أخبار التكنولوجيا| إيلون ماسك يعلن إتاحة ستارلينك في غزة لهذه المنظمات فقط.. و أبل تصدر تحديثا طارئا لمستخدمي آيفون
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بـ التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، ما بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:
أفضل هاتف شبابي من أوبو Oppo بسعر مناسب وإمكانات جبارة
يلجأ الكثير من راغبي الشراء إلى هواتف الفئة المتوسطة لأنها تجمع بين السعر المناسب وأيضا المواصفات الكبيرة التي يمكنها أن تنافس الفلاجشيب أو تقترب من إمكاناتها، ومن بين الهواتف المميزة التي ظهرت مؤخرا من شركة أوبو كان هاتف Oppo Reno 10.
ميزة خفية لحذف جميع بياناتك الشخصية من جوجل
إذا بحثت في جوجل Google عن اسمك أو عنوانك أو رقم هاتفك، فقد تتفاجأ بعدد النتائج التي تراها مع معلوماتك الشخصية، ولكن هناك ميزة مخفية في جوجل ستنبهك عندما تجد هذه النتائج، مما يسمح لك بإزالتها.
بعد تحقيقها مبيعات هائلة.. أفضل موبايل HONOR للشباب بالسوق المصري
استطاعت شركة هونر HONOR الصينية تحقيق مبيعات هائلة خلال الفترة الأخيرة، حيث احتلت المراتب الأولى لأكثر الشركات الصينية مبيعا في الصين، كما تميزت هواتفها بامتلاك مواصفات مميزة، ويعد هاتف HONOR X8 من بين أفضل هواتف الشركة المخصصة للشباب في السوق المصري بسعر مناسب.
احذر هذه الحيلة.. تخترق حساب واتساب فورًا
حذر خبراء للأمن السيبراني من عمليات للاحتيال على حسابات وأموال المستخدمين تحدث عبر تطبيق الدردشة واتساب، حيث يتم يتم اختراق الضحايا دون علمهم.
قم بتثبيته فورا.. أبل تصدر تحديثا طارئا لمستخدمي آيفون
طرحت شركة أبل تحديثًا طارئًا لمستخدمي هواتف آيفون حيث يعمل التحديث على معالجة عدد من الثغرات الأمنية التي تؤثر على خصوصية المستخدمين، إلى جانب بعض الأخطاء الفنية.
إيلون ماسك يعلن إتاحة ستارلينك في غزة ولكن لهذه المنظمات فقط
عرض الملياردير، إيلون ماسك استخدام خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية Starlink ستارلينك في غزة، ولكن مع اقتصارها فقط على منظمات الإغاثة الإنسانية في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فی غزة
إقرأ أيضاً:
هل يستطيع إيلون ماسك التأثير على الانتخابات في المملكة المتحدة؟
تزداد التكهنات حول الدور الذي قد يلعبه الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، أغنى شخص في العالم، في خضم الانتخابات العامة في المملكة المتحدة لعام 2025، حيث تشير التقديرات إلى أنه قد يقدم تبرعًا ضخمًا يصل إلى 80 مليون جنيه إسترليني، أي 100 مليون دولار لحزب «إصلاح المملكة المتحدة» بزعامة نايجل فاراج، بينما بلغت التبرعات الإجمالية لكل الأحزاب السياسية نحو 50 مليون جنيه إسترليني، وفقًا لصحيفة «تليجراف» البريطانية.
التبرعات أثارت تساؤلات بشأن تأثير الأموال الكبيرة على مسار الانتخابات البريطانية، وهل سيكون للتبرع دور حاسم في تغيير نتائج الانتخابات العام المقبل؟
كيف يمكن للحزب استثمار أموال ماسك؟يعتبر أي ضخ أموال ضخمة لحزب سياسي، خاصةً إذا كان من شخصية بارزة مثل إيلون ماسك، قد يغير من موازين الانتخابات العامة في بريطانيا، حيث يمكن لحزب «إصلاح المملكة المتحدة» استثمار أموال ماسك في تحسين تواجده علي الساحة من خلال حملاته الإعلامية، وزيادة دعواته السياسية، بحسب الصحيفة.
وأحد الأفكار المطروحة هو استثمار جزء من المبلغ في مراكز لدعم الأيديولوجية الإصلاحية وتعزيز مكانة الحزب علي الساحة السياسية، كما يمكن استخدام الأموال في تعزيز التواصل مع الناخبين الشباب، الذين يعتبرون جزءًا أساسيًا من استراتيجية رئيس الحزب «فاراج»، وذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلانات الرقمية، بحسب تقرير لصحيفة «الجارديان».
ومن ناحية أخرى، اقترح ريتشارد تايس، نائب «فاراج»، أن يتم تخصيص جزء من الأموال لزيادة حجم الحزب على الأرض عبر توظيف موظفين إضافيين وتنظيم حملات تواصل مباشرة مع الناخبين.
التحديات المرتبطة بتمويل ماسكوفقًا للقوانين الانتخابية في المملكة المتحدة، يقتصر إنفاق الأحزاب على مبلغ محدد في كل دائرة انتخابية يبلغ حوالي 54 ألف جنيه إسترليني، ورغم أن التبرع المحتمل من إيلون ماسك يتجاوز بكثير هذا الحد، إلا أن حزب «إصلاح المملكة المتحدة» سيحتاج إلى استغلال هذه الأموال بحذر ضمن الإطار القانوني المعمول به.
ورغم أن ضخ الأموال في الحملة الانتخابية قد يعزز من قدرة الحزب على المنافسة، فإن هناك تحديات كبيرة قد تواجهه، فقد أشار بعض الخبراء إلى أن الحصول على تمويل ضخم قد يؤدي إلى تعقيد الأمور داخل الحزب، كما حدث مع حزب «المحافظين» الذي عانى من مشاكل تنظيمية بعد حصوله على تمويل كبير.
وذلك، إلى جانب أن حزب «إصلاح المملكة المتحدة» لا يزال في مرحلة نمو مقارنةً بالأحزاب الكبرى مثل حزب العمال أو حزب المحافظين، فإن تبرع ماسك الضخم لن يكون كافيًا لبناء حركة جماهيرية واسعة، وأن استغلال هذه الأموال قد يستغرق وقتًا ويواجه تحديات كبيرة.
كما يواجه «فاراج» نفسه انقسامات داخلية في دعم الناخبين، فهو يحظى بشعبية لدى بعض الفئات، بينما يلقى رفضًا كبيرًا من الأخرين، مما يجعل من الصعب توسيع قاعدة الدعم لجذب مجموعة واسعة من الناخبين.
الأثار المحتملة علي باقي الأحزابقد يستفيد حزب «إصلاح المملكة المتحدة» من تبرع إبون ماسك في تعزيز وجوده، ولكن يظل قادة حزب العمال متخوفين من تأثير هذه الأموال على المنافسة، حيث يرى بعض أعضاء حزب العمال أن ضخ تلك الأموال يمكن أن يعزز من ظهور «فاراج» الشعبوي على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما لم يكن متاحًا للأحزاب الرئيسية.