8 معلومات عن قوة «اليونيفيل» في لبنان.. تضم آلاف العسكريين من 10 دول
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أصيب أحد ضباط قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان، المعروفة باسم «اليونيفيل»، على إثر قصف إسرائيلي على بلدة حولا جنوب لبنان، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية.
وأدى القصف الإسرائيلي، إلى إصابة سور مقر اليونيفيل بقذيفة، فيما قال مصدر عسكري لبناني، إن قذيفة إسرائيلية خرقت السور الإسمنتي للمقر.
وأشارت قوة الأمم المتحدة المؤقتة، في بيان، إلى أن القذيفة سقطت داخل المقر عند نحو الساعة الثالثة عصر يوم السبت إلا أنها لم تنفجر.
وترصد «الوطن» في النقاط التالية أهم المعلومات عن قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان، المعروفة باسم اليونيفيل.
تأسيس اليونيفيل في مارس 1978- تأسست اليونيفيل بقرار من مجلس الأمن في مارس 1978 للتأكيد على انسحاب إسرائيل من لبنان، واستعادة الأمن والسلام الدوليين ومساعدة الحكومة اللبنانية على استعادة سلطتها الفعالة في المناطق التي كانت تحتلها إسرائيل.
- عدلت مهمة اليونيفيل مرتين نتيجة للتطورات بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان في 1982 وبعد الانسحاب الإسرائيلي من المناطق التي كانت تحتلها في جنوب لبنان والبقاع الغربي في 2000.
- عزز مجلس الأمن الدولي دور اليونيفيل بعد حرب يوليو عام 2006.
- مهام اليونيفيل تتمثل في مراقبة وقف الأعمال العدائية، ومرافقة ودعم الجيش اللبناني في عملية الانتشار في جنوب لبنان.
- تجدد ولاية اليونيفيل سنويًا من قبل مجلس الأمن الدولي.
- تتشكل اليونيفيل من حوالي 10 آلاف و365 شخصًا، بينهم 9 آلاف و347 جنديًا، من 10 دول بينها: «الصين- الهند- إندونيسيا- إيطاليا- غانا- نيبال- ماليزيا- فرنسا- إسبانيا- أيرلندا».
- تمول اليونيفيل عن طريق حساب مستقل يعتمد سنويا بواسطة الجمعية العامة للأمم المتحدة.
- ميزانية اليونيفيل 510 ملايين و251 ألفا و500 دولار أمريكي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي اليونيفيل الأمم المتحدة لبنان
إقرأ أيضاً:
الأعداد مرشحة للزيادة.. مقتل 5 آلاف شخص في القتال بشرق الكونغو
أعلنت الحكومة الكونغولية أن خمسة آلاف شخص على الأقل لقوا حتفهم في القتال حول جوما، عاصمة إقليم نورث كيفو بشرق الكونغو.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وقال المتحدث باسم الحكومة باتريك مويايا في مؤتمر صحفي مساء أمس الثلاثاء، إن أكثر من خمسة آلاف جثة دفنت حتى الآن.
أخبار متعلقة الكونغو الديمقراطية.. فوضى مع تقدم المتمردين صوب مدينة رئيسيةغوتيريش: أزمة الكونغو قد تعصف بالمنطقة بأسرهامقتل 9 أشخاص على الأقل في أحدث موجة من الطقس الشتويغير أن استنادا إلى عدد المرضى من المستشفيات وغيرها من المنشآت الصحية، قالت وزارة الصحة إن عدد القتلى مرشح للزيادة إلى ثمانية آلاف.
وأشارت تقارير الأمم المتحدة مؤخرا إلى انتشال 2900 جثة، واحتلت حركة التمرد "إم 23" التي تدعمها رواندا مدينتي جوما وبوكافو في الأسابيع الأخيرة فيما تقاتل الجيش الكونغولي للسيطرة على المنطقة الشرقية الغنية بالمعادن في البلاد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الدمار يخيم على أحد الأسواق في شرق الكونغو- أ ف بالحرب في شرق الكونغوويقول خبراء الأمم المتحدة إن المتمردين مدعومون أيضا من جانب نحو أربعة آلاف جندي رواندي، ووثق مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أعمال عنف خطيرة، بما في ذلك الاغتصاب.
وهناك أيضا دليل على التجنيد القسري للبالغين والقصر من جانب المتمردين وكذلك شن هجمات على المستشفيات وعمال الإغاثة.
يشار إلى أن وفرة المواد الخام في شرق الكونغو هي عنصر رئيسي في الصراع الجاري، وتردد أن متمردي إم 23 سيطروا على مناجم الكولتان.
وتتهم حكومة الكونغو رواندا ببيع المواد الخام المهربة من الكونغو الديمقراطية في الأسواق الدولية.