الأرصاد: الشبورة من ظواهر قد تتسبب في الحوادث.. ومستمرة صباح الأحد
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
كتب- محمد شاكر:
أكدت الدكتورة إيمان شاكر، مدير مركز الاستشعار عن بعد بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن الشبورة المائية اليوم كانت كثيفة ووصلت لحد الضباب وكان هناك تحذيرات من قبل الهيئة العامة للأرصاد الجوية منذ الثلاثاء الماضي، مشددة على أن الساعات الأولى تشهد شبورة كثيفة وتبدأ الـ4 صباحًا ويقل معها الرؤية بشكل كبير.
وأوضحت "شاكر"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الاعلامي خيري رمضان، عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه في هذه الفترة لابد من أن يتم قيادة السيارة ببطء وتخفيض السرعات، مشددة على أنه في حالة الشبورة والضباب لابد من مضاعفة المسافة بين السيارة والأخرى، والشبورة والضباب من الظواهر التي يمكن أن تتسبب في الحوادث.
وأضافت أنه ليس أول مرة يكون هناك حوادث نتيجة الضباب والشبورة، متابعة: "غلق الطريق لن يكون عن طريق الأرصاد ويكون من خلال المحافظة والمرور"، مؤكدة أن الشبورة المائية مازالت مستمر على الطرق المؤدية والوجه البحري والسواحل الشمالية بنفس كثافة اليوم، ويفضل إغلاق الطرق وتأخر النزول من المنزل حتى الثامنة صباحًا ليكون اختفت الشبورة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني الطقس الشبورة المائية الأرصاد درجات الحرارة طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
موعد نوة عيد الميلاد 2024.. اعرف أبرز تحذيرات الأرصاد الجوية
نوة عيد الميلاد 2024 تعد من الموضوعات التي تشغل الرأي العام المصري خلال الساعات الحالية بالتزامن مع اقتراب تلك النوة وتأثيراتها على حالة الطقس.
نوة عيد الميلاد 2024
وتساءل الرأي العام المصري عن نوة عيد الميلاد 2024 وذلك لمعرفة موعدها وتأثيرتها ع حالة المناخ وكذلك معرفة تحذيرات الأرصاد الجوية بشأنها للمواطنين.
موعد نوة عيد الميلاد 2024
وتعد نوة عيد الميلاد واحدة من أشهر نوات البحر المتوسط، وهي نوة شديدة الأمطار والرياح، تحدث في الفترة من 28 ديسمبر وقد تستمر يومين.
طقس نوة عيد الميلاد 2024
وتؤثر نوة عيد الميلاد 2024 بشكل رئيسي على السواحل الشمالية، خاصة في الإسكندرية ودمياط وبورسعيد، وقد تمتد إلى بعض المناطق الداخلية، وتأتي أهم تأثيراتها كالتالي:
تكون الرياح غربية إلى شمالية غربية، وقد تصل سرعتها إلى مستويات عالية، ما يؤدي إلى اضطراب حركة الملاحة البحرية.تشهد هذه النوة أمطارًا غزيرة على معظم المناطق الساحلية الشمالية، وقد تؤدي هذه الأمطار إلى حدوث سيول في بعض المناطق المنخفضة.بسبب الأمطار الغزيرة والرياح الشديدة، قد تتأثر حركة المرور في بعض الطرق الساحلية، وقد تؤدي الرياح إلى ارتفاع الأمواج في البحر ما يعطل حركة الملاحة البحرية.وفي هذا الشأن، أصدرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية تحذيرًا جديدًا حول استمرار موجة الطقس البارد التي تجتاح البلاد خلال الأسبوع الحالي، وتشهد درجات الحرارة انخفاضًا ملحوظًا على مختلف المحافظات، حيث تسود أجواء شديدة البرودة ليلًا وفي الساعات الأولى من الصباح، ما يزيد من أهمية اتخاذ الاحتياطات اللازمة، خاصة مع اقتراب نوة عيد الميلاد التي تتسم بأمطارها ورياحها القوية.
أكدت الأرصاد أن القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية وشمال الصعيد ستشهد انخفاضًا حادًا في درجات الحرارة، حيث تتراوح بين 13 درجة ليلًا و19 درجة نهارًا في بعض المناطق، أما في مدن الصعيد، فتتراوح درجات الحرارة الصغرى بين 5 إلى 9 درجات، مع استمرار الأجواء الباردة على مدار اليوم.
وأشارت الهيئة إلى ضرورة الاستعداد لهذه الظروف القاسية من خلال ارتداء الملابس الشتوية الثقيلة، خاصة للأطفال وكبار السن الذين قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد.
كما أصدرت الهيئة تنويهًا بحريًا حول اضطراب الملاحة في البحر المتوسط، حيث تصل سرعة الرياح إلى 60 كم/ساعة. وشدد البيان على أن هذا النشاط الريحي سيؤدي إلى ارتفاع الأمواج لتتجاوز 3.5 متر، خاصة في شواطئ مطروح والإسكندرية، ونتيجة لذلك، أوصت الجهات المختصة بتوخي الحذر وتأجيل الأنشطة البحرية حتى تحسن الأوضاع.
وتشير التوقعات إلى استمرار هذا الوضع لعدة أيام، ما يزيد من أهمية مراقبة النشرات الجوية اليومية.
الاحتياطات التي يجب اتخاذها في أثناء نوة عيد الميلاديفضل تجنب السفر عبر الطرق الساحلية، خاصة في الفترة التي تشهد شدة الرياح والأمطار.توخى السائقون الحذر أثناء القيادة على الطرق، حيث قد تتسبب الأمطار الغزيرة في تجمع المياه وتسبب الانزلاقات.يجب على السكان في المناطق المتأثرة بالنوة التأكد من سلامة المزاريب، والتأكد من تصريف المياه بشكل سليم لتجنب تجمعها.ينصح بمتابعة النشرات الجوية بشكل دوري للحصول على تحديثات حول تغيرات الطقس والتحذيرات المتوقعة.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية