أوصى طبيب مختص بعدة نصائح للحفاظ على الأوعية الدموية السليمة، لافتًا أن محدودية الحركة هي أحد العوامل الرئيسية التي تؤثر على تطور أمراض القلب والأوعية الدموية.

8 منتجات فعالة لتحسين الأوعية الدموية.. الثوم والكركم أبرزهم

ووفقًا لما ذكره موقع صحيفة "روسيسكايا غازيتا"، أضاف الطبيب أنه لابد من التحرك بشكل دائم من أجل الصحة، ما لا يقل عن 30 دقيقة يوميًا، ويجب أن يكون هذا نشاطًا بدنيًا، ويمكنك ممارسة أي تمرين بدني لمدة نصف ساعة كل يوم، على الأقل القرفصاء والانحناءات.

ويرى الطبيب أنه من الضروري الحد من كمية الملح المستهلكة في الطعام، مشيرًا إلى إنه يجب على جميع الأشخاص تقريبًا تناول كميات أقل من الملح، وخاصة أولئك الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، ونصيحة أخرى من الخبراء، بدلاً من الملح العادي على شكل كلور الصوديوم، من الأفضل تناول خليط ملح من كلور الصوديوم ممزوجاً بكلور البوتاسيوم.

بالإضافة إلى ذلك، للحفاظ على الأوعية الدموية السليمة، حث الطبيب على الإقلاع عدم التدخين، واتباع نظام الصيام المتقطع.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأوعية الدموية روسيسكايا غازيتا الملح امراض القلب الأوعیة الدمویة

إقرأ أيضاً:

«القومي لحقوق الإنسان» يناقش تعزيز الحقوق الإنجابية والتربية السليمة ببورسعيد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نظم المجلس القومي لحقوق الإنسان بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ورشة عمل حول "حقوق الإنسان والصحة الإنجابية والتربية السليمة" بمحافظة بورسعيد، بحضور الدكتور هاني إبراهيم عضو المجلس والدكتور محمد حسن عثمان مدير الإدارة العامة لتكافؤ الفرص وحقوق الإنسان بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، ومشاركة الدكتورة كفاية مسؤول بالإدارة.

جاء ذلك في إطار حرص المجلس على تعزيز الوعي بحقوق الإنسان في سياق الصحة الإنجابية والتربية السليمة لها .
 وأكد إبراهيم على أن قضايا الصحة الإنجابية والتربية السليمة ليست قضايا صحية فحسب، بل ترتبط ارتباطًا وثيقًا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة، مشيرا إلى أهمية استمرار الحوار بين المؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني لضمان توفير خدمات صحية متكاملة تراعي الاحتياجات المختلفة للمجتمع مع ضرورة توجيه الجهود نحو تمكين الأفراد من الوصول إلى خدمات صحية شاملة ومتاحة. 
 وأشار إلى أن توفير بيئة تضمن احترام حقوق الفتيات يعزز من مشاركتهن الفعالة في المجتمع، ويقلل من مظاهر التمييز والعنف ضدهن، وأضاف الفتيات المتعلمات قادرات على قيادة التغيير، وهو ما ينعكس إيجابًا على صحة المجتمع وتقدمه.
كما استعرض إبراهيم الإطار الدولي لحقوق الإنسان والحقوق الإنجابية موضحا أهمية المواثيق الدولية ودورها في حماية الحقوق الإنجابية باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من حقوق الإنسان.

فيما أثنى الدكتور محمد حسن عثمان على الورشة لِما تضمنت من أنشطة عملية و دراسة حالات واقعية، وأوراق عمل ساهمت في تعميق فهم المشاركين من خلال فرق العمل على إعداد خطط تنفيذية تهدف إلى نقل المعارف التي اكتسبوها، مما أتاح لهم فرصة للتفاعل وتبادل الأفكار. مشددآ على أن الصحة الإنجابية تمثل قدرة الفرد على التمتع بحياة صحية وإنجابية آمنة ومسؤولة، وأن كل فرد لديه الحق في اتخاذ قرارات واعية بشأن صحته الإنجابية دون أي شكل من أشكال التمييز أو القسر.

شارك في الورشة التي أقيمت على مدار يومين حضور ٤٠ متدربا ومتدربة من  المعلمين ومسؤلي إدارات تكافؤ الفرص وحقوق الإنسان بوزارة التربية والتعليم، وتضمنت جلسات حوارية وأنشطة تفاعلية بهدف تعزيز فهم المتدربين حول حقوق الإنسان والصحة الإنجابية.

واخُتتمت الورشة بطرح خطط عمل من فرق العمل المشاركة، التي أظهرت التزامًا واضحًا بمخرجات الورشة وأهدافها، وتم توزيع شهادات تقدير على المشاركين، مع التأكيد على استمرارية التعاون بين الجهات المعنية لدعم قضايا الصحة الإنجابية والتربية السليمة.

مقالات مشابهة

  • أسف إسرائيلي رسمي بعد عملية العامرية.. ولبنان يندد بـالرسالة الدموية
  • نساءُ العرب وعشق الخُرافات!
  • القومي لحقوق الإنسان يناقش تعزيز الحقوق الإنجابية والتربية السليمة ببورسعيد
  • الطبيب دون وفاته.. هندي يستيقظ قبل لحظات من حرق جثته
  • قومي حقوق الإنسان يناقش الحقوق الإنجابية والتربية السليمة ببورسعيد
  • «القومي لحقوق الإنسان» يناقش تعزيز الحقوق الإنجابية والتربية السليمة ببورسعيد
  • الإمارات للخدمات الصحية تطلق حملة للكشف المبكر عن أمراض القلب والأوعية الدموية
  • “قلبك نبض حياتك”.. حملة للكشف عن أمراض القلب والأوعية الدموية في “الإمارات الصحية”
  • نصائح للحفاظ على بطارية السيارة في فصل الشتاء
  • أربع خطوات بسيطة لتجنب الإصابة بالنوبة القلبية