كل صلواتنا لأهل غزة.. نبيل فقير يدعم فلسطين بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
نشر اللاعب نبيل فقير نجم منتخب الجزائر عبر حسابه بـ بموقع تويتر رسالة دعم للقضية الفلسطينية ورفض الجرائم التي يرتكبها الاحتلال.
وكتب نبيل فقير قائلا :"أكثر من 20 يومًا من القصف. مذبـــــــــــــــــــحة أمام الجميع. النساء والأطفال والرجال الأبرياء قتلوا لأنهمفلسطينيون. إنها إبادة جماعية الله يكون في عونهم.
وتتواصل استغاثات المدنيين داخل مخيم جباليا بقطاع غزة حيث أصبحوا تحت وابل من النيران الكثيفة التي يطلقها جيش الاحتلال الاسرائيلي على رؤس المدنيين العزل بل واشتدت وطأتها بعد استخدامه للأسلحةالمحرمة دوليا.
ويستغيث الشاب محمد أحمد، في حواره الخاص مع موقع صدى البلد، من هول المشهد حيث أصبحت الجثث في كل مكان والدماء تملأ الأركان، اضافة الى الجلود المحترقة بسبب قنابل الفسفور الابيض التي يستخدمها جيش الاحتلال فيهذه الساعة المتأخرة من الليل ضد المقيمين في مخيم جباليا.
ويضيف محمد أن الشهداء بالمئات، وأقيمت مجزرة ضد العزل في كل أرجاء المخيم وقبضة محكمة من العدو، ولا ملجأ لناالان الى الى الله.
وتابع "ما اشبه الليلة بأمس، حيث راح ضحية الليلة السابقة اكثر من 40 شهيد، والان مجزرة ضدنا في كل مكان".
وتتواصل الغاراتُ الإسرائيلية على مواقع متفرقة من قطاع غزة وسط قصف مدفعي، وكشفت مصادر طبية في غزة عنمقتل أربعمئة وستة وثلاثين فلسطينيا في الضربات الإسرائيلية خلال أربع وعشرين ساعة فقط.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" في نبأ عاجل لها منذ قليل، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن عدة ضرباتبالمدفعية استهدفت مناطق متفرقة من قطاع غزة، أبرزها رفح وخان يونس ودير البلح.
وقالت "وفا" إن طيران الاحتلال الإسرائيلي شن ضربات جوية استهدفت منزلا في بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي القضية الفلسطينية النساء والأطفال بقطاع غزة دعم القضية الفلسطينية شمال قطاع غزة منتخب الجزائر
إقرأ أيضاً:
رئيسة الحكومة الإيطالية تتأثر بكلمات طفلة تعيد إحياء مآسي الفويب"
في قصر كويرينال، أُقيمت مراسم إحياء ذكرى الفويب بحضور الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا وأهم الشخصيات الحكومية، بما في ذلك رئيسة الحكومة جيورجيا ميلوني. في هذه المناسبة المهيبة، تأثرت ميلوني بشكل خاص أثناء الاستماع إلى خطاب إيجيا هافنر، الطفلة التي أصبحت رمزًا للمأساة التي مرت بها مناطق الفويب، والمشهورة بالصورة الشهيرة لها وهي تحمل حقيبة في يدها في السادس من يوليو 1964.
كان خطاب إيجيا مؤثرًا للغاية، خصوصًا عندما تحدثت عن والدها، الذي تم اختطافه في الرابع من مايو 1945 ولم يُرَ مجددًا. كلماتها أثارت دموع ميلوني، التي ظهرت متأثرة بشكل واضح، خاصة عند ذكر تلك اللحظات الحزينة التي مرت بها العائلات في تلك الفترة المأساوية.
وتجسد هذه المناسبة أهمية تذكر تاريخ الفويب وأثره العميق على الأجيال القادمة، حيث يسهم الحديث عن هذه الأحداث في إبقاء ذكراها حية.