لقاء مرتقب بين الفيصلي والأهلي في دوري المحترفين
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
تأمل جماهير الفيصلي أن يظهر الفريق بأداء جيد ويتخلص من السلبية التي ظهرت في آخر مباراة أمام السد
يلتقي فريقا الفيصلي والأهلي في مواجهة مرتقبة الأحد، حيث يسعى كل منهما إلى تحقيق الانتصار بعد خسارته في آخر مباراة خاضها، سواء كانت هذه الخسارة في البطولة المحلية للأهلي أو في البطولة الآسيوية للفيصلي.
اقرأ أيضاً : أبو تريكة يوجه رسالة لبايدن ويحمله المسؤولية
ويتطلع الفيصلي إلى تكرار فوزه على الأهلي هذا الموسم واستعادة الثقة لدى لاعبي الفريق إذ سبق وأن فاز الفيصلي بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد في بطولة الدرع ببداية الموسم، وهذا الانتصار ساهم في حسم اللقب في وقت مبكر.
وتأمل جماهير الفيصلي أن يظهر الفريق بأداء جيد ويتخلص من السلبية التي ظهرت في آخر مباراة أمام السد، حيث يعتمد المدير الفني أحمد هايل على روح اللاعبين ودعم الجماهير لتحقيق العودة إلى المسار الصحيح وتعزيز مركز الفريق علة سلم الترتيب بعد تراجعه إلى المركز الرابع خلال الجولتين السابقتين.
من المتوقع أن تتضمن تشكيلة الفيصلي في هذه المباراة لاعبين مثل محمد العمواسي، محمد كلوب، مهند خير الله، أنس بني ياسين، ناثان مافيلا، عبيدة السمارنة، نزار الرشدان، خالد زكريا، أمين الشناينة، عارف الحاج، ورزق بني هاني.
اقرأ أيضاً : سحب جنسية وتهم بالإرهاب .. نجوم يدفعون ثمن التعاطف مع فلسطين
على الجهة الأخرى، يدرك المدير الفني للأهلي، عماد رشاد، أهمية الفوز في هذه المباراة، حيث يعتبرها فرصة كبيرة لتعزيز مركز فريقه في الترتيب بعدما حققوا 4 نقاط فقط حتى الآن. ويأمل رشاد في العودة للمنافسة في البطولة والبقاء بين فرق الكبار.
وفيما يتعلق بتشكيلة الأهلي، يعتمد رشاد على لاعبين مثل ربيع عز الدين، محمد دهشان، كوا فيفيان آسي، يزن الغرابلة، ماهر الشحري، يزن دهشان، بهاء الشملتي، سند جعارة، إبراهيم الجوابرة، خالد الدردور، والبشير سيدي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الفيصلي الأردن الدوري الأردني لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
لقاء مغربي مصري مرتقب بالقاهرة لتعزيز التعاون التجاري
نجح اللقاء الذي جمع كاتب الدولة في التجارة والصناعة في الحكومة المغربية، الدكتور عمر حجيرة، ووزير التجارة والاستثمار في الحكومة المصرية، السيد حسن الخطيب، مساء الجمعة الماضي، في معالجة القضايا الخلافية التي كانت تعيق التبادل التجاري بين البلدين.
وأفادت مصادر موثوقة، أن الطرفين توصلوا إلى اتفاق شامل يهدف إلى تصحيح الاختلالات التي ظهرت في الفترة الأخيرة.
وأبرز ما تم الاتفاق عليه هو زيادة واردات مصر من السيارات المغربية بشكل تدريجي، بعد أن شهدت هذه الواردات انخفاضًا حادًا في السنوات الأخيرة، حيث تراجعت إلى 400 سيارة فقط في الفترة الماضية، بعدما كانت تصل في عام 2016 إلى حوالي 18 ألف سيارة.
وتعد هذه الخطوة بمثابة تمهيد لتوقيع اتفاقية شراكة جديدة بين المغرب ومصر، في إطار تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
ومن المتوقع أن يتم التوقيع على هذه الاتفاقية قريبًا في العاصمة المصرية القاهرة، لتدشين مرحلة جديدة من التعاون الثنائي في مجالات التجارة والصناعة.