عمرو موسى: طوفان الأقصى حظيت بتأييد كبير في صفوف الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الأمين العام لجامعة الدول العربية الأسبق عمرو موسى، إنه التقى برئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت وعرض على الرئيس الراحل ياسر عرفات بتسوية فيما يتعلق بالقدس والأراضي المحتلة، مشيرًا إلى أن إيهود باراك رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق كان يرى ضرورة حل القضية الفلسطينية.
وأكد موسى، خلال حواره عبر فضائية الغد، مساء السبت، أن أنه يمكن إعادة إنعاش هذه الأفكار إذا كان لدى هذه الشخصيات الجراءة، بعرضها في المجتمع الإسرائيلي الآن كمواطنين إسرائيليين على الأقل.
وشدد، على ضرورة حل القضية بقبول الاحتلال قيام الدولة الفلسطينية في القدس الشرقية، وذلك حال تفكير دولة الاحتلال جديا في التراجع وتغيير السياسية القائمة لديها الآن، والتفاوض في مسألة المستوطنين واللاجئين.
وتابع عمرو موسى، أن ما حدث في 7 أكتوبر كان صادما لإسرائيل ولمن يؤيدهم، مؤكدا أن عملية طوفان الأقصى حظيت بتأييد كبير في صفوف الشعب الفلسطيني، والجميع فهم مسألة الأمن والردع الإسرائيلي، بأنها مجرد كلام لا بد من إعادة النظر فيه.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني عمرو موسى طوفان الأقصى ياسر عرفات الاحتلال الإسرائيلي الشعب الفلسطيني طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
تظاهرة حاشدة في ستوكهولم رفضًا لخطط تهجير الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
تظاهر مئات الأشخاص في العاصمة السويدية ستوكهولم، السبت، للتنديد بالعدوان الصهيوني على قطاع غزة، ورفضا لخطط تهجير الشعب الفلسطيني منه.
وانطلق المتظاهرون، وفق وكالة الاناضول، من منطقة أودنبلان في ستوكهولم سائرين باتجاه مقر وزارة الخارجية السويدية، مطالبين بإجبار الكيان الصهيوني على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وخلال المسيرة رفع المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات من قبيل “إسرائيل الصهيونية ارحلي من فلسطين”، و”الولايات المتحدة المجرمة ارحلي من الشرق الأوسط”، و”لا للإبادة”.
كما رفعوا لافتات كتبت عليها عبارات مثل “ستُهزم الصهيونية وتنتصر المقاومة”، و”لا للتهجير ولا للإبادة”، و”المدارس والمستشفيات تُقصف”.
وردد المتظاهرون هتافات رفضا لخطط تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة من قبيل “الحرية لفلسطين، ولا لخطة ترامب ونتنياهو”.
وعن دوافع تظاهره في ستوكهولم، أوضح فيلر أنه يرغب في إيقاف الإبادة الجماعية التي تفرضها “إسرائيل” على الشعب الفلسطيني في غزة.
وأشار إلى منع “إسرائيل” دخول جميع المساعدات الإنسانية والطبية إلى غزة، مضيفا: “تفرض إسرائيل حظرا غذائيا مروعا وتطهيرا عرقيا منذ 19 عاما (على غزة)”.
وقال إن العديد من الدول متواطئة في الحصار المفروض على غزة، مضيفا: “هذه جريمة ضد الإنسانية وكل من يلتزم الصمت حيالها، والحكومات التي تفشل في الوفاء بالتزاماتها الدولية، متواطئة أيضا في هذه الجريمة”.