بعد مسلسل عيشها بفرحة.. عصام الوريث يعلن دعمه ذوي الهمم
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أعلن مصمم الأكشن عصام الوريث دعمه لذوي الهمم، بعد مشاهدته لمسلسل «عيشها بفرحة»، بطولة هبة مجدي.
عصام الوريث يدعم ذوي الاحتياجات الخاصةوكتب عصام الوريث عبر حسابه الشخصي «فيس بوك»: «بسم الله بعد مشاهدتي مسلسل عيشها بفرحه، تتكفل شركه الوريث بمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة بشراء ما يلزم لهم من كرسي متحرك وتصنيع ما يلزم لسهولة الحركة حسب الاستطاعة رحمه لروح أبي».
شهدت حكاية «عيشها بفرحة» تعرض يسر (هبة مجدي) إلى إصابة خطيرة في الحبل الشوكي، مما نتج عنه فقدانها الإحساس أو تحريك قدميها، والجلوس على كرسي متحرك.
معلومات عن عيشها بفرحةحكاية «عيشها بفرحة» بطولة هاني عادل وهبة مجدى، حسن أبو الروس، رانيا منصور، نور إيهاب، محمود ياسين جونيور، ياسر فرج وعدد آخر من الفنانين تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج البير مكرم، وتدور الأحداث في إطار اجتماعي رومانسي من خلال قصة إنساني، أحداث حكاية «عيشها بفرحة» تدور في إطار رومانسي اجتماعي حول علاقة حب تجمع بين هبة مجدي وهاني عادل تكلل بالزواج، ولكن تحدث العديد من المفارقات التي تؤرق هذه العلاقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هبة مجدي هاني عادل حسن أبو الروس عیشها بفرحة
إقرأ أيضاً:
فيدرالية اليسار يدين اغتيال نصر الله ويؤكد دعمه للمقاومة
عبر حزب فيدرالية اليسار عن إدانته للقصف الإسرائيلي على مقر حزب الله في العاصمة اللبنانية بيروت، والذي أدى إلى « استشهاد » الأمين العام للحزب حسن نصر الله وعدد من رفاقه، معتبرا أن هذا العدوان الإجرامي يندرج في سياق الحرب الصهيونية المستمرة ضد شعوب المنطقة، وهو حلقة أخرى في سلسلة الإبادة الجماعية التي يشنها هذا الكيان الفاشي على الشعب الفلسطيني في غزة، في محاولة بائسة لكسر إرادة المقاومة.
وأكد حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي، في بلاغ صادر عن مكتبه السياسي، أنه « إذ يجدد إدانته الشديدة لهذه الجرائم المتواصلة، فإنه يعبر عن أصدق تعازيه وأحر مواساته لقوى المقاومة اللبنانية، ولحزب الله، وللشعب اللبناني المقاوم. ونحن على يقين تام أن نضال الشعبين اللبناني والفلسطيني ضد هذا الكيان الغاشم لن يتوقف حتى يتحقق النصر ويُدحر العدو ».
في هذا السياق، دعا الحزب، المنتظم الدولي، لتحمل مسؤولياته التاريخية في تنفيذ القانون الدولي، ووقف جرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني بشكل ممنهج ضد المدنيين الأبرياء في فلسطين ولبنان، كما نطالب بوضع حد لطغيانه الذي تعدى كل الحدود، والضغط لإيقاف آلته العسكرية الدموية.