قال وزير العمل والضمان الإجتماعي فيصل بن طالب في رده على أسئلة النواب حول التقاعد النسبي أنه تم إستحداثه في ظروف مميزة وفي فترة محدّدة.

وخلال جلسة علنية بالبرلمان خصّصت لطرح أسئلة شفوية قال الوزير بهذا الخصوص “تم استحداثه في ظروف مميزة وفي فترة محدّدة، حيث أن شروط هذا النمط الاستثنائي من التقاعد منعدمة حاليا”.

كما اكد الوزير ان التقاعد هو فرع من اهم فروع التأمين الإجتماعي وهو يرتكز على 3 مبادئ وهي الإشتراك، التضامن والتوزيع. بين العمال لضمان مداخيل للأجيال الحالية والمستقبلية.

أما بخصوص بشراء الاشتراكات الخاصة بالسنوات المتبقية للعمال مقابل الإحالة على التقاعد قبل السن القانونية المحدّدة، قال بن طالب أن ذلك “يخالف القواعد العامة لضمان التقاعد القائم على اعتماد سنوات العمل الفعلية الناتج عنها دفع اشتراكات الضمان الاجتماعي أواعتماد الفترات التي هي في حكم سنوات العمل كفترة العطلة المرضية أوالأمومة وغيرها”.

وأضاف ان إجراءات يصدد قطاعه إتخادها في احتساب مدة 32 سنة خدمة أقصى من أجل الإحالة على التقاعد دون احتساب أوفرض السن كما هو معمول به حاليا.

واكد الوزير  بن طالب أن “التقاعد” فرع من أهم فروع التأمين الاجتماعي التي تسعى المنظومة الوطنية للتضامن الاجتماعي إلى توفيره”، وهو على “مبدأ الاشتراك التضامني والتوزيع العادل لضمان مداخيل مستقبلية”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

«أبل» تحيل جهازاً جديداً إلى التقاعد  

أضافت عملاق التكنولوجيا الأمريكية، “شركة أبل”، منتجا من أجهزتها الرائدة إلى “كومة الخردة”، أو ما يسمى “النفايات الالكترونية”.

وذكرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، “أن “أبل” أضافت الجيل الثاني من ساعة أبل (Series 2)، الذي تم إطلاقه في عام 2016، إلى قائمتها الرسمية للأجهزة “القديمة”، ما يعني أن هذا النموذج لم يعد مؤهلا للإصلاح أو الحصول على دعم من أبل أو من مزودي الخدمة المعتمدين”.

ووفقا للصحيفة، “كانت ساعة أبل (Series 2)، التي بيعت بسعر 269 دولارا أميركيا، المصنوعة من الألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ، تعد واحدة من أكثر الساعات المنتظرة من قبل مستخدمي أبل، وتم إطلاقها مع تحسينات بارزة، مثل مقاومة الماء ونظام جي بي إس مدمج، ما جعلها تتفوق على الجيل الأول بشكل ملحوظ”.

يذكر أنه “يتم تصنيف المنتجات بأنها “قديمة” عندما تتوقف أبل عن بيعها لأكثر من 7 سنوات، ولا تزال الشركة تدعم نسخة خاصة من ساعة أبل (Series 2)، وهي الإصدار الخزفي الأكثر تكلفة (الذي كان يباع بسعر 369 دولارا أميركيا)، التي تم تصنيعها باستخدام السراميك كمواد رئيسية، وفي وقت سابق، أدرجت أبل “آيفون ماكس XS” (الذي أطلق في 2018) و”آيفون بلس 6s” (الذي أطلق في 2015) ضمن فئة “المنتجات القديمة”، ما يعني أنها قد لا تكون مؤهلة لخدمات أبل.

وتعد النفايات الإلكترونية واحدة من أسرع أنواع النفايات نموا في العالم، وتمثل أزمة بيئية متنامية، حيث تتراكم الأجهزة في مكبات النفايات وتطلق مواد كيميائية سامة تضر بالبيئة، وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي النفايات الإلكترونية إلى تلوث المياه الجوفية، ما يؤثر سلبا على الحياة البرية والنباتات.

وأثار قرار الشركة، موجة انتقادات واسعة من الناشطين البيئيين، الذين اعتبروا “أن أجهزة مثل ساعة أبل و”آيفون” لا يجب أن يكون لها عمر افتراضي قصير، خصوصا وأنها تباع بأسعار مرتفعة”.

مقالات مشابهة

  • الحبس والغرامة عقوبة إيواء طالب لجوء دون إخطار الشرطة
  • أهم حقوق الباحث عن عمل في الضمان الاجتماعي
  • «الشارقة للتمكين الاجتماعي» تؤهل 38 يتيماً
  • اجتماع موسع لمتابعة مشروعات الإسكان الاجتماعي بالعاشر من رمضان
  • أبرزها غياب عبد اللطيف عبد الحميد.. مخرج «سلمى» يكشف عن الصعاب التي واجهها خلال العمل
  • الجهاني: الكثير من الشباب الليبي يفضل العمل بالقطاع الحكومي لضمان الراتب دون بذل كثير من الجهد
  • «أبل» تحيل جهازاً جديداً إلى التقاعد  
  • بالتنسيق مع الفريق كامل الوزير.. جبران يزور شركة النصر للمسبوكات
  • الشارقة للتمكين الاجتماعي تؤهل الأيتام مهنياً
  • سعر الذهب في مصر بعد ختام التعاملات اليومية بسوق الصاغة.. «بيع وشراء»