جيش الإحتلال ينشر فيديوهات لقصف غزة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد، عن تنفيذ غارات جوية استهدفت 450 هدفًا تابعة لحركة "حماس" خلال الـ 24 ساعة الماضية، في قطاع غزة، بالإضافة إلى شن عمليات برية ضمن المرحلة الثانية من العدوان على القطاع.
اقرأ ايضاًوصرح الجيش الإسرائيلي في بيان رسمي بأنه قد تمت الإغارة على مقار قيادة حماس ومواقع استطلاع، بالإضافة إلى مواقع إطلاق قذائف مضادة للدروع تابعة للحركة.
وفي إطار توسيع نشاطات القوات البرية، قامت الطواقم القتالية المشتركة بالاستهداف لخلايا مقاومين فلسطينيين حاولوا استهداف قوات الإحتلال وآخرون خططوا لإطلاق قذائف مضادة للدروع.
وأشار الجيش إلى أنه قام بتوجيه الطائرات لاستهداف أهداف معادية على الأرض.
وأوضح بيان جيش الإحتلال، أنه في الليلة السابقة، أصيب ضابط بجروح خطيرة نتيجة سقوط قذيفة هاون، كما أصيب جندي آخر بجروح متوسطة خلال اشتباك في شمال قطاع غزة، وتم نقل الجندي والضابط إلى المستشفى لتلقي العلاج.
מטוסי קרב של צה"ל תקפו ביממה האחרונה מעל ל-450 מטרות צבאיות של ארגון הטרור חמאס ברחבי רצועת עזה. בין המטרות שהותקפו היו מפקדות צבאיות, עמדות תצפית, עמדות ירי נ"ט של ארגון הטרור.
במסגרת הרחבת פעילות הכוחות הקרקעיים, צוותי הקרב המשולבים תקפו חוליות מחבלים שניסו לפגוע בכוחות >> pic.twitter.com/PJr7l7axim
وخلال مؤتمر صحفي في تل أبيب، أمس السبت، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن ضرورة توقع حملة "طويلة وصعبة" لكنه لم يصل إلى تصنيف العمليات الحالية كاجتياح.
وفي هذا السياق، أشار مسؤولون أمريكيون إلى أن بعض مساعدي الرئيس الأمريكي جو بايدن نصحوا نظراءهم الإسرائيليين بتأجيل شن هجوم شامل على الفور.
وتعهد نتنياهو بأن إسرائيل لن تدخر جهدًا في تحرير أكثر من 200 رهينة، بما في ذلك أميركيين وأجانب آخرين، الذين يُحتجزون بواسطة حماس.
اقرأ ايضاًوصرح بأن هذه المرحلة هي جزء من حرب تهدف إلى تدمير قدرات حماس الحكومية والعسكرية، وإعادة الرهائن.
وأكد نتنياهو على قرار إسرائيل بتدمير كل ما يمكن تدميره، وأشار إلى أنهم "فقط في البداية"، وأنهم سيقومون بتدمير العدو فوق الأرض وتحتها.
إضافة إلى ذلك، فقد قامت "إسرائيل" بفرض حصار على قطاع غزة وشنت هجمات جوية على المنطقة لمدة 3 أسابيع منذ بداية الهجوم الغير المسبق الذي شنته حركة حماس.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يضع 4 سيناريوهات لحرب غزة
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية ، مساء اليوم الاربعاء 23 أبريل 2025 ، إن المؤسسة الأمنية في إسرائيل تبحث سيناريوهات متعددة للحرب على قطاع غزة ، وفيما يتشدد شركاء بنيامين نتنياهو في مطالبها بحسم عسكري شامل، تبلورت لدى الجيش الإسرائيلي أربعة مسارات محتملة للحرب.
سيناريوهات حرب غزةالسيناريو الأول يتمثل في التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم مقابل الإفراج عن جميع الأسرى، وهو خيار يتماشى مع شروط حماس ، وبعتبر الجيش الإسرائيلي أنه يعد بمثابة "نصر معنوي" لها، ويستوجب انسحاب الجيش الإسرائيلي الكامل من القطاع، مع ضمانات بعدم تجدد القتال.
إلا أن القيادة الأمنية في إسرائيل ترفض هذا السيناريو في المرحلة الحالية، وترى أنه محفوف بالمخاطر السياسية والأمنية، وتعتبر أنه يشجع على تكرار نماذج عمليات مشابهة لهجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ويعزز ما تعتبره إسرائيل "إستراتيجية الاختطاف".
وترى هذه التقديرات أن الاستجابة لمطالب حماس قد تُكرّس استخدام الاختطاف كأداة ضغط إستراتيجية في المستقبل، ليس فقط لتحرير أسرى، كما كان الحال قبل 7 تشرين الأول/ أكتوبر، بل لفرض شروط سياسية على إسرائيل، ودفعها للتنازل كذلك عن أراض.
السيناريو الثاني يتناول إمكانية تنفيذ صفقات تبادل متدرجة على مراحل، يتخللها وقف مؤقت لإطلاق النار، على مدار أسابيع أو أشهر، على أن تُستخدم هذه الفترة لتشكيل تصور لما يسمى بـ"اليوم التالي" لحكم حماس في غزة.
هذا السيناريو، وإن كان مفضلاً لدى صناع القرار في إسرائيل، غير أن حماس ترفضه بشدة، وتصر على ضمانات لإنهاء الحرب على غزة بموجب أي صفقة، وكذلك الانسحاب الشامل لقوات الجيش الإسرائيلي من القطاع.
أما السيناريو الثالث، فيقوم على خيار "الحسم العسكري الكامل" من خلال تعبئة واسعة لقوات الاحتياط وشن هجوم بري واسع النطاق تشارك فيه عدة فرق عسكرية للسيطرة على معظم مناطق القطاع، وتطويق مراكز تواجد السكان، وتدمير شبكات الأنفاق ومرافق المقاومة.
وتدرك القيادات العسكرية الإسرائيلية، بحسب الصحيفة، أن هذا الخيار محفوف بتحديات عملياتية وسياسية، وقد يؤدي إلى سقوط عدد كبير من الجنود، فضلًا عن تعريض حياة الأسرى للخطر، إلى جانب تحميل إسرائيل المسؤولية الكاملة عن إدارة الشؤون المدنية في غزة، وما قد يترتب على ذلك من تداعيات دولية وقانونية.
ويتمثل السيناريو الرابع، والذي تشير التقديرات الأمنية إلى أنه الخيار الأقرب حاليًا، في الاستمرار بالنهج الحالي عبر تصعيد تدريجي في العمليات العسكرية، مع إدخال محدود ومنضبط للمساعدات الإنسانية إلى مناطق محددة تحت رقابة صارمة.
يأتي ذلك فيما تواصل إسرائيل منع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة منذ الثاني من آذار/ مارس الماضي؛ ويهدف هذا السيناريو إلى زيادة الضغط على حماس من جهة، ودفع الغزيين إلى ممارسة ضغط داخلي على الحركة، لإجبارها على القبول بصفقة تبادل أو تفكيك بنيتها العسكرية.
وتؤكد التقديرات أن الجيش الإسرائيلي يفضل إبقاء توزيع المساعدات بيد جهات خارجية أو منظمات دولية، وليس تحت مسؤوليته المباشرة، لتفادي استنزاف قواته المنتشرة ميدانيًا وعدم تعريضها لمخاطر أمنية وميدانية.
ووفقًا للصحيفة، يواصل الجيش الإسرائيلي إعداد خطط بديلة تحسبًا لاحتمال اضطراره إلى الإشراف بنفسه على توزيع المساعدات إذا ما فشلت الجهات الدولية بذلك، لكنه يفضل تفادي هذا السيناريو قدر الإمكان.
وذكرت الصحيفة أنه رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، أجرى سلسلة من الاجتماعات خلال الأسابيع الماضية، منذ تسلمه مهامه، أفضت إلى بلورة تقييم محدّث للوضع، بمصادقة وزير الأمن، يسرائب كاتس غالانت.
ووفقًا للتقرير، يأخذ هذا التقييم بعين الاعتبار القيود السياسية والعسكرية المفروضة على إسرائيل في الظروف الراهنة، ويهدف إلى اشتقاق خيارات عملياتية يطرحها الجيش على الكابينيت السياسي – الأمني. وتشير الصحيفة إلى أن الجيش أعدّ ثلاث خطط عملياتية رئيسية، واحدة فقط منها تتطلب تعبئة واسعة لقوات الاحتياط.
المصدر : وكالة سوا - عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية الكابينت يجتمع مجددا غدا لبحث آلية إدخال المساعدات إلى غزة بالفيديو والصور: إخلاء بلدات وإغلاق طرق رئيسية.. حرائق جبال القدس خارج السيطرة الجيش الإسرائيلي يكشف عن فشله بالدفاع عن "العين الثالثة" في 7 أكتوبر الأكثر قراءة نتنياهو يوعز باستمرار الدفع بخطوات الإفراج عن الأسرى 10 شهداء في قصف استهدف خيمة نازحين غربي خانيونس سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الخميس 17 إبريل طقس فلسطين اليوم: أجواء ربيعية وارتفاع على درجات الحرارة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025