صحيفة عاجل:
2024-12-23@16:08:30 GMT

«الصحة» توضح أهمية الإفطار المتوازن قبل الدوام

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

«الصحة» توضح أهمية الإفطار المتوازن قبل الدوام

أوضحت وزارة الصحة، اليوم الأحد، أهمية تناول الإفطار الصحي المتوازن.

وأضافت الوزارة، عبر منصة «إكس»، أنه ينبغي تغذية العقل والجسد بتناول الإفطار الصحي المتوازن قبل بدء الدوام.

يذكر أن معايير الإفطار الصحي، تتضمن تناول طعام مفيد للجسم؛ تحسبا لإمضاء فترة تتجاوز من ست إلى سبع ساعات يوميا في النوم تدفع الجسم إلى مصدر للطاقة، وتغذية الدماغ والخلايا.

صباحكم صحة ✋،

قبل تبدأ دوامك لا تنسَ تغذي عقلك وجسدك عبر تناولك لإفطار صحي متوازن????.#استراحة_مداوم

— عش بصحة (@LiveWellMOH) October 29, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الصحة

إقرأ أيضاً:

تحذيرٌ عن وضع لبنان الصحيّ.. تقريرٌ أممي يكشف!

قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، إن معاناة لبنان مستمرة في ظل الاحتياجات الصحية المذهلة غير الملباة، مشيرة إلى أن النظام الصحي اللبناني يعاني بالفعل من آثار الأزمة الاقتصادية والجمود السياسية وأزمة اللاجئين، فيما ازدادت معاناته بالحرب الأخيرة التي شهدتها البلاد ضد إسرائيل.     وذكرت المنظمة في تقرير لها أن لبنان يستضيف 1.5 مليون لاجئ سوري، مشيرة إلى أنَّ الأحداث الجارية في سوريا تؤثر بالضرورة على لبنان وعلى عمليات منظمة الصحة العالمية، فالمواطنون السوريون يعبرون إلى لبنان في الوقت الذي يعود فيه اللاجئون السوريون من لبنان إلى سوريا.   ويقول الدكتور عبد الناصر أبو بكر، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان: "تمكن النظام الصحي المنهك بالفعل من الصمود بشجاعة أمام هذه العاصفة الأخيرة، ولكنه ازداد ضعفاً، وتتطلب التحديات المعقدة التي نواجهها دعماً متخصصاً ومستداماً".    كذلك، يلفت التقرير إلى أنَّ النظام الصحي في لبنان يقفُ أمام طريق صعب للغاية وينتظره مستقبل مجهول، وأضاف: "وفقًا للبنك الدولي، تقلص الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي التراكمي في لبنان بنسبة 38% منذ عام 2019، وكانت الحرب هي الحلقة الأحدث في سلسلة الأزمات. وحتى اليوم، عاد أكثر من 1 مليون شخص ممن نزحوا بسبب الأعمال العدائية إلى جنوب لبنان حيث تعد البنية التحتية المادية والصحية في حالة يرثى لها. ولا تزال مرافق صحية عديدة مغلقة ومعظم المستشفيات تعمل بأقل من طاقتها بسبب القيود المالية ونقص الموظفين، وهي مشكلة قائمة منذ فترة طويلة في لبنان".   ويلفت التقرير إلى أنّ "أكثر من 530 عاملاً صحيًا ومريضًا قتلوا أو جُرحوا في الهجمات على مرافق الرعاية الصحية، فيما نزح آلاف العاملين الصحيين أو هاجروا تاركين المستشفيات والمراكز الصحية تكافح من أجل تلبية الاحتياجات الصحية للسكان"، وأضاف: "للحفاظ على تشغيل المستشفيات، ثمة حاجة ماسة إلى توفر العاملين الصحيين".   وتابع: "كذلك، فقد تعرضت شبكات المياه والصرف الصحي لأضرار شديدة، وهو ما أدى إلى تفاقم خطر تفشي الأمراض. ومع  تدمير ما يقرب من 7% من المباني  في المحافظتين الجنوبيتين الأكثر تضررًا، لا يزال الآلاف في وضع نزوح ولن يتمكنوا من العودة إلى ديارهم في وقت قريب. ويواجه الأشخاص الذين عادوا إلى ديارهم مخاطر المتفجرات الباقية من آثار الحرب، فضلاً عن مخاطر متزايدة للإصابة بالمشاكل الصحية بوجه عام".  

مقالات مشابهة

  • مخاطر حقن التخسيس على الصحة العامة.. الجمعية المصرية للحساسية والمناعة توضح
  • نقابة الصحفيين تعلن عن توافر فرص للحج 1446هـ - 2025
  • لجنة الصحة بالشيوخ توضح تفاصيل قانون المسئولية الطبية الجديد
  • الصحة: بدء تشغيل جراحة صدر الأطفال بمستشفى بهتيم للتأمين الصحي
  • الأوبئة توضح حول تسجيل إصابات بأنفلونزا الطيور في الأردن
  • الارتجاع الحمضي: أسباب وأعراض وتأثيراته على الصحة
  • بروتوكول علاج متحور كورونا الجديد .. الصحة توضح
  • متحدث الصحة يعلن موعد الانتهاء من مشروع التأمين الصحي الشامل
  • الفرق بين الفيتامينات والمعادن وتأثير نقص فيتامين د على الصحة
  • تحذيرٌ عن وضع لبنان الصحيّ.. تقريرٌ أممي يكشف!