قال الكاتب الصحفي ناصر أبو بكر، نقيب الصحفيين الفلسطينين، إن الروايات التي تسمعوها على القنوات ويتم قرأتها في الصحف هي جزء بسيط من حجم المعاناة التي يعشيها أهل غزة يوميًا.

اقرأ أيضًا.. 

برنامج الأغذية العالمي: الأوضاع في قطاع غزة مأساوية

 

معاناة أهل غزة.. 

وبين نقيب الصحفيين الفلسطينين في حديث خاص لجريدة الوفد، أن الأهالي يعيشون أيام بدون مياه او طعام واذكر أن أحد الصحفيين ظل لمدة 48 ساعة بدون نقطة مياه واحدة وما حدث مع الطفل يوسف حينما ذهبت امه لإحضار حبة طماطم من جارتهم لتطعمه تصف حجم القسوة التي يفرضها الكيان الصهيوني على الجميع بما فيهم الأطفال.

وتابع أبو بكر، أن المواطنين في غزة يموتون جراء علميات القصف المستمرة وتتدهور حالتهم الصحية بسبب اختفاء المواد الغذائية والمياه وهى اقل الاحتياجات اللازمة للحياة، معتبرًا أن أن الصمت تجاه ما يحدث في غزة يُعد بمثابة جريمة أيضًا، خاصة  وأنهم يتعرضون لحرب إبادة جماعية منذ أكثر من أسبوعين، والاحتلال منذ 75 عام ولم تقدم المحكمة الدولية أي شيء ضد الاحتلال.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكاتب الصحفى ناصر ابو بكر الصحفيين الفلسطينين الفلسطينين نقيب الصحفيين الفلسطينين المعاناة أهل غزة

إقرأ أيضاً:

عبد المحسن سلامة يعلن ترشحه لمنصب نقيب الصحفيين: برنامج انتخابي يرتكز على الحريات والمهنية والاقتصاد

أعلن الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، نقيب الصحفيين الأسبق وعضو المجلس الأعلى للإعلام، ترشحه لمنصب نقيب الصحفيين، مؤكدًا سعيه إلى استعادة قوة النقابة وتعزيز دورها في الدفاع عن حقوق الصحفيين.

وقال سلامة خلال تقديم أوراق ترشحه: "أتمنى أن أحظى بثقة الزملاء والزميلات في الجمعية العمومية، فالنقابة يجب أن تكون قوية وشاملة لجميع الصحفيين دون استثناء."

وأوضح سلامة أن برنامجه الانتخابي يرتكز على ثلاثة محاور رئيسية: الحريات، والمهنية، والجانب الاقتصادي، مشددًا على أن هذه العناصر تمثل الركائز الأساسية لنقابة قوية تدافع عن حقوق أعضائها.

وفيما يتعلق بالحريات، أكد سلامة أن "لا صحافة بدون حرية"، مشيرًا إلى تاريخه النقابي في الدفاع عن حقوق الصحفيين، متعهدًا باتخاذ خطوات ملموسة لتعزيز حرية الصحافة.

أما المحور المهني، فأشار إلى ضرورة استعادة هيبة الصحفيين والنقابة، في ظل التحديات الصعبة التي تواجه المهنة، مشددًا على أهمية تقديم الدعم للصحفيين في جميع المؤسسات، سواء القومية أو الخاصة أو الحزبية أو المستقلة.

وفي الجانب الاقتصادي، أكد سلامة أن "الكرامة الصحفية لا تتحقق إلا بضمان الأمان الاقتصادي"، كاشفًا عن "حزمة غير مسبوقة" من الإجراءات لدعم الصحفيين ماديًا، مستشهدًا بإنجازاته السابقة في إنشاء معهد التدريب، وتطوير مبنى النقابة، وتقديم خدمات جديدة مثل الشهر العقاري والمنفذ السلعي.

كما تطرق سلامة إلى جهوده في دعم الصحف الحزبية المتعثرة، معلنًا عزمه استئناف هذا الملف، والعمل على إنشاء موقع إلكتروني لهذه الصحف بما يخدم الزملاء المتضررين.

وفي ختام كلمته، شدد سلامة على أهمية الحفاظ على وحدة الصف الصحفي، داعيًا إلى انتخابات قائمة على الاحترام والتقدير المتبادل، بعيدًا عن أي خلافات شخصية. كما أعلن عن نيته زيارة النقيب الحالي خالد البلشي في مكتبه، في إشارة إلى حرصه على الحوار والتعاون من أجل مستقبل أفضل للصحفيين.

مقالات مشابهة

  • إغلاق باب تلقي طلبات الترشح على معقد نقيب الصحفيين و6 من أعضاء المجلس.. غدا
  • استقالة نقيب الصحفيين السودانيين
  • إستقالة نقيب الصحفيين السودانيين وإنشقاق داخل النقابة بسبب صمود
  • معاناة أهالي أبوحمر بالغربية في الحصول علي رغيف خبز آدمي
  • عبدالمحسن سلامة: برنامجي الانتخابي على مقعد نقيب الصحفيين يعتمد على 3 محاور
  • عبد المحسن سلامة يعلن ترشحه لمنصب نقيب الصحفيين: برنامج انتخابي يرتكز على الحريات والمهنية والاقتصاد
  • عبدالمحسن سلامة يتقدم بأوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين
  • عبد المحسن سلامة يتقدم بأوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين
  • عبدالمحسن سلامة يترشح على منصب نقيب الصحفيين
  • عبد المحسن سلامة يقدم أوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين (صور)