الحرة:
2025-04-22@05:18:43 GMT

عودة الاتصالات وشبكة الإنترنت تدريجيا في قطاع غزة

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

عودة الاتصالات وشبكة الإنترنت تدريجيا في قطاع غزة

قالت منظمة "نت بلوكس" لمراقبة الشبكات إن خدمة الإنترنت بدأت تعود تدريجيا إلى قطاع غزة، الأحد، بعد أن انقطعت، الجمعة، خلال عمليات قصف إسرائيلية مكثفة.

وذكرت "نت بلوكس" عبر منصة "أكس" أن "بيانات الشبكة في الوقت الحقيقي تظهر أن الاتصال بالإنترنت يعود" تدريجيا في قطاع غزة.

⚠️ Confirmed: Real-time network data show that internet connectivity is being restored in the #Gaza Strip; service was disrupted on Friday amid heavy bombardment by Israel, leaving most residents cut off from the outside world at a critical moment ???? pic.

twitter.com/I7hBa9L9I9

— NetBlocks (@netblocks) October 29, 2023

وأكد أحد المتعاونين مع وكالة فرانس برس في مدينة غزة أنه تمكن من الاتصال بالإنترنت  وبشبكة الهاتف المحمول وأنه استطاع الاتصال بأشخاص آخرين.

ونقلت رويترز عن وسائل إعلام فلسطينية قولها في وقت مبكر الأحد، إن اتصالات الهاتف والإنترنت تعود بالتدريج إلى قطاع غزة.

بدورها أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" نقلا عن شركة الاتصالات الفلسطينية "بالتل" بـ"عودة خدمة الاتصال والإنترنت للعمل بشكل تدريجي في قطاع غزة".

وسبق لمنظمات دولية، بما فيها الهلال الأحمر الفلسطيني ووكالات أممية، أن أشارت إلى أنها فقدت الاتصال بأفراد طواقمها في غزة.

انقطاع الاتصالات والإنترنت في غزة.. خيارات ومطالبات جاء تصريح الملياردير الأميركي، إيلون ماسك، حول توفير خدمة ستارلينك لبعض الجهات بقطاع غزة ليثير التساؤلات حول إمكانية تطبيق ذلك على أرض الواقع وعن الخيارات الأخرى المتوفرة لدى سكان القطاع في مواجهة انقطاع الاتصالات والإنترنت.

وبدأت إسرائيل بقصف غزة، وفرضت حصارا مطبقا، بعد هجوم حماس على مواقع عسكرية ومناطق سكنية محاذية للقطاع في 7 أكتوبر، الذي تسبب بمقتل 1400 شخص، معظمهم مدنيون، بينهم نساء وأطفال، بالإضافة إلى اختطاف نحو 200 آخرين.

وأعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس التي تسيطر على غزة، الأحد، ارتفاع عدد القتلى إلى أكثر من 8 آلاف، معظمهم من المدنيين، ومن بينهم أكثر من 3500 طفل.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الأتراك يهرعون إلى شراء الذهب عبر الإنترنت

أدى الارتفاع القياسي في سعر أونصة الذهب خلال الأسابيع الأخيرة إلى تحفيز الطلب على المعدن النفيس، حيث بدأ المستثمرون الأتراك في شراء الذهب عبر مواقع التجارة الإلكترونية إلى جانب الشراء التقليدي من محلات الصاغة. وعلى الرغم من وجود فرق في السعر لا يقل عن 10% مقارنة بأسعار السوق، إلا أن سهولة الدفع عبر بطاقة الائتمان، وخدمة التوصيل المباشر إلى المنازل، وتوقعات استمرار ارتفاع القيمة دفعت الكثيرين إلى تفضيل شراء الذهب عبر الإنترنت.

ويُعرف الذهب بأنه وسيلة الادخار التقليدية لدى الأتراك، وقد أدى الحديث عن احتمال وصول سعر الأونصة إلى 4 آلاف دولار — بحسب سيناريوهات بنك “غولدمان ساكس” (توقعات نهاية العام عند 3700 دولار ومنتصف 2026 عند 4 آلاف دولار) — إلى زيادة عمليات الشراء بدافع المضاربة.

وكشفت المعلومات أن المستثمرين في الذهب  لم يعودوا يقتصرون على شراء الذهب من محلات الصاغة في الأحياء فقط، بل بدأوا أيضاً في التوجه إلى المتاجر الإلكترونية التابعة للمصافي والمنصات الكبرى للتجارة الإلكترونية.

وفي رده على سؤال حول السبب الذي يدفع بعض المستثمرين إلى تفضيل الشراء عبر الإنترنت رغم وجود فرق سعري لا يقل عن 10% مقارنة بالسوق، أوضح خبير أسواق المال والذهب، وأحد تجار سوق “كابالي تشارشي” الشهير، محمد علي يلدرم تورك، قائلاً:
“الذهب يُنظر إليه اليوم على أنه غالي مقارنة بالأمس، ورخيص مقارنة بالغد. هذه النظرة هي ما تدفع الناس للشراء رغم ارتفاع السعر. كما أن إمكانية الشراء باستخدام بطاقة الائتمان تعتبر عاملاً مهماً يشجع على ذلك.”

من محلات الصاغة إلى المتاجر الإلكترونية: ثقة متزايدة في شراء الذهب عبر الإنترنت

يفضل الصاغة في العادة التعامل نقداً عند بيع الذهب. ومع تجاوز سعر غرام الذهب حاجز 4 آلاف ليرة، باتت عمليات الشراء الكبيرة تتطلب حمل مبالغ نقدية ضخمة، وهو أمر لا يفضله الكثير من المستثمرين الأفراد. بالإضافة إلى ذلك، يرفض بعض أصحاب محلات الصاغة بيع الذهب ببطاقات الائتمان بسبب رسوم العمولة وسياسة الدفع الآجل، مما يدفع شريحة واسعة من المستثمرين، الذين لا يملكون عادة٬ عادة السحب النقدي والتوجه شخصياً لمحلات الصاغة، إلى اللجوء إلى منصات التجارة الإلكترونية لشراء الذهب.

وبالنظر إلى أكبر منصات التجارة الإلكترونية في تركيا، يبدو أن البلاد تعيش نوعاً من “عصر الصائغ الرقمي”. ووفقاً لما أكده مسؤولان رفيعا المستوى في اثنتين من المصافي الكبرى، فإن إقبال المواطنين على شراء الذهب عبر هذه المنصات يشهد ارتفاعاً ملحوظاً، خاصة خلال فترات تقلبات الأسعار، حيث يزداد الطلب بشكل لافت.

وعلى صعيد الشحن والتوصيل، تتحمل شركات التجارة الإلكترونية مسؤولية تأمين عمليات النقل وضمان سلامة الذهب حتى يصل إلى يد المشتري.

بعض المستثمرين يشترون الذهب ويحتفظون به في المحافظ الإلكترونية

وبحسب صحيفة دونيا التركية التي نشرت الخبر وترجمع موقع تركيا الان٬ تواصلنا أيضاً مع مسؤولي بعض منصات التجارة الإلكترونية حول هذا الموضوع، ووفقاً للمعلومات التي حصلنا عليها، فقد كان المواطنون في السابق يستفيدون من خيار شراء الذهب بالتقسيط، لكن هذه الميزة أُلغيت لاحقاً. ورغم ذلك، ما زال الإقبال على شراء الذهب مرتفعاً بفضل اهتمام المستهلكين، إلا أن مسؤولي المنصات أشاروا إلى أن تحديد نسبة نمو دقيقة في المبيعات ليس أمراً ممكناً في الوقت الحالي.

ومن الملاحظ أن بعض العملاء لا يكتفون بشراء الذهب وتسلمه مادياً، بل يختارون حفظه داخل المحافظ الإلكترونية المتوفرة ضمن هذه المنصات. ويمكن لاحقاً استخدام هذا الذهب — بعد تحويل قيمته إلى الليرة التركية حسب السعر اليومي — لإتمام عمليات الشراء عبر الإنترنت.

ورغم أن عدد الوحدات المباعة ليس مرتفعاً بشكل لافت، إلا أن ارتفاع قيمة الذهب يؤدي إلى زيادة ملحوظة في متوسط قيمة سلة المشتريات، سواء كان الذهب عبارة عن غرامات أو منتجات ذهبية أخرى.

وبحسب تقرير “نظرة تركيا على التجارة الإلكترونية 2023” الصادر عن وزارة التجارة، بلغ متوسط قيمة سلة التسوق في تركيا خلال عام 2023 حوالي 400-500 ليرة تركية. ومع احتساب أثر التضخم، تشير تقديرات جمعيات القطاع إلى أن هذا المتوسط ارتفع حالياً إلى ما بين 1000 و1200 ليرة، وقد يصل في المناسبات الخاصة إلى 1500 ليرة.

اقرأ أيضا

أسعار صرف العملات الرئيسية مقابل الليرة التركية

الإثنين 21 أبريل 2025

أما على صعيد الأسعار، فسعر غرام الذهب في السوق يبلغ نحو 4100 ليرة تركية، في حين يُعرض غرام الذهب عيار 24 على منصات التجارة الإلكترونية بأسعار تتراوح بين 4600 و4700 ليرة، بل أن بعض العروض تصل إلى 5300 ليرة للغرام الواحد.

مقالات مشابهة

  • كريم فهمي عن مسلسل وتقابل حبيب: نجاح العمل كان تدريجيا
  • الأتراك يهرعون إلى شراء الذهب عبر الإنترنت
  • "الشورى" يستعرض مؤشرات قطاع الاتصالات والمعلومات
  • 44 شهيدًا في مجازر جديدة بغزة.. والقسام تكشف تفاصيل كمين “كسر السيف” شرق بيت حانون
  • اتحاد الصناعات: هناك جهات تفرض رسوما بلا خدمة ومخالفة دستورية
  • عودة عمليات المقاومة الفلسطينية: وقفة أمام قدرات التصعيد
  • شراكة استراتيجية بين "أواصر" و"مدارك" لتعزيز الابتكار في قطاع الاتصالات
  • انقطاع للكهرباء والإنترنت وكوارث عديدة.. سيناريو محتمل حدوثه في أي لحظة
  • لا تتوقف في الأعياد.. 21 خدمة بنكية أونلاين متاحة في شم النسيم وعيد تحرير سيناء
  • لحماية حقوقهم.. طرق تحرير محضر عبر مباحث الإنترنت