صدى البلد:
2025-03-03@11:16:12 GMT

الاحتلال يقصف أبرياء غزة بالفسفور الأبيض.. فيديو

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

 


نشرت إذاعة صوت فلسطين مشاهد لقصف طيران الاحتلال لمدينة غزة، بقنابل الفسفور الابيض المحرمة دوليا، الليلة الماضية، فيما يعد انتهاك لحقوق الإنسان وإبادة جماعية.

https://youtube.com/shorts/BSV5F7Jr59Q?si=Ryy0AexkGAsI4gG4


و تدخل الحرب على  غزة أسبوعها الرابع، اليوم الأحد، فيما تقترب الحصيلة من رقم مرعب.


ودعا الجيش الإسرائيلي سكان غزة للتوجه جنوبا، في ظل قصف إسرائيلي متواصل على القطاع، ومحاولات للتوغل الجزئي.


 

https://t.me/voppalestine/16674

وذكر الجيش عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا): "يجب على المدنيين في شمال غزة وفي مدينة غزة أن ينتقلوا مؤقتا إلى جنوب وادي غزة، نحو منطقة أكثر أمانا حيث سيكون بإمكانهم الحصول على مياه وغذاء ودواء. والأحد، ستتوسع الجهود الإنسانية بقيادة مصر والولايات المتحدة".

https://youtube.com/shorts/0BVQySB5cus?si=r39SLUMLVtyq_mm0

وفي ظل القصف المتواصل بعد ليلة دامية لم تشهد الحرب مثلها منذ 7 أكتوبر، أعلن رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، السبت، أن الجيش انتقل إلى مرحلة جديدة من حربه في غزة، مطالباً السكان بإخلاء المناطق فوراً.

https://t.me/voppalestine/16695

وبينما واصلت القوات البرية عملياتها في القطاع الفلسطيني الذي يتعرض للقصف، أضاف هاليفي في رسالة بثها التلفزيون، أن هذه الحرب لها مراحل، موضحاً أنها انتقلت إلى المرحلة الثانية.

كما أشار إلى أن القوات الإسرائيلية تعمل حاليا على الأرض في قطاع غزة.

https://t.me/voppalestine/16698

 

 

ورأى أنه ليس بالإمكان تدمير حماس دون الدخول إلى غزة، لافتا إلى أن إسرائيل ستفعل كل ما في وسعها لاستعادة الأسرى.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إبادة جماعية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القطاع الفلسطيني القصف المتواصل الفسفور الأبيض الولايات المتحدة المدنيين في غزة

إقرأ أيضاً:

ماذا ينتظر زيلينسكي في البيت الأبيض؟

واشنطن- يزور الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي البيت الأبيض، اليوم الجمعة، لإبرام صفقة حقوق المعادن مع الولايات المتحدة، التي تُمنح بمقتضاها واشنطن حصة في مستقبل أوكرانيا.

وسيبحث مع نظيره الأميركي دونالد ترامب أزمة الحرب وسبل إنهائها، وعلاقات كييف بواشنطن وحلف شمال الأطلسي (الناتو) وبشركائها الأوروبيين.

وقلب ترامب السياسة الأميركية تجاه الحرب الأوكرانية رأسا على عقب خلال أسابيع حكمه الخمسة الأولى، حيث بدأ موقف واشنطن يتبلور بداية بمكالمة هاتفية غير مسبوقة أجراها ترامب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في 12 فبراير/شباط الجاري، وانتهاء بالتوصل لصفقة مع كييف بشأن مواردها المعدنية القيمة والنادرة، يُتوقع أن يتم التوقيع عليها اليوم في البيت الأبيض.

دفع سلوك ترامب، خاصة إطلاقه محادثات سلام مع موسكو بدون أوكرانيا وأوروبا، ثم ما قاله عن زيلينسكي ووصفه بالدكتاتور وإنه مسؤول عن بدء "الغزو الروسي" الشامل لبلاده، وتصويته ضد قرار إدانة هذا "الغزو" في الأمم المتحدة، مع استبعاد نشر قوات أميركية ضمن قوات مقترحة لحفظ السلام في أوكرانيا، وتأكيد رفضه لعضويتها في الناتو، إلى غضب واسع في العواصم الأوروبية.

إعلان ضمانات

وينتقد ترامب مرارا وتكرارا المساعدات المقدمة لكييف في عهد سلفه جو بايدن دون أن يكون لها مقابل، ويقول إن هذه التكاليف يجب أن تكفلها القوى الأوروبية التي يقع الصراع على عتبة بابها.

وفي سياق التفاوض على الصفقة بشأن معادن أوكرانيا، سعى زيلينسكي للحصول على ضمانات أمنية أوروبية بديلة عن الأميركية، خاصة مع رفض ترامب التورط في مستنقع كييف، لكن الصفقة في حد ذاتها تمنح الرئيس الأميركي سببا آخر لضمان أن يكون السلام الذي يتوسط فيه لإنهاء العدوان الروسي في أوكرانيا دائما.

في الوقت ذاته، رحّب ترامب، خلال لقائه مع زعماء فرنسا وبريطانيا في البيت الأبيض، بفكرة نشر الدول الأوروبية ما يصل إلى 30 ألف جندي في أوكرانيا.

ولا تتضمن صفقة المعادن أي إشارة لوجود عسكري أميركي داخل أوكرانيا، لكن إدارة ترامب تقول إنها "تدعم جهود كييف للحصول على ضمانات أمنية ضرورية لإحلال سلام دائم". ومن الصعب معرفة ما يعنيه هذا الوعد غير المحدد، لكن في رأي ترامب ربما يعني أنه على الأوروبيين تقديم المساعدة العسكرية أولا.

وفي حديثه عن الصفقة، قال ترامب في اجتماع حكومته الأربعاء الماضي "لن أقدم ضمانات أمنية تتجاوز الكثير. سنجعل أوروبا تفعل ذلك لأنها الجار المجاور، لكننا سنتأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام. سنشارك مع أوكرانيا فيما يخص الأرض النادرة العظيمة، ونحن بحاجة ماسة إلى هذه الأرض".

حصة واشنطن

تمتلك كييف أكبر مخزون من اليورانيوم في أوروبا، وثاني أكبر مخزون من الغاز الطبيعي، واحتياطيات كبيرة من الليثيوم والمعادن الأرضية النادرة الأخرى. وتقدر قيمة هذه الموارد بحوالي تريليون دولار، ويقع نحو ثلثها في الأراضي التي تحتلها روسيا بشرق أوكرانيا.

ويريد ترامب كرئيس خلفيته صفقات رجال الأعمال، حصة من هذه الموارد كسداد للمساعدات التي قدمتها الولايات المتحدة لكييف خلال الحرب. ولم يجد زيلينسكي أمامه إلا الموافقة والتفاوض على شروط أفضل مما طالب به ترامب في البداية، حيث قدمت واشنطن قرابة 120 مليار دولار من الدعم العسكري والمالي والإنساني لأوكرانيا منذ بدء الحرب قبل 3 سنوات.

إعلان

وتشير تقارير إلى أنه بموجب الصفقة النهائية، ستدفع كييف نصف إجمالي الإيرادات من تطوير هذه الموارد إلى صندوق استثمار مملوك بشكل مشترك مع الولايات المتحدة. وتقول الاتفاقية إنه سيتم استثمار المساهمات "لتعزيز سلامة وأمن وازدهار أوكرانيا"، وسيتم العمل على التفاصيل بين الوزارات الاقتصادية المعنية، وسيتعين على البرلمان الأوكراني التصديق عليها.

ولنجاح الصفقة، اشترط زيلينسكي ألا تعتني فقط بالمصالح الأميركية، وتتجاهل أمن أوكرانيا المستقبلي ضد روسيا، وأكد أنه لم يتم اتخاذ قرارا نهائيا بشأنها بعد، وأنه "لم يرَ النسخة الكاملة والنهائية بعد".

#عاجل | #ترمب:
– سأناقش مع ستارمر الحرب في #أوكرانيا والتجارة ومواضيع أخرى
– زيلنسكي سيزور البيت الأبيض يوم الجمعة وصفقة المعادن ستكون بمثابة دعم لأوكرانيا
– #روسيا تتصرف بشكل جيد ونحن نتقدم بشكل جيد لتحقيق اتفاق السلام
– لا أعتقد أن #بوتين سيغزو مجددا إذا تحقق اتفاق السلام مع… pic.twitter.com/YKv69uG7zp

— قناة الجزيرة (@AJArabic) February 27, 2025

موقف موسكو

بعد محادثة ترامب وبوتين، اجتمع فريق من كبار مساعدي ترامب مع نظرائهم الروس في العاصمة السعودية الرياض الأسبوع الماضي، ثم عقدوا جولة جديدة حول إعادة العلاقات الدبلوماسية والقنصلية لسابق عهدها، وبعثات الدولتين الخارجية في مدينة إسطنبول التركية هذه الأسبوع.

وكانت واشنطن قد فرضت الكثير من العقوبات المالية والاقتصادية والتجارية والبنكية على روسيا بعد "غزوها" أوكرانيا قبل 3 أعوام.

وتأثرت موسكو كثيرا بالعقوبات الأميركية والأوروبية، ورغم انتعاش الاقتصاد الروسي في عام 2023، بعد أن نجا من التأثير الأولي للعقوبات والعزلة العالمية في عام 2022، ارتفعت معدلات التضخم مؤخرا مع انخفاض قيمة الروبل وتفاقم نقص العمالة والتحفيز الحكومي للشركات العسكرية، مما هدد بارتفاع آثار الحرب على الأوضاع الاقتصادية.

إعلان

في الوقت ذاته، يكرر ترامب أن هناك صداقة واحتراما كبيرين يجمعانه بالرئيس الروسي، ويقول بوتين أيضا إنه منفتح على منح واشنطن إمكانية الوصول إلى المعادن النادرة، بما في ذلك من أوكرانيا التي تحتل موسكو أجزاء منها.

وفي حين يقول ترامب إن موسكو منفتحة على قبول قوات حفظ السلام الأوروبية بأوكرانيا، رد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بالقول إن "الكرملين لم ينظر في ذلك كخيار بعد".

مقالات مشابهة

  • عناق حار بين زيلينسكي وستارمر في بريطانيا بعد توتر علاقته مع ترامب .. فيديو
  • امرأة تنقذ زوجها من الاختطاف وتأخذه من أيدي المجرمين .. فيديو
  • رئيس الشيوخ: نقدم الدعم والمساندة للدولة المصرية فيما تتخذه من إجراءات لتحسين مسارات الإصلاحات الشاملة
  • إعلام إسرائيلي: الجيش مستعد لاستئناف القتال في غزة وفق خطط جديدة
  • الجيش السوداني يقصف مواقع الدعم السريع في الخرطوم وشمالي الأبيّض
  • التفاصيل الكاملة للمشادة الكلامية بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض
  • مختص : تدريبات المقاومة ضرورية لتقوية المفاصل والعضلات ..فيديو
  • الجيش يقصف الدعم السريع قرب مطار الخرطوم واحتدام المعارك شرق الفاشر
  • ماذا ينتظر زيلينسكي في البيت الأبيض؟
  • ليوناردو يظهر في لقطة أبوية قبل مباراة الهلال والأهلي.. فيديو