كشف الدكتور عصام جميل مدير مركز التعليم المدمج بجامعة القاهرة، عن آخر موعد للتسجيل بالعام الدراسى ٢٠٢٣-٢٠٢٤.

وقال جميل ، إن آخر موعد للتسجيل بالترم الأساسى للطلاب القدامى هو ١٦ نوفمبر القادم ، وذلك من خلال مقر المركز بالمدينة الجامعية فى المواعيد الرسمية للعمل .

وأضاف أن مركز التعليم المدمج يتيح عدد من البرامج الدراسية وهي: بكالوريوس التجارة (علوم الأعمال)، وبكالوريوس التربية للطفولة المبكرة، وليسانس الآداب بتخصصات (الترجمة باللغة الإنجليزية، وعلم النفس وتطبيقاته، وعلم الاجتماع التطبيقي، والنشر والحفظ الرقمي، والدراسات التاريخية وحضارات العالم)، وليسانس دار العلوم في اللغة العربية وآدابها والدراسات الإسلامية.

ويقبل مركز التعليم المدمج الطلاب من حملة الثانوية العامة والأزهرية وما يعادلها والدبلومات الفنية بشرط مرور عامين دراسيين من حصولهم على مؤهلهم الدراسي، ويستثنى من هذا الشرط المصريون المقيمون بالخارج الحاصلون على المؤهل من الدول المقيمين بها بشرط وجود إقامة سارية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التربية للطفولة المبكرة التعليم المدمج بجامعة القاهرة التعليم المدمج الثانوية العامة المدينة الجامعية مرکز التعلیم المدمج

إقرأ أيضاً:

دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص

لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.

وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.

لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.

مقالات مشابهة

  • أخبار الوادي الجديد.. نائب رئيس مركز بلاط يتابع تنفيذ مبادرة حقك بالميزان.. ووكيل التعليم يوجه بتكثيف البرامج لتنمية مهارات الطلاب
  • الرقابة المالية: 22 مليار جنيه لعملاء التمويل العقاري في 11 شهر
  • مركز نور البصيرة بجامعة سوهاج ينظم مسابقة رمضانية في حفظ القرآن الكريم والحديث الشريف للطلاب ذوي الإعاقة
  • برلماني يستعرض معوقات تصعب نقل الملكية.. ويطالب بحلول للتسجيل ووقف البيع بالتوكيل
  • نائب: هناك معوقات تصعب نقل الملكية..ولابد من حلول للتسجيل ووقف البيع بالتوكيل
  • مذيع بالتناصح: احتفال السوريين بذكرى ثورتهم جميل وملهم
  • فتح باب استقبال الطلبات لبرنامج التحكيم... وهذه الشروط المطلوبة
  • دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
  • «المفوضية» تُنظم حملة توعية للتسجيل في الانتخابات
  • رئيس مركز الفكر الإسلامي والدراسات المعاصرة: على المسلم مجاهدة نفسه على طريق الحق