رسوم وخطوات استخراج لوحة مميزة بدل تالف من المرور
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
كشفت الإدارة العامة للمرور رسوم إصدار لوحة بدل تالف، لكل أنواع لوحات المركبات، حيث يمكن إصدار لوحة بدل تالف إلكترونيا عبر منصة أبشر.
رسوم إصدار لوحة بدل تالفووجه أحد المستفيدين سؤالا حول رسوم إصدار لوحة بدل تالف، فيما أوضحت المرور أن رسوم إصدار لوحات بدل تالف لكل أنواع اللوحات كما يلي:
لوحة سيارة خاصة رسم اللوحات 100 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة سيارة نقل خاص رسم اللوحات 100 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة حافلة خاصة رسم اللوحات 100 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة سيارة أجرة رسم اللوحات 100 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة سيارة نقل عام رسم اللوحات 100 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة حافلة عامة رسم اللوحات 100 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة دراجة آلية رسم اللوحات 100 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة مركبة أشغال عامة رسم اللوحات 100 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة مؤقتة رسم اللوحات 300 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة دبلوماسية أو قنصلية رسم اللوحات 100 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة تصدير رسم اللوحات 100 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة مقطورة أو نصف مقطورة رسم اللوحات 100 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة اقتناء المركبات التارخية القديمة رسم اللوحات 3000 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
لوحة بشعار مميز رسم اللوحات 800 ريال رسم التالف أو المفقود 100 ريال.
طلب لوحة سيارة بدل تالفوتتيح منصة أبشر إمكانية طلب لوحة سيارة بدل تالف من خلال خدمة استبدال لوحات المركبات، وهي خدمة تمكّن الأفراد من تقديم طلب استبدال اللوحات التالفة والمفقودة، وطلب اللوحات بشعار مميز أو بشكل طولي دون الحاجة لزيارة مقار المرور.
ويتاح إتمام الخدمة من خلال الشروط الآتية:
- أن يكون المستخدم مالكًا للمركبة.
- عدم وجود طلب سابق من المستفيد لنفس المركبة.
- عدم وجود بلاغ فقدان أو سرقة لوحة مركبة سار المفعول.
طريقة طلب لوحة بدل فاقد عن طريق أبشرويمكن طلب لوحة بدل فاقد عن طريق أبشر، من خلال الخطوات الآتية:
دخول منصة أبشر من هنا
اختيار الخدمات الالكترونية
اختيار خدمات المركبات
اختيار إدارة المركبات
اختيار استبدال لوحات المركبة.
مدة استخراج لوحة بدل فاقدوأوضحت منصة أبشر، في وقت سابق، أنه يتم سداد رسوم إصدار لوحات مركبة بدل تالف للمرور عبر المدفوعات الحكومية من القنوات البنكية وقدره 100 ريال، والدخول بعد ذلك للهوية الرقمية بمنصة أبشر أفراد وتقديم طلب إستبدال لوحات المركبة وسداد رسوم 143.75 ريال رسوم أجور وتوصيل اللوحات مضاف لها قيمة الضريبة المضافة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإدارة العامة للمرور المرور المرور الإدارة العامة للمرور رسوم إصدار لوحة سیارة منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني تعلن انتشال 14 جثمانا بينهم 8 مسعفين من طاقهما المفقود
يمانيون../ أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، مساء اليوم الأحد، ارتفاع عدد الجثامين المنتشلة من منطقة تل السلطان في رفح جنوب قطاع غزة إلى 14، من بينها ثمانية مسعفين من طواقمها، وخمسة من طواقم الإنقاذ، وموظف يتبع لوكالة الأمم المتحدة، الذين فُقدت آثارهم منذ ثمانية أيام بعد أن حاصرتهم قوات العدو الإسرائيلي.
وأوضحت في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، أن طواقمها برفقة طاقم من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وطواقم الإنقاذ توجهوا إلى حي تل السلطان، للبحث عن الطواقم المفقودة، حيث جرى انتشال 14 جثمانا حتى اللحظة، وما زالت الجهود جارية للبحث عن جثامين أخرى.
وأشارت إلى أنه تم العثور على جثامين ثمانية مسعفين من أصل تسعة فُقد الاتصال بهم قبل ثمانية أيام، بعد أن تعرضوا لإطلاق نار كثيف في منطقة الحشاشين في رفح، موضحة أن المسعف التاسع لا يزال مفقودا ويُعتقد أنه قد يكون تعرض للاعتقال.
ولفتت إلى أنه تم انتشال الجثامين بصعوبة، حيث كانت مطمورة في الرمل، وبعضها بدأ بالتحلل.
ونعت الجمعية مسعفيها الشهداء وهم: مصطفى خفاجة، وعز الدين شعت، وصالح معمر، ورفعت رضوان، ومحمد بهلول، وأشرف أبو لبدة، ومحمد الحيلة، ورائد الشريف.
وكانت جمعية الهلال الأحمر قد حملّت في مؤتمر صحفي عُقد صباح اليوم، سلطات العدو المسؤولية الكاملة عن سلامة وحياة مسعفيها التسعة، مؤكدة أن استهدافهم لا يمكن اعتباره إلا جريمة عن سبق الإصرار والترصد يحاسب عليها القانون الدولي الإنساني.
وذكرت أن العدو استهدف 34 مركبة إسعاف تابعة له، وأخرجها عن الخدمة، منذ بداية العدوان في السابع من أكتوبر عام 2023.
ويرتكب العدو الإسرائيلي يوميا مجازر جماعية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، من بينها إعدام للطواقم الطبية والإنقاذ والصحفية، في أبشع أشكال جرائم الحرب والإبادة.