جامبو تطلق عرضًا ترويجيًا ضخمًا الخصومات والمجانية على العرض
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
لقد شكل التقدم السريع في السلع الاستهلاكية المعمرة وتكنولوجيا المعلومات تحديا مميزا للمستهلكين الذين يواجهون وفرة من الخيارات. لمساعدة العملاء في اتخاذ قرارات مستنيرة، لدى «جامبو « فريق من المحترفين المدربين تدريبًا عاليًا ولديهم معرفة واسعة بالمنتجات والعلامات التجارية المتوفرة في متجرهم. وهذا يتيح لهم تقييم احتياجات العملاء بسرعة والتوصية بالمنتجات الأكثر ملاءمة.
يبدأ هذا العرض الترويجي الضخم في 24 أكتوبر وهو متاح في أي منفذ بيع بالتجزئة للإلكترونيات من جامبو أو على موقع Jumbosouq.com. يمكن للعملاء الاستمتاع بخصومات مثيرة على الإلكترونيات والهواتف المحمولة والأجهزة المنزلية ومكيفات الهواء وشاشات الكمبيوتر والعديد من المنتجات الأخرى عبر المتاجر. ويتم تقديم خصومات تصل إلى 25% على مجموعة مختارة من العلامات التجارية المشهورة عالميًا، بما في ذلك إل جي، وهارمان كاردون، وجيه بي إل، ونوكيا، وأريستون، وإنديست، وجي بي إل، وبرذر، وكينوود، وبلو إير، ونوتري بوليت، وأوسكار.
بالإضافة إلى الهواتف الذكية، ظلت أجهزة التلفزيون الأكثر مبيعًا خلال فترة العرض الترويجي في السنوات الأخيرة، مما يسلط الضوء على الطلب المستمر المدفوع بالتقدم التكنولوجي السريع في كلتا الفئتين. يتطلع المستهلكون إلى الاستفادة من الابتكارات مثل شاشات OLED وتحسين تكامل البرامج للمحتوى المستند إلى الويب. اليوم، يمكنك التحكم في تلفزيونك باستخدام الأوامر الصوتية باللغة الإنجليزية أو العربية، ويمكنك تجربة أحدث أجهزة التلفاز في أقرب متجر جامبو إليك.
وأشار المدير والرئيس التنفيذي، السيد سي في راباي، «على مدى السنوات الـ 43 الماضية، شهدنا تقدمًا ملحوظًا في مختلف الجوانب، بما في ذلك عروض علامتنا التجارية، والبنية التحتية الداعمة، وخدمة العملاء. وقد لعبت جامبو دورًا محوريًا في تشكيل مشهد الشركة. «تجارة التجزئة للإلكترونيات، ونحن نفخر بإنجازاتنا. وستستمر رحلتنا في التقدم بينما نتكيف ونحسن استراتيجياتنا للتغلب على أي تحديات قد تنشأ. وعلى الرغم من العقبات المحتملة، فإننا نحافظ على نظرة متفائلة بشأن مبادراتنا المستقبلية».
المصدر: العرب القطرية
إقرأ أيضاً:
قادة شركات تكنولوجيا: الذكاء الاصطناعي سيرتقي بتجارب العملاء في قطاعات حيوية
أكد مختصون، أن الذكاء الاصطناعي يعزز النظرة الاستراتيجية لمختلف القطاعات، ويمكّن الحكومات من توفير أفضل مستوى من الخدمات، ويضاعف الكفاءة العالمية في حل المشكلات واتخاذ القرارات، وذلك ضمن أعمال "ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي" في "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي"، الذي ينعقد برعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل.
وعرضت جلسة بعنوان "مؤشر قوة الذكاء الاصطناعي" من تنظيم "بي سي جي" و"فوربس"، مبدأ أن الدول التي تعمل على إنشاء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي هي الأقدر على النجاح، معددة ستة عناصر أساسية لذلك هي الطموح، والمهارات، والسياسات واللوائح، والاستثمار، والبحث والابتكار، والمنظومة، لافتة إلى أن المدن التي هيأت الظروف المناسبة للذكاء الاصطناعي تتطور بسرعة مع البنية التحتية المتقدمة لتكنولوجيا المعلومات ما يعد أمرًا بالغ الأهمية، ومن المرجح أن تحقق نقلةً نوعيةً إذا تبنت الذكاء الاصطناعي.
وفي جلسة بعنوان "كيف يعزز الذكاء الاصطناعي التوليدي النظرة الاستراتيجية لقادة الأعمال؟" من تنظيم "مايكروسوفت"، تم التركيز على ضرورة إزالة الغموض عنه وتبسيطه بما يكفي بحيث لا يخافه الناس ويبدأون في استخدامه في حياتهم اليومية، مؤكدة أن الذكاء الاصطناعي لن يحل محل الأفراد، بل يمكنهم أن يستخدموه للعمل بشكل أسرع وابتكار أفكار أذكى، ليتمكنوا من التركيز على أعمال ذات قيمة أعلى، كتلك التي تتطلب الحكمة والتعاطف والإبداع.
أما جلسة "نحو حكومات مُمكّنة بالذكاء الاصطناعي" من تنظيم "ميتا"، فبحثت دور الأتمتة في تطوير وتسهيل العمل الحكومي وإتاحة لشرائح أشمل من المستخدمين والمتعاملين، فيما تتعلم نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي الأنماط وتدمجها في استجاباتها، متنبئةً بالأسئلة الشائعة حول الخدمات الحكومية المختلفة لتجيب عليها بفعالية وكفاءة.
وأوضحت جلسة بعنوان " كيف يسهم فتح المصادر في إطلاق العنان للإمكانات العالمية؟"، دور الذكاء الاصطناعي في إزالة القيود التقليدية مثل التكلفة والقدرة والسرعة، مما يسمح بتعزيز التفكير المبتكر ومضاعفة الإمكانيات، لا سيما مع إحداث الذكاء الاصطناعي التوليدي تحولًا جذريًا في كيفية التعامل عالمياً مع حل المشكلات واتخاذ القرارات.
ويتواصل "ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي" ضمن فعاليات "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي" لمدة 4 أيام في منطقة 2071 بأبراج الإمارات في دبي، بحضور آلاف المسؤولين والخبراء وصناع القرار والمتحدثين العالميين المتخصصين في قطاع الذكاء الاصطناعي، إلى جانب مؤثرين عالميين وقادة التكنولوجيا.
ويشهد الملتقى مشاركة وفود من 15 دولة حول العالم، و25 شركة عالمية و18 جهة حكومية و60 شركة ناشئة تستعرض حلولها ومشاريعها النوعية في مختلف مجالات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى مشاركة 20 جامعة ومؤسسة بحثية في جلسات وفعاليات الملتقى.
المصدر: وام