بدء عودة الاتصالات وشبكة الإنترنت إلى قطاع غزة بشكل تدريجي
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
بدأت عودة الاتصالات وشبكة الإنترنت إلى قطاع غزة بشكل تدريجي، وفقا لما أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها.
قطع الاتصالات والإنترنت عن غزةوكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، قطعت الاتصالات والإنترنت الجمعة الماضية، عن قطاع غزة، مع قصف مكثف على القطاع.
وقال إسحاق سدر وزير الاتصالات بالكيان المحتل، إنهم سيستخدمون الوسائل المتاحة لمنع "إيلون ماسك" من تزويد منظمات الإغاثة في غزة بالإنترنت، جاء ذلك حسبما ذكرت فضائية "الجزيرة" في نبأ عاجل.
اقرأ أيضاًجيش الاحتلال الإسرائيلي يدمر أكثر من 14 مخبزا بقطاع غزة
استشهاد ثلاثة شبان فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم المنطقة الشرقية من مدينة نابلس (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال غزة غزة تحت القصف فلسطين الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مسؤول تركي يعلق على إمكانية استئناف التجارة مع الاحتلال الإسرائيلي
علق مسؤول تركي، الثلاثاء، على إمكانية استئناف العلاقات التجارية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي عقب بدء تنفيذ اتفاقية وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين "إسرائيل" وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة.
ونقلت وكالة "رويترز" عن رئيس مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية التركي، نائل أولباك، قوله إن تركيا قد تستأنف التجارة مع إسرائيل "إذا كان السلام دائما".
يأتي ذلك بعد أيام من دخول صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين الاحتلال الإسرائيلي حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حيز التنفيذ، بعد جولات عديدة من المفاوضات المتعثرة بين الجانبين عبر الوسطاء.
وفي مطلع أيار /مايو عام 2024، علقت تركيا كل التبادلات التجارية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي إلى أن تسمح بوصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وقالت وزارة التجارة التركية، في بيان، إنه "تم تعليق الصادرات والواردات المرتبطة بإسرائيل".
وذكرت تركيا أيضا أنها لن تستأنف التجارة التي يقدر حجمها بنحو سبعة مليارات دولار سنويا مع دولة الاحتلال لحين التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وتوفير المساعدات الإنسانية في قطاع غزة.
وسبق ذلك بأسابيع قليلة، قرار تركيا فرض قيود على صادرات 54 منتجا إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي بهدف دفعها إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وربطت أنقرة على لسان وزير خارجيتها هاكان فيدان، قرارها تقييد الصادرات التي تضمنت مواد بناء ووقودا للطائرات، بعرقلة "إسرائيل" المساعي التركية الرامية إلى تنفيذ إنزالات جوية للمساعدات الإنسانية على قطاع غزة.
تجدر الإشارة إلى أن تركيا كانت قد توجهت بخطوات متسارعة إلى التشديد على وقوفها إلى جانب فلسطين ومقاومتها بشكل لا لبس فيه عبر اتخاذ العديد من القرارات المهمة، بما في ذلك إعلان انضمامها إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي.