صدى البلد:
2024-09-17@03:05:43 GMT

دبلوماسيون: مجلس الأمن يجتمع غدا من جديد بشأن غزة

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

قال دبلوماسيون إن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة سيجتمع يوم غد الاثنين بعد توسيع العمليات البرية الإسرائيلية في غزة، وفق ما ذكرت صحف عبرية.
وسيبحث المجلس مجددا الحرب البرية على غزة في وقت تتواصل فيه خطوط معاناة الأهالي بشكل غير مسبوق وسط حرب إبادة جماعية للفلسطينيين.
طلبت الإمارات، يوم أمس السبت، عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن، في أقرب وقت ممكن، بعد إعلان الجيش الإسرائيلي توسيع عملياتها البرية في قطاع غزة.


وذكرت وكالة أنباء الإمارات، مساء يوم السبت، أن أبوظبي أدانت العمليات البرية للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، معربة عن قلقها جراء استمرار التصعيد الإسرائيلي وتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع.
ودعت وزارة الخارجية الإماراتية إلى ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، لمنع إسالة المزيد من الدماء، وعدم استهداف المدنيين والمؤسسات المدنية، مشددة على أهمية أن ينعم المدنيون بالحماية الكاملة بموجب القانون الدولي الإنساني، والمعاهدات الدولية التي تضمن حمايتهم وحقوق الإنسان.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إبادة جماعية إستهداف المدنيين الأزمة الإنسانية التصعيد الإسرائيلي الخارجية الإماراتية المعاهدات الدولية القانون الدولي

إقرأ أيضاً:

هاليفي لعائلات الأسرى: العمليات العسكرية لن تكون قادرة على إعادتهم

الثورة نت/..

صرّح رئيس هيئة أركان “جيش” العدو الصهيوني، هرتسي هاليفي، الليلة الماضية، بأنّ عملية إعادة الأسرى الصهاينة تصبح أكثر صعوبةً وتعقيداً مع مرور الوقت.

وقال هاليفي خلال اللقاء الذي جمعه بعائلات الأسرى ووصفه الإعلام الصهيوني بـ”العاصف”: إنّ “جيش” الإحتلال يُواجه مخاطر كبيرة في سبيل جمع المعلومات الاستخباراتية حول الأسرى الصهاينة في قطاع غزّة.. مؤكداً أنّه “ما لم يتمّ التوصل إلى اتفاق مع حماس بشأن الأسرى، فلن يكون هناك أسرى لإعادتهم”.

وشدد على أنّ “العمليات العسكرية لن تكون قادرة على إنقاذ جميع الأسرى”.. مؤكداً أنّ القرار بشأن صفقة أسرى يعود لحكومة نتنياهو، لكن “الجيش” يعمل على تهيئة أفضل الظروف الممكنة لإطلاق سراحهم.

وفيما يتعلق بموعد نهاية الحرب على غزة، قال هاليفي لممثلي عائلات الأسرى الصهاينة: إنّه “لا يعرف متى ستنتهي”.. مضيفاً: إنّ “الجيش الصهيوني ليس قريباً من تحقيق ذلك”.

ومطلع الشهر الجاري، أعلن “جيش” العدو عن عثوره على ست من جثث أسراه داخل نفق في محافظة رفح جنوبي قطاع غزّة، قتلوا بنيران “الجيش” الصهيوني.

وأمس، تظاهر عشرات الآلاف من الصهاينة، في “تل أبيب” والقدس المحتلة، ومناطق مُتفرّقة من فلسطين المحتلة، للمطالبة بإبرام صفقة لتبادل الأسرى مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

وشارك آلاف المتظاهرين، في تجمّع خارج مقر “جيش” الإحتلال، في “تل أبيب” للأسبوع الثاني على التوالي في ذلك المكان، حيث شارك في الأسبوع الأول نصف مليون صهيوني، وفقاً للمنظّمين.

ويتهم المتظاهرون نتنياهو بعرقلة التوصّل إلى وقف لإطلاق النار وعقد صفقة لإطلاق الأسرى، بسبب إصراره على بقاء جيشه في “محور فيلادلفيا”.. مشيرين إلى أنه يعمل على إحباط أي صفقة قد تهدد حكومته اليمينية.

وقبل أيام، صرّح رئيس كيان العدو الصهيوني، إسحاق هرتسوغ، بأنّ “ثمن الصفقة باهظ”.. مضيفاً: إن “الثمن سيكون أغلى بكثير في حال فشلنا في إعادة الأسرى”.

مقالات مشابهة

  • مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة بشأن فلسطين
  • لجنة العقوبات تناقش الخميس التقرير النهائي لفريق الخبراء بشأن اليمن
  • مجلس الأمن يناقش وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن فلسطين اليوم وهذا أبرز الملفات
  • «القاهرة الإخبارية»: نتنياهو يدفع باتجاه توسيع العمليات العسكرية في لبنان
  • إعلام إسرائيلي: خلاف بين نتنياهو وجالانت بشأن توسيع العمليات العسكرية في لبنان
  • تجدد محاولات اقتحام الحدود البرية مع سبتة هذا المساء رغم الحشد الأمني
  • هاليفي لعائلات الأسرى: العمليات العسكرية لن تكون قادرة على إعادتهم
  • مفاوضات غير علنية مع هوكشتاين بشأن النقاط البرية المتنازع عليها بين لبنان وإسرائيل
  • إعلام عبري: نتنياهو قرر توسيع نطاق العمليات العسكرية في المنطقة الشمالية