اعلامي إسرائيلي يكشف عن تحركات حوثية جديدة لاستهداف الأراضي المصرية بالصواريخ
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
كشف باحت أكاديمي وصحفي إسرائيلي عن تحركات حوثية جديدة لاستهداف الأراضي المصرية بالصواريخ .
وقال الصحفي والباحث الأكاديمي الإسرائيلي إدي كوهين في تغريدة على حسابه في منصة "إكس " تويتر " سابقا " , السبت , " معلمين صواريخ من حماس في صنعاء كانوا يعلمون الحوثي صناعة الصواريخ لقصف الرياض وأبوظبي والمنامة سيطلقون الليلة عدة صواريخ من قارب في البحر الأحمر جهة الغردقة المصرية " .
وأضاف كوهين والذي ترجع اصوله الى لبنان في تغريدة رصدها المشهد اليمني بالقول " هذه المرة أديني خبرت يا مصريين عشان ما تقولوشي كوهين بيه ما قالشي هيطلوقها حتى مصر تخش الحرب بضغط شعبي جهزوا مضادات " .
وتستغل المليشيا الحوثية القضية الفلسطينية لخداع اليمنيين وايهامهم بأنهم يقاتلون إسرائيل للحشد والتجنيد لصالحهم من أجل تثبيت حكمهم السلالي ونهب أموالهم تحت شعارات كاذبة وجمع التبرعات وصولا إلى ايقاف مرتبات الموظفين والمشاريع تحت إسم الإعداد للحرب ! .
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
دمشق تشهد تحركات مكثفة تفرض سيناريوهات جديدة على أمريكا وروسيا
تحركات عدة ولقاءات مكثفة تشهدها العاصمة السورية دمشق، التي أصبحت قبلة للعديد من الوفود الدبلوماسية خلال الأيام القليلة الماضية، تحركات تشي بوجود رغبة في التعامل مع الأوضاع الطارئة على الساحة السورية، ومن بينها الإدارة الجديدة التي أبدت مرونة في تلقي الرسائل من مختلف الجهات الدولية.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان « الأوضاع الجديدة في سوريا.. دمشق تشهد تحركات مكثفة تفرض سيناريوهات جديدة على أمريكا وروسيا».
تعقيدات وتشابك المشهد السوريوأفاد التقرير بأنّه نظرا لتشابك المشهد السوري وتعقيداته المركبة نتيجة الأزمة التي استمرت قرابة 14 عاما تتجه الأنظار نحو الموقفين الأمريكي والروسي من الأوضاع الحالية والمستقبلية للدولة، والتي كان النظام فيها حليفا لطرف دون الآخر.
الأوضاع الجديدة في سورياوذكر أنّ الأوضاع الجديدة فرضت على الدولتين الكبيرتين سيناريوهات مختلفة في التعامل مع الملف السوري، حيث أعلنت الولايات المتحدة مع تطور الأحداث أنها تراقب الأوضاع عن كثب، ثم ما لبست أن عبرت عن استعدادها للتعامل مع الإدارة الجديدة شريطة استجابتها للمطالب الدولية.
وواصل التقرير: «الإدارة الأمريكية الحالية اتخذت خطوة للأمام، حيث أرسلت وفدا رفيع المستوى إلى العاصمة دمشق للتباحث مع الإدارة الجديدة ليتم الإعلان لاحقا عن إمكانية مراجعة العقوبات الأمريكية على سوريا وفي مقدمتها قانون قيصر فضلا عن تلميحات بشأن رفع هيئة تحرير الشام من قائمة المنظمات الإرهابية».
وأكمل: «على الطرف الآخر جاء الموقف الروسي ضبابيا حتى الآن، وإن كانت التصريحات الواردة من موسكو تشي بتفهم كبير للتغيرات الجذرية التي شهدتها الساحة السورية، وكذلك مدى الحساسية تجاه أي خطوات مستقبلية مع روسيا، التي كانت الحليف الأقوى للنظام السوري السابق خلال سنوات الأزمة».