صدى البلد:
2024-10-02@01:33:04 GMT

ميزة خفية لحذف جميع بياناتك الشخصية من جوجل

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

إذا بحثت في جوجل Google عن اسمك أو عنوانك أو رقم هاتفك، فقد تتفاجأ بعدد النتائج التي تراها مع معلوماتك الشخصية، ولكن هناك ميزة مخفية في جوجل ستنبهك عندما تجد هذه النتائج، مما يسمح لك بإزالتها. 

 

وتمتلك جوجل حوالي 83% من سوق البحث، وفقًا لـ Statista، وتتفوق بفارق كبير على المنافسين مثل متصفح Bing من شركة مايكروسوفت، أو Yahoo، أو DuckDuckGo، الأمر الذي يعني أن معظم بياناتك الشخصية ستكون على جوجل.

 

 

وتختلف هذه الميزة عن مجرد مطالبة جوجل بإزالة النتائج الخاصة، حيث تبحث هذه الميزة بشكل استباقي عن رقم هاتفك وبريدك الإلكتروني وعنوان منزلك وستنبهك عندما تجد شيئًا ما، وبعد ذلك، يمكنك فقط مطالبة جوجل بحذفها من نتائج البحث. 

 

وبحسب شبكة CNBC الأمريكية فإن جوجل لا يقوم بإزالة معلوماتك من الإنترنت بشكل عام ، ولكنه يحذفها من بحث جوجل ويجعل من الصعب على الأشخاص العثور عليها. 

 

كيف تجعل جوجل ينبهك إذا ظهرت معلوماتك الشخصية في نتائج البحث

 

ابدأ بالتأكد من تسجيل الدخول إلى جوجل .افتح متصفح الويب الخاص بك واكتب myactivity.google.com/results-about-you.
حدد "النتائج للمراجعة".اختر "البدء" ثم اضغط على "التالي" مرتين.أضف معلوماتك الشخصية: الاسم والعنوان ورقم الهاتف والبريد الإلكتروني.يمكنك إضافة إدخالات متعددة لكل واحد.تأكيد هذه هي كل المعلومات الخاصة بك.اختر الطريقة التي تريد أن يتم إعلامك بها.يمكنك اختيار البريد الإلكتروني أو دفع الإشعارات ، أو كليهما.ستظهر لك نافذة منبثقة تقول: "نحن نلقي نظرة" أو “We’re taking a look.” 

انتظر الإشعارات من جوجل .عندما تحصل على إشعار، يمكنك اختيار قيام جوجل بإزالتها من البحث أو اختيار تركها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جوجل بيانات شخصية متصفح جوجل بيانات جوجل

إقرأ أيضاً:

هآرتس: تل أبيب تعتمد على استراتيجية خفية في قصف لبنان واليمن

أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن تل أبيب تعتمد على "استراتيجية جديدة خفية لا تعلن عنها" في قصفها المتواصل على لبنان، وكذلك ضد جماعة الحوثي في اليمن.

ونشرت الصحيفة مقال لرئيس تحريرها قال فيه إنه "يوجد منطق استراتيجي واضح لسلسلة عمليات إسرائيل ضد حزب الله في لبنان، وضد الحوثيين في اليمن، وتهديد إيران بأنه إذا دخلت إلى المعركة فستتم مهاجمتها بشكل قوي، والمنطق هو "تحطيم" وحدة الساحات الذي فرضته إيران وحلفاءها الإقليميين على اسرائيل منذ السابع من تشرين الأول / أكتوبر".

وأضاف أنه خلافا لجولات القتال السابقة التي بقي فيها الفلسطينيون وحدهم إمام اسرائيل، في هذه المرة حماس تحصل على الدعم الناجع من "منظومة المقاومة" بقيادة إيران، ومواجهة متعددة الساحات فرضت على إسرائيل نشر قواتها بين الجنوب والشمال، وأدت الى إخلاء المستوطنات في الجليل الأعلى وحصار بحري مستمر حتى الآن على إيلات.

وتابع: "إضافة إلى هجمات الصواريخ والمسيرات من لبنان واليمن والعراق، التي استمرت بعد أن فقدت حماس ذراعها الصاروخي، وطالما أن الجيش الإسرائيلي كان يتركز في جبهة غزة فإن سرائيل تعرضت للنار من الجبهات الأخرى (..)".


وذكر أنه "قبل أسبوعين تقريبا تم استكمال تجميع القوة على جبهة لبنان، وأصبحت غزة رغم عدم إعادة الأسرى ساحة ثانوية"، مبينا أن "استخدام القوة في العمليات الأخيرة تجاوز كل ما فعله سلاح الجو حتى الآن، من حيث عدد الأهداف وكمية الذخيرة التي ألقيت في وقت قصير، أيضا من حيث أبعاد العملية وطبيعة الأهداف".

وقال رئيس تحرير "هآرتس" إن "أحد قادة سلاح الجو شرح لي ذات مرة معنى قصف محطة لتوليد الطاقة، كما فعل الجيش الاسرائيلي في الحديدة في غرب اليمن: "إعادة اقامتها سيستغرق بضع سنوات، ولا يمكن ترميمها بسرعة حتى في دولة منظمة ومتقدمة أكثر من اليمن".

وتابع: "وأظهرت إسرائيل في الهجوم الجوي المضاد أيضا الدعم المطلق لها من الادارة الامريكية لتنفيذ عمليات قصف استراتيجية، وتوفير السلاح لها والحماية الدبلوماسية وارسال قوات الى المنطقة، وهى الرسالة المطلوبة لإيران: من الجدير أن تطلبوا بسرعة وقف لإطلاق النار وفرضه على حزب الله والحوثيين".

وأردف قائلا: "حتى تبقى حماس مضروبة ومتعبة ووحدها في الساحة إمام اسرائيل، وستحاول التوصل إلى صفقة التبادل بسعر أقل بكثير من السعر الذي طلبه يحيى السنوار. وإذا صمم الزعيم الايراني، علي خامنئي، الاستمرار في القتال فإن اسرائيل ستقوم بضرب إيران مباشرة وستقوم في نفس الوقت بشن عملية برية تنطوي على مخاطرة في لبنان، التي ستؤدي إلى تدمير القرى الشيعية قرب الحدود التي يعمل منها حزب الله".

وأشار إلى أنه "حتى زعيم اليسار الإسرائيلي، يئير غولان، دعا أمس إلى احتلال قرية العديسة اللبنانية التي تطل على كيبوتس مسغاف عام. هذا فقط جزء صغير من خطته "جلوس جيد" التي طرحها في قيادة المنطقة الشمالية من أجل احتلال قاطع أمني يتمثل بالجبال الصخرية المسيطرة، والتي سكانها اللبنانيون سيتم طردهم بالقوة إلى حين التوصل إلى اتفاق على إبعاد حزب الله. كما يقتضي انتماءه الحزبي فان غولان ما زال لطيف مقارنة مع أعضاء اليمين الذين يريدون استبدال اللبنانيين بالمستوطنين الإسرائيليين".


وبحسب "هآرتس"، في الفترة القريبة القادمة، عند انتهاء العزاء على حسن نصر الله، ستكون حاجة إلى متابعة التطورات في طهران. إذا رأينا شخصيات إيرانية رفيعة تخرج بسرعة إلى موسكو فسنعرف أن خامنئي يريد مساعدة بوتين في التوصل إلى اتفاق لوقف النار والحفاظ على ما بقي من "منظومة المقاومة".

وختم المقال قائلا: "إذا تنازلت إيران عن الجهود الدبلوماسية واختارت الاستمرار في الحرب فهي ستعطي إسرائيل والولايات المتحدة الذريعة للمس بذخائر النظام الثمينة والعزيزة عليه، وستهدده بالتدمير من الخارج وانتفاضة في الداخل. القرار يوجد الآن بيد خامنئي".

مقالات مشابهة

  • جوجل تختبر ميزة البحث العالمي للفيديو باستخدام Circle to Search
  • الكرملين: العملية العسكرية الروسية ستنتهى عندما تتحقق جميع أهدافها
  • هآرتس: تل أبيب تعتمد على استراتيجية خفية في قصف لبنان واليمن
  • 9 أسئلة بسيطة تكشف معدل ذكائك.. يمكنك زيادته بهذه الطرق
  • هذه علامات خفية على فساد الحمص
  • يمكنك الاحتفال بالهدف.. سيميوني يتهم كورتوا في أزمة ديربي مدريد
  • أسباب بكاء الرضيع أثناء الرضاعة.. ما الذي يزعجه وكيف يمكنك تهدئته؟
  • أفضل طبيب قلب في العالم.. بماذا أجاب محرك البحث «جوجل»؟
  • ترامب يهدد بمقاضاة جوجل: اتهامات بالتلاعب في نتائج البحث
  • منصور يافاش: سنعيد هيكلة جميع مؤسسات الدولة عندما نصل للسلطة