د.صديق: المستثمر الناجح الذي يوظف قدراته المالية فى العقار المناسب

قدمنا خلال المعرض أفضل مواقع الاستثمار والتطوير العقاري الآمن

العروض العقارية لصالة العرض الدائمة بمجموعة إبهار للمشاريع تحقق المصداقية والأمان

حسن الاختيار للمشاريع الآمنة يحقق أفضل استثمار

نجاح واقبال كبير حققه الجناح المصري بمعرض سيتي سكيب قطر 2023 والذى ضم 13 شركة عقارية من افضل الشركات بجمهورية مصر العربية والتى غطت مشاريعها كافة أنحاء الجمهورية والذى استمر  ثلاثة أيام خلال الفترة من 24 الى 26 اكتوبر الجاري بمركز الدوحة للمعارض DECC  وشهد اقبال كبير على كافة المشاريع المعروضة بالمعرض.


من جانبه أكد الدكتور / ميسر صديق الشريك ورئيس مجلس الإدارة لمجموعة ابهار للمشاريع والخبير العقارى الدولى، أن الإستثمار فى القطاع العقارى هو الإستثمار الأمثل لكافة الراغبين فى الإدخار الأمن الدائم والمستمر، ولا يمكن إتمام هذه الصفقة إلا من خلال الثقة المتبادلة بين طرفى العلاقة البائع والمشترى وذلك وفقاَ لثبات الأسعار  والمواصفات والتسهيلات، خاصة وأن دولة قطر  لديها الضوابط التى تحقق الإستثمار الآمن فى ظل التطور الإقتصادى السريع.
 ومن هذا المنطلق فقد حازت شركة إبهار للمشاريع على الثقة الغالية من السادة العملاء لما تتمتع به من خبرة وإحاطة بكافة مقدرات السوق العقارى الدولى بشكل عام والعربى بشكل خاص، حيث تعتبر الوكالات الحصرية التى تمثلها الشركة بدولة قطر هى حصيله خبرات إمتدت إلى 40 عاما فى السوق العقارى، بداية من مصر وتركيا والمغرب وسلطنة عمان وجورجيا وصولاَ إلى إنجلترا وإمريكا وقبرص وأسبانيا، حيث بلغت عدد الشركات التى نمثلها تمثيلا حصرياَ بدولة قطر 27 شركة عقارية ،فكل هذه الخبرات أهلت إدارة شركة للمشاريع أن تكون هى إستشارى التسويق لكل مستثمر عقارى لتحقيق أفضل إختيار أمن مما يمنح الثقة والمصداقية والإطمئنان للمستثمر القطرى والعربى، حيث نقدم نصائح وإستشارات لكافة الراغبين فى الإستثمار العقارى الناجح تتلخص فى البنود الآتية : 
أن تكون الشركة المتعاقد معها ( صاحبة المشروع ) وكالة حصرية حقيقية ومستمرة بدولة قطر   لتحقيق الأمن والآمان.
لا تنظر للقيمة المالية للشراء قدر ما تنظر إلى ضمانات الشراء وإستمرارية الوكيل الحصرى. 
لا تهتم بالعروض الوقتية التى تنتهى بإنتهاء العرض ولكن إحرص على الشركات ذات السمعة الطيبة المستمرة صاحبة العروض الدائمة .
و أوضح صديق أن الشركة تسعى دائما إلى التنوع لتحقيق رغبات الجميع وتقديم أفضل الإستثمارات التي ستكون هي سند المستقبل خاصة أن العقار يعتبر بمثابة أصول ثابتة تحقق دائماَ الأمن والأمان وأكد أن مجموعة شركات إبهار للمشاريع مستمرة في عرض وكالاتها الحصرية الدولية في قاعة العرض الدائم بمقر مركز إبهار للأعمال بمنطقة السلطة الجديدة بجوار غرفة تجارة وصناعة قطر ، حيث تستضيف إبهار إدارة التسويق للشركات العقارية التى نتشرف بوكالتها الحصرية بقاعة العرض الدائم مع تقديم مميزات خاصة خلال فترة التواجد والعرض وذلك لتلبي كافة إحتياجات السادة العملاء للإستثمار الأمن والناجح. وأضاف نحقق التدرج فى الأسعار لتكون فى متناول الجميع، ولجذب شرائح الدخول المتوسطة وفوق المتوسطة، وبتسهيلات في السداد على فترات طويلة بدون فوائد ، مما يقدم فرصاَ إستثمارية جيدة للعملاء، كما أننا نؤمن ثبات الأسعار من مقر المطور بنفس الاسعار المعروضة بالدوحة، بل والأكثر من ذلك لدينا من المعروض التى قد تؤهل عملاء مجموعة ابهار حصريا بالحصول على عروض متميزة قد تصل الى اقل من الاسعار المعروضة فى مصر . كما نقدم خدمة ما بعد البيع حيث يستمر استثمار العميل بعد التسليم بتوفير خدمة الايجار الفندقي الذي يدر عليه عائد ثابت، في حالة عدم استغلاله للوحدة والسكن فيها، مما يضمن له الحفاظ على ملكيته والصيانة الدائمة والدخل الثابت.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر سيتي سكيب قطر الجناح المصري

إقرأ أيضاً:

تحية إلى شعب مصر قاهر المستحيل وصانع المعجزات

30 يونيو 2013، ليست كأى ثورة ولا يعادلها سوى ثورة 1919، والعامل المشترك بين الاثنتين هو أن الثورتين تبنيتا مشروعاً وطنياً مشتركاً فى ثورة 1919، تم التأسيس لحياة جديدة سياسية واقتصادية، والإعلان الصريح عن استقلال مصر من الاحتلال البريطانى، وفى ثورة 30 يونيو تخلصت البلاد من حكم الجماعة الإرهابية التى اعتلت عرش البلاد فى غفلة من الزمن، وتحولت مصر إلى خرابة كبيرة وتم تقويض كل مؤسسات الدولة بلا استثناء، وأعلن المصريون الحرب على الإرهاب حتى تخلصت منه البلاد إلى غير رجعة.

فعلاً هناك تشابه كبير بين الثورتين فى العديد من المشروعات الوطنية لدرجة لا نكون مخطئين إذا قلنا إن ثورة 30 يونيو هى الوجه الآخر لثورة 1919، فى ظل تبنى مشروع وطنى، الأول، كان بهدف طرد الاحتلال وتأسيس جديد للبلاد، والثاني فى طرد الإخوان والتأسيس لبناء الجمهورية الجديدة ورغم أن الحرب على الإرهاب لم تكن سهلة وخاضت مصر فى سبيلها الكثير من المعارك القتالية والفكرية، إلا أن النجاح كان حليف المصريين، والحقيقة التى لا يمكن إنكارها أو تغافلها هى أنه بعد ثورة 30 يونيو خاضت البلاد حربين فى آن واحد، الأولى للتخلص من الإرهاب وآثار الدولة الثيوقراطية والثانية من أجل البناء والتنمية وإعادة بناء مؤسسات الدولة التى تم تخريبها، وباتت مصر شبه دولة بالمعنى السياسى المفهوم للجميع.

ثورة 30 يونيو أسست لمشروع وطنى عملاق فى كافة المناحى والأصعدة، وفتحت مصر ملفات كثيرة كان مسكوتاً عنها، وتحققت إنجازات سياسية واقتصادية واجتماعية لم يكن أحد يحلم بتحقيقها على الأرض فى كل المجالات بدون استثناء وما زالت مصر تواصل تنفيذ المشروع الوطنى من خلال التنمية المستدامة على كافة المستويات والأصعدة، ولم يكن هذا يتحقق أبداً إلا بفضل عزيمة هذا الشعب البطل، والتفافه حول قيادته السياسية، ولا أحد ينكر أن الرئيس عبدالفتاح السيسى حمل روحه على يديه لتنفيذ حلم المصريين فى التخلص من جماعات الإرهاب والتطرف، وفقدت مصر الكثير من رجالها الأبرار الذين استشهدوا سواء من الجيش أو الشرطة أو المواطنين، من أجل نجاح مهمة القضاء على الإرهاب الذى حاربته مصر نيابة عن العالم.

الأمن والاستقرار الذى نحياه حالياً فى ظل التربص الشديد بالبلاد من كل حدب وصوب لم يأت من فراغ وإنما جاء بفضل ثورة 30 يونيو، التى أعادت الاستقرار إلى البلاد ويجب على جموع المصريين ألا ينسوا أبداً ما كان مخططاً من مصير مشئوم للوطن والمواطن وفى ظل تحديات واسعة وكثيرة ما زالت تواجهها البلاد من أجل إسقاط مصر..ويكفى أننا الآن نعيش وسط بؤرة ملتهبة، وكل الدول العربية المجاورة سقطت فى براثن الفوضى والاضطراب، ورغم ذلك ليسوا هم المقصودين إنما العين على مصر فهى الهدف، هى الصيد الثمين الذى يحلم به الأعداء الذين يتربصون بالبلاد بشكل مخيف.

فى ذكرى ثورة 30 يونيو، يجب ألا ينسينا الأمن والأمان الذى نحياه، أن نغفل عن المتربصين بالبلاد الذين يريدون النيل من الأمن القومى المصرى والعربى، والصبر على أية معاناة اقتصادية يهون تماماً أمام نعمة الأمن، فكل شىء سهل إلا فقط الأمن والاستقرار، ورغم المعاناة التى يتعرض لها المواطن، إلا أن ما تحقق على مدار السنوات الماضية من إنجازات على الأرض وتنفيذ مشروع وطن مصرى خالص كفيل بأن يطمئن المرء على المستقبل الأفضل.

فى ذكرى ثورة 30 يونيو، لا بد من تقديم شهادة عرفان إلى كل شهيد ومصاب قدم روحه من أجل المصريين، وتحية واجبة من القلب إلى هذا الشعب العظيم قاهر المستحيل ومحقق الإنجازات.

مقالات مشابهة

  • بعد نجاح دورته الأولى.. مهرجان العلمين يخصص 60 % من أرباحه لصالح فلسطين
  • وزيرة الطاقة: مصير شركة لاسامير بيد المحكمة الدولية وطلبات الإستثمار ضئيلة
  • غدًا.. "ثنك كوميرشال" يناقش انعكاس الصفقات الكبرى على القطاع العقارى
  • ضبط 169 مخالفة للمحلات التي لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة
  • نجاح كبير لكأس الإمارات العالمي لجمال الخيل العربية في مصر
  • نجاح كبير للبطولة الـ6 لكأس الإمارات العالمي لجمال الخيل العربية في مصر
  • تفاصيل مشاركة «المنشآت الفندقية» في مؤتمر دولي بموسكو 17 سبتمبر المقبل
  • القائمة المبدئية للمسلسلات المشاركة في دراما رمضان 2025 (تقرير)
  • مسؤول كولومبي كبير يعتزم ترك منصبه
  • تحية إلى شعب مصر قاهر المستحيل وصانع المعجزات