وفاة ماثيو بيري تتصدر تريندات السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أثار خبر وفاة ماثيو بيري، صدمة واسعة على كل متابعيه،عقب ظهوره ميتًا في منزل بمنطقة لوس أنجلوس،وظهرت الكثير من التساؤلات حول سبب هذه الوفاة هل هي طبيعية أم مات مقتولا؟.
وتصدر ماثيو تريند مواقع التواصل الاجتماعي وأصبح حديث وسائل الإعلام العربية والغربية.
وفورا إعلان الخبر انقلبت مواقع التواصل الاجتماعي إلى رسائل تعزية معربين عن حزنهم لفراق ماثيو بيري.
وبحسب الإعلام الأمريكي يبدو أن ماثيو قد توفي غرقًا في الجاكوزي بالمنزل.
و مازالت التحقيقات مستمرة بينما تشير التقارير أنه لم يتم العثور على أي مخدرات في مكان الحادث ولا يبدو أن هناك عملية قتل مقصودة.
اللافت أن آخر صور له كانت في الجاكوزي أيضًا حيث شارك متابعيه منذ 6 أيام تقريبًا بوست عن استمتاعه بهذه اللحظات مع المياه الدافئة.
ولد في ويليامزتاون، ماساتشوستس، في 19 أغسطس 1969، ونشأ في أوتاوا، كندا، حيث التحق بالمدرسة الابتدائية مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو. وكانت والدته، سوزان موريسون، صحفية وسكرتيرة صحفية لرئيس الوزراء بيير ترودو، والد جاستن.
يشتهر ماثيو بيري بدوره كتشاندلر بينج في المسلسل الأشهر فريندز والذي استمر لمدة 10 مواسم. لعب MP دور البطولة/الضيف في العديد من البرامج التلفزيونية الأخرى ومنها "Boys Will 'Boys Will Be Boys،' 'Growing Pains،' 'Silver Spoons،' 'Charles in Charge،' 'Sydney،' 'Beverly Hills، 90210،' 'Home Free،' 'Ally McBeal،' 'The West Wing،' 'Scrubs،' 'Studio 60 on the
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وفاة ماثيو بيري عاجل تريند مسلسل Friends ماثیو بیری
إقرأ أيضاً:
مُصاب بـ "متلازمة الذئب" يحقق رقماً قياسياً.. وهكذا يبدو شكله!
حقق لاليت باتيدار، البالغ من العمر 18 عاماً من قرية ناندليتا في ماديا براديش بالهند، إنجازاً جديداً بحصوله على رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس لأكثر وجه مشعر على الإطلاق بين الذكور.
ويحمل وجه لاليت، "201.72" شعرة لكل سنتيمتر مربع، ويغطى الشعر أكثر من 95٪ من وجهه، مما يجعله أحد أندر حالات فرط الشعر، والمعروف باسم "متلازمة المستذئب".
وبحسب موسوعة "غينيس"، فإن هذه الحالة التي تسبب نمو الشعر الزائد في جميع أنحاء الجسم، تم توثيقها في حوالي 50 حالة فقط منذ العصور الوسطى.
واجه لاليت العديد من العقبات أثناء نشأته. ففي طفولته، كان مظهره غير المعتاد يُخيف زملائه في الفصل في البداية، مما أدى إلى تعرضه للتنمر والعزلة.
مع مرور الوقت، أصبح أصدقاء "لايت" أكثر أُلفة مع شكله وأدركوا أنه بخلاف شعر وجهه، فهو مثل أي طفل آخر.
A post shared by Guinness World Records (@guinnessworldrecords)
وعن ذلك يقول لاليت لموسوعة غينيس للأرقام القياسية: "كانوا خائفين مني، ولكن عندما بدأوا في التحدث معي، أدركوا أنني مثلهم تماماً، كان مظهري فقط هو المختلف".
وعن تكريم موسوعة غينيس، يقول "أنا عاجز عن الكلام، لا أعرف ماذا أقول لأنني سعيد للغاية بتلقي هذا التكريم" .
يشير لاليت، وفقا لموقع "indianexpress"، إلى أنه تعرض لضغوط مُجتمعية لحلاقة وجهه أو الخضوع للعلاج، لكنه يظل ثابتاً على قراره بالحفاظ على مظهره الطبيعي وعدم تغييره.
حول "لاليت" تفرده إلى مصدر إلهام، حيث أنشأ قناة على اليوتيوب يشارك فيها لمحات من حياته اليومية، ولا يقتصر هدفه على تطبيع حالته، بل يهدف أيضاً إلى إلهام الآخرين لتقبل اختلافاتهم.