ارتفاع عدد ضحايا المنزل المُنهار بسوهاج إلى 5 جثث و4 مصابين
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
ارتفع عدد ضحايا انهيار منزل مكون من 3 طوابق بناحية نجع جمعة بجزيرة شندويل بمحافظة سوهاج، إلى 5 جثث و4 مُصابين.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء محمد عبدالمنعم شرباش، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة جزيرة شندويل، يفيد بورود بلاغًا من الأهالي عبر خط النجدة، مفاده انهيار منزل مكون من 3 طوابق دائرة المركز، ووجود جثث ومصابين.
وبالإنتقال والفحص تبين انهيار منزل مكون من 3 طوابق مبنى بالطوب الأحمر والخرسانة المسلحة دون أعمدة؛ نتج عن ذلك انتهاء حياة 5 أشخاص بينما اصيب 4 أشخاص أخرين وهم:"ي. م. ج- 15 سنة- بسحجات وكدمات متفرقة بالجسم، وج. م. ج- 9 سنوات- بسحجات وكدمات متفرقة بالجسم، م. م ج- عامين- بسحجات وكدمات متفرقة بالجسم، وكدمة بالعين اليمنى، وم. ج. ك -9 سنوات- بسحجات وكدمات متفرقة بالجسم".
تم نقل الجثث إلى مشرحة مستشفى طهطا العام، وتم نقل المصابين إلى مستشفى سوهاج التعليمي؛ لتلقي العلاج اللازم لحالتهم الصحية.
وتم تحرير محضرًا بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج منزل جزيرة شندويل انهیار منزل
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد قتلى حادث الدهس في ألمانيا لـ4 أشخاص و205 مصابين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفع عدد القتلى إلى أربعة أشخاص وأصيب 60 آخرون 41 منهم إصاباتهم خطيرة عندما اقتحم رجل بسيارته سوقا مزدحمة لعيد الميلاد في مدينة ماجدبورج وسط ألمانيا أمس الجمعة، في حين قالت السلطات إن المشتبه به في العملية طبيب سعودي يقيم في ألمانيا منذ عام 2006.
أعلن رئيس وزراء ولاية ساكسونيا-أنهالت، راينر هازلوف، أن من بين الضحايا طفل صغير، واصفًا الحادث بأنه “مأساة مروعة وكارثة لمدينة ماجدبورج والولاية وألمانيا بأسرها”، وأضاف أن حصيلة القتلى قد ترتفع نظرًا لخطورة إصابات بعض الجرحى.
وأوضح هازلوف أن المشتبه به، الذي تم إلقاء القبض عليه، هو طبيب سعودي يبلغ من العمر 50 عامًا. يحمل إقامة دائمة في ألمانيا ويعمل في ولاية ساكسونيا-أنهالت، التي تقع عاصمتها ماجدبورج على بعد 160 كيلومترًا من برلين.
صرح قائلاً: "في الوقت الحالي، نتعامل مع مهاجم منفرد، مما يعني أن المدينة لم تعد تواجه أي خطر بعد إلقاء القبض عليه".
وأضاف أن الحادث ليس عشوائيًا بل يمثل "تنسيقًا" بأهداف "سياسية"، مشيرًا إلى أنه يأتي بعد ثماني سنوات من هجوم مشابه استهدف سوق عيد الميلاد في برلين، كما يتزامن مع فترة تشهد فيها ألمانيا حملة انتخابية، حيث تم وضع قوات الأمن في حالة تأهب قصوى تحسبًا لأي هجمات محتملة.