أكد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، أن الملف الثلاثي بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، يهدف لتنظيم أفضل كأس عالم في تاريخ اللعبة.

وقال لقجع في تصريحات له، على هامش مراسيم توقيع خطاب النوايا لاستضافة مونديال 2030، اليوم السبت بالرباط، إن “البلدان الثلاثة لديها ما يكفي من ملاعب لتنظيم أحسن كأس عالم في تاريخ كرة القدم هذا الأمر المهم.

العدد بالضبط سيكون موضوع العمل التقني الذي سيكون في النهاية. رئيس الاتحاد البرتغالي عبر أن دولته ستدخل بثلاث ملاعب”.

وأضاف المسؤول المغربي، أنه “سنجد الصيغة النهائية بخصوص ملاعب المملكة وكذلك الملاعب الإسبانية. الأهم أن فلسلفة إعداد هذا المشروع لا ينبغي أن تبنى على مواقف مسبقة، هو ترشيح واحد يجمع ثلاثة بلدان وقارتين يمثلان 108 من الأصوات داخل “الفيفا”. هذا المنطق الذي اتفقنا عليه، وهو عامل سيحرك عملنا في المستقبل إلى غاية إيجاد الصيغة النهائية بخصوص الملاعب وعدد المباريات”.

وتابع فوزي لقجع، تصريحه، بالقول إن “اللجنة التقنية تشتغل باستمرار، ويوجد فيها أعضاء من المغرب والبرتغال وإسبانيا، وهي لجنة مفتوحة، وإذ دعت الضرورة لتعميق جانب من الجوانب، فإن كل طرف يقوم بعلمه”.

وبخصوص الملعب الجديدة ببنسليمان، صرح قائلا: “ملعب الدارالبيضاء هو مشروع وطموح متواجد منذ سنوات، بإشراف ملكي سامي، قطع الأشواط الأولى. بالنسبة للأشغال، ستنطلق بنهاية السنة الجارية”.

وأردف في هذا الخصوص: “الملعب سيكون جاهزا بعد مضي حوالي سنتين من الأشغال. هو ملعب يتسجيب لمتطلبات الدار اليبضاء بفرقين عالمين هما الوداد والرجاء، لأن فرق قليلة في العالم تستقطب أكثر من 60 ألف متفرج في كل مباراة، وبالتالي هذا الملعب يستجيب لهذه الظروف”.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

الأمين العام للأمم المتحدة يصل إلى أذربيجان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وصل أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إلى أذربيجان للمشاركة في الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف (COP29) لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.

وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه كان في استقبال أنطونيو جوتيريش في مطار حيدر علييف الدولى، تيمور موساييف، وزير الصحة الأذري، إلى جانب مسؤولين آخرين.

وهناك انقسام حاد بين البلدان الغنية والنامية حول حجم التعهدات الجديدة التي من المقرر أن تحل محل تعهد قدمته البلدان المتقدمة في 2020، وتأخرت في الوفاء به عامين، بتوفير 100 مليار دولار سنويًا لتمويل مواجهة تغير المناخ.

ومن بين نقاط الخلاف الرئيسية التي برزت في المفاوضات على مدى الأيام الثمانية الماضية هي من أين ستأتي مئات المليارات - أو ربما تريليونات الدولارات التي تقول الدول النامية إنها تحتاجها للتكيف مع مناخ سريع الذي ترتفع درجة حرارته بوتيرة سريعة: من حكومات الدول الغنية أو البنوك متعددة الأطراف أو القطاع الخاص.
 

مقالات مشابهة

  • ألماس خام يحصد جائزة أحسن فيلم بختام القاهرة السينمائي
  • هدف رونالدو لا يكفي.. النصر يخسر من القادسية بالدوري السعودي
  • دعوة لرفع العلم الفلسطيني في ملاعب فرنسا
  • منها التطيب ولبس أحسن الثياب.. سنن ومستحبات يوم الجمعة
  • السعودية.. هل ما زال “الراتب لا يكفي الحاجة”؟
  • الأمين العام للأمم المتحدة يصل إلى أذربيجان
  • عزرائيل فى الملعب
  • السعودية.. هل ما زال الراتب لا يكفي الحاجة؟
  • دار الافتاء: يستحب تغيير الاسم إلى أحسن منه إذا كان من هذه الأسماء
  • «كوب 29» يبني على بيان «العشرين»