برج الأسد حظك اليوم الأحد 29 أكتوبر 2023| محظوظ في إجراء مقابلة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
برج الأسد 23 يوليو – 22 أغسطس) ويمتلك هؤلاء الأشخاص مجموعة من الصفات المميزة أبرزها حب التظاهر بالقوة والاهتمام بالمظهر والعند الشديد.
نستعرض في هذا التقرير توقعات برج الأسد وحظك اليوم الأحد 29 أكتوبر 2023 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي.
توقعات برج الأسد وحظك اليوم الأحد 29 أكتوبر2023
توقع اليوم سماع بعض الأخبار السارة التي تتعلق بأوضاعك المالية، ربما تحصل على علاوة في العمل.
حظك اليوم برج الأسد على الصعيد المهني
أنت محظوظ فى إجراء مقابلة اليوم، ستوفر الوظيفة الجديدة فرص أفضل لك وتجعلك تشعر بالتفاؤل، لكن تجنب الجدال مع مديرك فى المستقبل حتى لا تقع فى فخ المشكلات وتجنب التفكير السلبى.
برج الأسد حظك اليوم عاطفيا
تضطر إلى النضال كثيرًا لإقناع شريك حياتك بضرورة حفاظك على خصوصية حياتك الأسرية، وتجنب إدخال أى طرف ثالث فيها، حتى تعيشان حياة أسرية سعيدة.
برج الأسد اليوم صحيا
يحتاج برج الأسد إلى توخى الحذر حتى يحافظ على صحته، وعند شعوره بالتعب المتكرر يجب أن يذهب إلى الطبيب ويفضل أن يتمشى فى الهواء الطلق مع توخى الحذر أيضًا من الجرى لمسافات طويلة.
برج الأسد وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة
يتوقع علماء الفلك لمولود برج الأسد أن تشهد الفترة المقبلة
حالة ازدهار وربما يحصل على ثروة من مصادر مختلفة، ما يساعد فى تحسن كبير فى وضعه المالى، مما يساعده على شراء عقار جديد أو سيارة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الأسد برج الأسد وحظك اليوم برج الأسد عاطفيا برج الأسد مهنيا برج الأسد یجب أن
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أممية: الوضع الحالي في لبنان يتسم بالتفاؤل الحذر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان "جينين هينيس-بلاسخارت" أن الوضع الحالي في لبنان يتسم بالتفاؤل الحذر.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أشارت "بلاسخارت" خلال إحاطتها أمام مجلس الأمن الدولي حول تنفيذ قرار المجلس رقم 1701، الى أنه على الرغم من أن وقف الأعمال العدائية لا يزال صامدا، لكن ذلك لا يعني توقفا كاملا لجميع الأنشطة العسكرية على الأراضي اللبنانية.
وأوضحت أن استمرار وجود الجيش الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية، جنبا إلى جنب مع مواصلته لعمليات القصف قد يؤدي بسهولة إلى "انعكاسات خطيرة" على الجانب اللبناني من الخط الأزرق.
وأضافت قائلة: "نحن بحاجة ماسة إلى نقاشات دبلوماسية وسياسية تمهد الطريق نحو التنفيذ الكامل للقرار 1701". وحذرت من أن الوضع الراهن، الذي تغذيه جزئيا التفسيرات المتضاربة بشأن تفاهم نوفمبر والقرار 1701 أو "الانتقائية" في تطبيق أحكامهما، لن يؤدي سوى إلى تصعيد جديد. مشيرة إلى أن الزخم الراهن بشأن هذه النقاشات يوفر "بارقة أمل".
ورحبت المسؤولة الأممية بالبرنامج الوزاري الواعد الذي أقرته الحكومة الجديدة في لبنان. مشيرة إلى أن الفراغ الحكومي المطول لم يترك أمام الإدارة الجديدة إلا فترة تتجاوز العام الواحد بقليل لمواجهة سلسلة من التحديات الشاقة.
وبينما سلطت الضوء على التطورات الإيجابية في جنوب لبنان، بما في ذلك "العمل الجدير بالإعجاب" الذي تقوم به القوات المسلحة اللبنانية في الانتشار بجميع البلدات والقرى الجنوبية، بالإضافة إلى قرار قيادة الجبهة الداخلية للجيش الإسرائيلي في فبراير برفع القيود المتبقية على الحدود الشمالية لإسرائيل، نوهت الى أن أجواء الخوف ما زالت ماثلة على جانبي الخط الأزرق.
في هذا السياق، أشارت "هينيس-بلاسخارت" إلى أن الحكومة اللبنانية تسير على "خيط رفيع" في إدارة مرحلة ما بعد النزاع، مؤكدة أنها تستحق "الصبر والوقت".
وفي إشارة إلى الفجوات الواسعة في التمويل الدولي للبنان، قالت المنسقة الخاصة: "إن الفشل في إطلاق عملية التعافي وإعادة الإعمار ستكون تكلفته باهظة، فالناس يجب أن تشعر بثمار الاستقرار وأن يلمسوها بأنفسهم قبل أن يتمكنوا من الإيمان به حقا".