- استخدام الأدوات والأجهزة الطبية الصالحة للاستعمال والمناسبة لحالة متلقي الخدمة.
4- تبصير متلقي الخدمة بطبيعة مرضه ودرجة خطورته والمضاعفات الطبية التي قد تنجم عن العلاج والحصول على الموافقة قبل البدء في تطبيقه، وإذا تعذر ذلك يكتفي بتقرير طبي من الطبيب المعالج ومن طبيب آخر في ذات التخصص ومدير المنشأة أو من ينوب عنه، كما يتعين على الطبيب وصف العلاج وتحديد جرعته وطرق استخدامه كتابة وبوضوح مذيلًا باسمه ثلاثيًا وتوقيعه وتاريخ كتابة الوصفة الطبية.
5- تدوين كل إجراء طبي أو تدخل جراحي يتم اتخاذه متضمنا نوعه وتاريخه بالتفصيل في الملف الطبي لمتلقي الخدمة.
6- متابعة حالة متلقي الخدمة أثناء تواجده بالمنشأة.
7- التعاون مع غيره من مقدمي الخدمة الذين لهم صلة بعلاج متلقي الخدمة وتقديم ما لديه من معلومات عن حالة متلقى الخدمة والطريقة التي اتبعها في علاجه حال طلب الاستشارة.
8- إبلاغ الجهات المختصة عن الاشتباه في إصابة أي شخص بالأمراض المعدية والتي من شأنها الإضرار بالآخرين لمكافحة انتشار تلك الأمراض، وفقًا لأحكام القانون رقم 137 لسنة 1957 في شأن الاحتياطات الصحية للوقاية من الأمراض المعدية.