#سواليف

وافقت السلطات الأسترالية على معاودة #إعدام #الخيول_البرية في أحد أكبر #المتنزهات الوطنية، وهو إجراء يُعدّ ضروريا لحماية #الحيوانات والنباتات، ولكنه قد يثير الجدل أيضا.

ويضم #متنزه_كوسيوسكو الوطني في جنوب شرق استراليا نحو 19 ألف #حصان بري يطلق عليها اسم “برومبيز”.

وترغب سلطات ولاية نيو ساوث ويلز في خفض هذا العدد إلى ثلاثة آلاف بحلول منتصف سنة 2027.

مقالات ذات صلة مكالمة بين الدحدوح وزوجته قبل استشهادها / فيديو 2023/10/28

ويلجأ مسؤولو المتنزه أصلا إلى قتل الخيول البرية بالبنادق أو الفخاخ، أو ينقلونها إلى مكان آخر. لكنّ وزيرة البيئة في نيو ساوث ويلز بيني شارب أوضحت أن هذه التدابير لم تعد كافية.

وقالت الوزيرة؛ إن “أنواعا محلية على وشك الانقراض والنظام البيئي بأكمله مهدد” بسبب عدد الخيول البرية المفرط، مضيفة “علينا أن نتصرف”.

وتعتبر السلطات أن هذه الحيوانات ضارة؛ لأنها تزيد من تآكل التربة وتقتل النباتات عن طريق رعيها أو دهسها. كذلك تتسبب في انهيار الجحور، وتتنافس مع الحيوانات الأخرى على الغذاء والمأوى، وتجعل مصادر المياه غير صالحة.

Australia to restart 'essential' aerial shooting of wild horses : L'abattage aérien des chevaux sauvages ou "brumbies" va reprendre en Australie.https://t.co/1Z3XK5YAd3

— MyCow ???? (@MyCow_eu) October 27, 2023

وشددت شارب على أن “اتخاذ القرار لم يكن سهلا، فلا أحد يرغب في قتل الخيول البرية”.

وسبقَ أن استُخدِمَت طريقة قتل الخيول البرية بواسطة المروحيات لمدة قصيرة عام 2000، ومكّنت من القضاء على أكثر من 600 منها في ثلاثة أيام. لكن السلطات المحلية تراجعت بعد ذلك عن هذا الأسلوب في مواجهة غضب الرأي العام.

ويشدد معارضو عملية الإعدام على أن الخيول البرية جزء من الهوية الوطنية لأستراليا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إعدام الخيول البرية المتنزهات الحيوانات حصان

إقرأ أيضاً:

طبيب يحذر من خطورة التوتر النفسي: يؤدي إلى فقدان البصر

مواقف عديدة يمر بها البعض، قد تسبب له التوتر والضغوط النفسية، التي تعتبر جزءًا لا يتجزأ من حياة الفرد، سواء في العمل أو الدراسة أو حتى العلاقات الشخصية، ومع التعرض المستمر لها، قد تظهر أعراض جسدية ونفسية خطيرة، تؤثر على الصحة بالسلب، وتؤدي إلى فقدان البصر.

الشعور بالتوتر والضغوط النفسية

الشعور المستمر بالتوتر والضغوط النفسية، يتسبب في ارتفاع ضغط العين، حيث يجبر أنسجة الشبكية على المرور عبر التغيرات اللاجينية والنسخية المشابهة لتلك الناتجة عن الشيخوخة الطبيعية، ما يؤثر على الرؤية وقد يؤدي إلى فقدان البصر، وفق ما روته الدكتورة صفاء حمودة، استشاري الطب النفسي والعلاقات الأسرية.

حينما يمر الشخص بالضغط النفسي، يؤثر على الأعصاب بصورة كبيرة، مثل تنميل الأطراف أو عدم القدرة على المشي، وثقل في اللسان أو الحركة، وجميعها أعراض تسمى بأعراض نفسية جسدية، وكذلك تأثيرها على العين ما يؤدي إلى فقدان البصر، أو ما يسمى بـ«العمى الهستيري أو النفسي».

علاج العمى الهستيري

علاج العمى النفسي، يعتمد على المدة التي تهدأ فيها الضغوط النفسية، على حد تعبير «صفاء» خلال حديثها لـ«الوطن»، مشيرة إلى أن مدة العلاج تقترب من 5 أيام حتى تهدأ الحالة النفسية للمريض، وهو ليس عمى حقيقي بل مؤقت، لذا لابد من محاولة التخلص من التوتر أو الضغوط النفسية، حتى لا يؤثر بالسلب على الصحة أو البصر.

ويمكن التخلص من الضغوط النفسية بعدة طرق، منها قضاء أوقات مفضلة وسعيدة مع الأشخاص المقربين، حيث يساعد هذا الأمر على التخلص من الضغوط النفسية والتوتر، فضلا عن رصد ومناقشة الأسباب الحقيقية للتوتر والقلق.

مقالات مشابهة

  • إصابة 7 فلسطينيين برصاص الاحتلال خلال مواجهات عقب اقتحام مدينة نابلس
  • الزراعة: منع حركة الحيوانات من وإلى البؤر المرضية لمدة 14 يوم
  • الزراعة: منع حركة الحيوانات من وإلى البؤر المرضية
  • المحكمة التأديبية بالبحيرة تستأنف جلساتها لمحاكمة طبيبة كفر الدوار
  • خطوة بخطوة .. كيف تستأنف على أحكام الجنايات بمشروع القانون الجديد؟
  • حركة نشطة غير مسبوقة للشاحنات في المراكز الجمركية البرية
  • الزراعة تحظر حركة الحيوانات بين المحافظات العراقية لمدة اسبوعين
  • إيران تستأنف الرحلات الجوية بين مشهد والنجف اعتبارا من الثلاثاء المقبل
  • مواصفات وأسعار أبرز السيارات العائلية المكونة من 7 مقاعد .. فيديو
  • طبيب يحذر من خطورة التوتر النفسي: يؤدي إلى فقدان البصر