وزير التعليم يعلن نتائج القبول المركزي في الجامعات والمعاهد
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
الأحد, 29 أكتوبر 2023 11:14 ص
.المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
البحوث الزراعية يعلن لأول مرة حصول المعمل المركزي للمبيدات على الأيزو
أعلن الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية حصول المعمل المركزي للمبيدات علي شهادة الأيزو iso21001/2018 في جودة المنشأت التدريبية.
وقال الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية ان حصول المركزي للمبيدات علي الايزوا في مجال المنشأت التدريبية يعد انجاز لمؤسسة بحثية ذات نشاط تدريبي متميز وان هذا يأتي في اطار توجيهات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق باهمية تحسين جودة الخدمات المقدمة من الجهات التابعة لوزارة الزراعة للعاملين في القطاع الزراعي والقطاع الخاص.
وصرحت الدكتورة هالة أبو يوسف مدير المعمل المركزي للمبيدات انه تم منح مركز التدريب وإدارة الجودة وفقا لتوصيات لجنة المراجعة الدولية والتي انهت زيارتها للمعمل لمراجعة أنظمة جودة المنشأت التدريبية ويعتبر هذا الإنجاز شهادة نجاح للمعمل المركزي للمبيدات ويأتي ذلك في اطار خطة التطوير والتحديث للمعمل لتطوير جميع اقسامة المختلفة وان المركزي للمبيدات يقدم كافة اشكال الدعم للتعاون مع المنظمات الحكومية والغير حكومية ومن جانبها قالت الدكتورة هالة ابو يوسف مدير المعمل المركزي للمبيدات ان هذا الإنجاز هو ثمرة جهود مكثفة تهدف إلي تقديم خدمات تدريبية واستشارية بمعايير عالمية تخدم القطاع الزراعي في مصر وأضافت ان المركزي للمبيدات ليس مؤسسة بحثية فقط بل منصة تدريبية وتعليمية تسعي لتطوير القدرات البشرية وتعزز تنافسية الزراعة المصرية في الأسواق العالمية ومن هذا المنطلق يقدم المعمل استشارات للمصدرين للتأكد من مطابقة متبقيات المبيدات في المنتجات الزراعية للمعايير الدولية اضافة الي إجراء تحاليل متخصصة التي تضمن جودة مستحضرات المبيدات.
واشارت إلى ان هذه الخدمات تهدف إلي تعزيز جودة المنتجات الزراعية المصرية و انه في إطار الانشطة التدريبية التي يقوم بها المعمل وهي تدريب طلاب كليات الزراعة بالجامعات المختلفة وذلك وفق بروتوكولات تم توقيعها مع الجامعات المصرية في هذا الشأن لتأهيل الطلاب لسوق العمل وتعزيز مهاراتهم العملية.
وأكدت أيضا ان الحصول علي الشهادة الدولية يضع المعمل المركزي للمبيدات في مصاف المؤسسات الرائدة في مجال التدريب والبحث العلمي والتي تلبي احتياجات الحاضر والمستقبل
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟