تمريض الدقهلية تختتم 4 دورات تدريبية حول المهارات الإدارية والتثقيف الصحي
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
نفذت الإدارة المركزية للتمريض بمديرية الصحة بالدقهلية (الإدارة العامة لتمريض الرعاية الأساسية)4 دورات تدريبية بالتنسيق مع إدارة التمريض بالمديرية.
جاء ذلك تحت إشراف الأستاذة أميمه صبحى مدير إدارة التمريض بحضور 100من أفراد هيئه التمريض العاملين بوحدات الرعاية الأساسية التابعة لمديرية الصحة.
وتناولت الدورات تنمية المهارات الإدارية لفرق التمريض إلى جانب الطوارئ والتثقيف الصحى.
واختتمت الدورات بتكريم الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية مايسه تمام مدير عام التمريض و الرعاية الأساسية بالوزارة كما تم تسليم شهادات تقدير لجميع المتدربين.
IMG-20231029-WA0009 IMG-20231029-WA0008 IMG-20231029-WA0005 IMG-20231029-WA0006 IMG-20231029-WA0007المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وحدات الرعاية الأساسية وحدات الرعاية لإدارة العامة صحة الدقهلية شريف مكين تنمية المهارات الإدارية المركزية للتمريض الإدارة العامة
إقرأ أيضاً:
“تأخر تسليم الشهادات الإدارية في أغواطيم: معاناة المواطنين بين الإهمال و الابتزاز
تحولت عملية الحصول على الشهادات الإدارية في جماعة أغواطيم إلى معاناة حقيقية للمواطنين. سواء تعلق الأمر بشهادات الربط بالكهرباء، أو البناء، أو غيرها من الوثائق الضرورية، يجد السكان أنفسهم عالقين في دوامة من التماطل والإهمال.
المواطنون يتحدثون عن تعامل غير لائق و”سير أجي” المستمر من قبل الإدارة المحلية، مما يخلق جواً من الإهانة والإحباط. وقد زادت الأمور تعقيداً بسبب ما يصفه البعض بظاهرة الابتزاز التي يمارسها بعض أعوان السلطة، حيث يطالبون بمبالغ مالية مقابل تسهيل الإجراءات وتسليم الشهادات.
ويُرجع السكان هذا الوضع إلى سياسة التماطل التي يتبعها السيد القائد الجديد المُعين في الجماعة، حيث عجز عن اتخاذ إجراءات جادة وسريعة لمعالجة الطلبات. هذا التأخير انعكس سلباً ليس فقط على الحياة اليومية للمواطنين، بل أيضاً على نشاط المستثمرين، مما أدى إلى ركود اقتصادي ملحوظ في المنطقة.
من جهتها، حاولت جمعيات المجتمع المدني التدخل من خلال تقديم شكاوى وممارسة الضغوط، ولكن دون جدوى، إذ لم يقابل ذلك بأي استجابة حقيقية من طرف المسؤول.
يُذكر أن خطب جلالة الملك محمد السادس نصره الله طالما أكدت على ضرورة أن تكون الإدارة في خدمة المواطن، مشددة على أهمية تبسيط الإجراءات وتسهيل حياة الناس. لكن في جماعة أغواطيم، يبدو أن الإدارة ما زالت بعيدة عن تحقيق هذا الهدف، مما يثير تساؤلات حول مبرر وجودها إذا كانت عاجزة عن تلبية احتياجات المواطنين.
فإلى متى ستظل حقوق سكان أغواطيم معطلة، ومتى سيجد المسؤولون حلاً لهذه الأزمة التي تفاقم الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة؟