كاتب أمريكي: لا يمكن إنهاء الحرب فى غزة دون مصر.. ومعبر رفح شريان الحياة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي جون ألزمان، مدير برنامج الشرق الأوسط في مركز الدراسات الأستراتيجية والدولية، إنه لا يمكن للعالم أن ينهي الحرب في غزة دون مصر.
معبر رفح شريان الحياة لغزةوحسبما نقلت قناة "إكسترا نيوز" الإخبارية، فقد تركز مقال جون آلزمان، والذي نشره في صحيفة "فورين بوليسي" الأمريكية، على دور مصر ونفوذها وسيطرتها على معبر رفح، موضحًا أنها شريان حياة لإرسال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
يأتي ذلك فيما يكثف جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفه على قطاع غزة، حيث تتواصل عمليات القصف منذ 22 يومًا تقريبًا، وتكثفت القصفات منذ مساء أمس الجمعة، مع محاولات لتنفيذ الاجتياج البري، إلا أن العملية البرية فشلت في مراحلها الأولى.
رشقات المقاومةوردًا على قصف المدنيين في غزة، ردت كتائب القسام الفلسطينية بقصف مستوطنة أسدود برشقة صاروخية، مساء السبت.
وبحسب "القاهرة الإخبارية"، فقد أكدت وسائل إعلام إسرائيلية إصابة إسرائيليين اثنين جراء قصف فصائل المقاومة الفلسطينية لمستوطنات أسدود.
عاجل.. نتنياهو: العملية البرية في غزة حرب بقاء عاجل- موقع روسي يكشف تفاصيل الاشتباكات ومواقع السيطرة في غزة الآن خسائر إسرائيل وفشل الاجتياج البريوكشف تقرير للقناة عن الخسائر الكبيرة التي تعرض لها جيش الاحتلال الإسرائيلي في الهجوم البري الذي شنه أمس على قطاع غزة.
وأعلنت المقاومة الفلسطينية فشل هجوم الاحتلال البري على غزة، حيث وقعت خسائر كبيرة في صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلي، وفقًا لما أعلنته المقاومة الفلسطينية، بعد فشل الهجوم البري الذي شنه الاحتلال على قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرق الأوسط مركز الدراسات الاستراتيجية رشقات المقاومة غزة خسائر إسرائيل الاحتلال الإسرائیلی فی غزة
إقرأ أيضاً:
المقاومة الفلسطينية تسلم 3 اسرى صهاينة للصليب الأحمر ضمن الدفعة السادسة من صفقة تبادل الأسرى
الثورة نت/وكالات اجرت فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة عملية تسليم ثلاث أسرى صهاينة إضافيين إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر ، صباح اليوم السبت، كجزء من صفقة تبادل الأسرى السادسة ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار. الأسرى الثلاثة هم: «ساشا الكسندر تروبنوف، ساغي ديكل حن، ويائير هورن». ويحمل الصهيوني ساشا الكسندر تروبنوف الجنسية الروسية إلى جانب الإسرائيلية. تمت عملية التسليم في خان يونس جنوب قطاع غزة، بالقرب من منزل القيادي في حركة حماس الراحل يحيى السنوار، وسط وجود مكثف لمقاتلي كتائب القسام وكتائب القدس بكامل عتادهم العسكري. ويأتي الإفراج عن الأسرى ، مقابل إفراج الاحتلال عن 369 أسيراً فلسطينياً، بينهم 36 أسيراً محكوماً بالمؤبد، إضافة إلى 333 أسيراً من غزة اعتقلوا بعد 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وعبر منصة تسليم أسرى الاحتلال في خانيونس، وجهت المقاومة رسائل عدة لـ”إسرائيل” وأخرى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي هدد بتهجير الفلسطينيين من أرضهم. وكتبت لافتات :” “لا هجرة إلا للقدس”..، و”نحن الطوفان يا قدس فاشهدي”.. “عبرنا مثل خيط الشمس”.. في إشارة لرفض التهجير، والرد على خطة ترمب. كما تم وضع صورة الأسير متان ووالدته عيناف تسنجأوكر على منصة الإفراج في خانيونس، مع عبارة “الوقت ينفد”، إلى جانب ساعة رملية. وعلقت صحيفة “معاريف” على ماورد في المنصة: الدعاية التي تقدّمها القسام وسرايا القدس في الدفعة السادسة من التبادل تعدّ إصبعاً في عين “إسرائيل”. فيما ذكرت صحيفة معاريف: أن العرض الذي قدّم أظهر آليةً سيطر عليها عناصر المقاومة في السابع من أكتوبر بالإضافة إلى أسلحة لـ”الجيش” وأفادت: في بعض الحالات ظهر المقاومون وفي حوزتهم بنادق “تافور” (MP5) التي تستخدمها وحدات النخبة الإسرائيلية.