متحدث الحكومة الفلسطينية: أنفاس مكتومة أسفل البيوت المهدمة ولا مغيث
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
قال إبراهيم ملحم، المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية، إن ما يحدث الآن في قطاع غزة يكشف أن المجرمين تجاوزا المدى، موضحا الكلمات لا تعد تصف ما يحدث الآن من مجازر في غزة".
"الزراعة" تنشر الخريطة الصنفية لمحصول القمح بالمحافظات في ديربي الأندلس.. جماهير فريق قادش تدعم فلسطين أمام إشبيلية غزة تتعرض لفصول جهنميةوأوضح "ملحم"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الإعلامي خيري رمضان، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن غزة تتعرض لفصول جهنمية حصادها الأطفال والنساء والمساجد والمباني والعائلات والمستشفيات والكنائس التي أبيدت، منوها بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي هم وحوش تتربص بالعائلات والأطفال والبيوت الأمنة الساكنة لتأكلها وتدمرها من أجل مخططها.
وتابع: "هناك أنفاس مكتومة أسفل البيوت المهدمة ولا مغيث لهم لضعف الإمكانات في القدرة على انقاذ ما تحت ركام المباني التي دمرها طائرات الاحتلال الإسرائيلي"، مشددًا على أن الطائرات تدمر المنازل والمستشفيات في كل مكان في غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إبراهيم ملحم المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية قطاع غز مجازر في غزة غزة طائرات الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
«حياة كريمة»: مشروع «سكر البيوت» يهدف إلى تمكين السيدات المعيلات اقتصاديا
أكدت مؤسسة حياة كريمة أن مشروع «سكر البيوت» فرصة ذهبية للسيدات المعيلات في مصر، كونه يهدف إلى تمكين المرأة اقتصاديًا وتحسين مستوى معيشتها من خلال تدريبها على صناعة الحلويات، ما يفتح أمامها أبوابًا جديدة للرزق سواء عبر إقامة مشروعها الخاص أو العمل في مصانع الحلويات.
مشروع سكر البيوتوأوضحت «حياة كريمة» في منشور عبر صفحتها الشخصية بموقع «فيسبوك» أن البرنامج التدريبي للمشروع يتضمن مرحلتين: «الأولى نظرية، تُقدم للسيدات أساسيات إدارة المشاريع، والثانية عملية، تُركز على تعليمهن فنون صناعة الحلويات، كما تمكن المشروع حتى الآن من تخريج أكثر من 120 سيدة ضمن الدفعتين الأولى والثانية، ليبدأن خطواتهن الأولى نحو تحقيق دخل مستدام ودعم أسرهن».
دعم المرأة المعيلةوأعلنت المؤسسة عن قرب فتح باب التقديم للدفعة الثالثة من البرنامج، في إطار جهودها المستمرة لدعم المرأة المعيلة وتعزيز دورها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، لافتة إلى أنّ سكر البيوت ليس مجرد تدريب، بل هو بداية رحلة جديدة للسيدات نحو الاستقلالية المالية ومستقبل أكثر استقرارًا.