أخبار ليبيا 24:
2024-07-04@11:07:31 GMT

الخارجية التركية تُدافع عن اردوغان

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

الخارجية التركية تُدافع عن اردوغان

أكدت وزارة الخارجية التركية رفضها التام للافتراءات والادعاءات التي يطلقها بعض المسؤولين الإسرائيليين ضدالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والتي لا أساس لها من الصحة.

وجاء بيان الخارجية التركية رداً على تصريحات بعض المسؤولين الإسرائيليين بحق تركيا ورئيسها، وأضافت الخارجية في هذا الخصوص: “نرفض بشكل قاطع الافتراءات والادعاءات التي يطلقها بعض المسؤولين الإسرائيليين ضد الرئيس أردوغان، والتي لا أساس لها من الصحة”.

هذا و دعا البيان “السلطات الإسرائيلية إلى الاستجابة بشكل عاجل لدعوات وقف إطلاق النار، من أجل إنهاء الهمجية التي تهدف إلى القضاء على كامل سكان غزة”.

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

شهيد الشهامة في دار السلام.. دافع عن زوجته من التحرش فسقط قتيلا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

جريمة نكراء شهدتها منطقة دار السلام بمحافظة القاهرة، بعدما أقدم شاب علي قتل جاره، بسبب قيام المجني عليه بمعاتبته علي التحرش بزوجته.

ورد بلاغ لضباط مباحث قسم شرطة دار السلام، من الأهالي، بمقتل شخص في الشارع خلال مشاجرة، وبالإنتقال والفحص تبين قيام شاب بالتحرش بزوجة المجني عليه وأثناء قيامه بالذهاب له ومعاتبته قام بالتشاجر معه والتعدي عليه بسلاح أبيض، ما أسفر عن وفاته، وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط المتهم، والتحفظ علي السلاح الأبيض المستخدم في الواقعة.

وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وتباشر النيابة التحقيقات.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: عواقب الحرب تهدد الأجيال القادمة في غزة
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالات تهنئة من كبار المسؤولين العرب على توليه منصبه
  • وزير الاستثمار: هدفنا زيادة الصادرات واجتذاب شركات عالمية وإقليمية (فيديو)
  • الخارجية التركية ترد على اتهام الحكومة بالفشل في الشرق الأوسط
  • وزير الاستثمارالجديد: زيادة الصادرات واجتذاب شركات عالمية وإقليمية أهم أولوياتنا
  • تركيا: اتخذنا موقفا مبدئيا منذ البداية ضد المأساة الإنسانية بسوريا
  • تركيا تؤكد تحديث سياساتها إزاء سوريا بناء على مصالحها الوطنية
  • شهيد الشهامة في دار السلام.. دافع عن زوجته من التحرش فسقط قتيلا
  • أردوغان: نعرف كيف نكسر الأيادي القذرة التي تطال علم تركيا واللاجئين
  • النشاط التركي الاستثنائي في الشمال تعاونه أيادٍ عراقية.. ما قصة التصاعد العسكري المفاجئ؟