مريم يونس تحقق برونزية تحت 17 سنة ببطولة مصر لتنس الطاولة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
نجحت مريم يونس لاعبة منتخب مصر لناشئات تنس الطاولة، في تحقيق المركز الثالث بمنافسات تحت 17 سنة ببطولة مصر الدولية لتنس الطاولة المقامة في صالات حسن مصطفى بالسادس من أكتوبر خلال الفترة من 23 حتى 29 أكتوبر الجاري.
تمكنت مريم أمس من تحقيق الفوز في مباراتي دور المجموعات على البطلة المصرية ليلى العقباوي وبطلة المغرب حفصة بوخير لتتأهل لثمن النهائي وتفوز على البطلة المصرية نور صلاح وتضمن تواجدها ضمن الثمانية الكبار.
استطاعت مريم التفوق على بطلة الصين اليوم في ربع النهائي بثلاثة أشواط نظيفة قبل أن تخسر بصعوبة من بطلة بلجيكا "ليلو ماسارت" المصنفة الأولى على البطولة بنتيجة 3-1 لتحقق الميدالية البرونزية والمركز الثالث.
على صعيد الناشئات تحت 17 سنة أيضا، حصدت بطلة تايوان "هسين جونج" المركز الثالث مكرر عقب أن خسرت من بطلة الصين "يجون شين" في نصف النهائي، بينما تمكنت البطلة الصينية من الفوز بذهبية المنافسات عقب التفوق على بطلة بلجيكا "ليلو ماسارت" في المباراة النهائية بنتيجة 3-1.
وأقيمت اليوم الأدوار النهائية لمنافسات الناشئات تحت 13 سنة والتي شهدت اكتساح من جانب المنتخب الصيني حيث حقق أبطال الصين المركزين الأول والثاني بالإضافة إلى المركز الثالث والثالث مكرر.
ومن المنتظر أن تقام غدا فعاليات اليوم الختامي للبطولة والذي يشهد إقامة الأدوار الإقصائية لمنافسات الناشئات تحت 11 و15 و19 سنة وذلك عقب أن أقيمت اليوم منافسات دور المجموعات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حسن مصطفى مريم يونس ببطولة مصر الدولية لتنس الطاولة
إقرأ أيضاً:
«قضوا ليلتهم عُراء».. الأمطار تُطيح بمئات الخيام للنازحين في خان يونس
غرقت مئات الخيام وتطايرت أخرى تأوي آلاف النازحين جراء الأمطار الغزيرة والرياح الشديدة في رفح ومواصي خان يونس جنوب القطاع.
واضطر النازحون بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، اليوم الخميس، إلى قضاء ليلتهم عُراء تحت تأثير البرد والرياح التي مزقت ما تبقّى من خيامهم المهترئة، فأصبحت لا تصلح لحماية ساكنيها في مثل هذه الأجواء.
وتفاقمت معاناة الآلاف من المواطنين الذين دُمرت حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية منازلهم في ظل تأثير منخفض جوي يضرب الأراضي الفلسطينية.
ويواجه النازحون ظروفًا قاسية وسط برد قارس ورياح عاتية، حيث يعيش الآلاف في خيام مصنوعة من النايلون والقماش الرقيق، تفتقر إلى أدنى مقومات الحماية من الأمطار والعواصف.
ويواجه من عادوا إلى شمال القطاع صعوبات في نصب خيامهم وتثبيتها، في ظل ظروف مناخية غير مواتية، إضافة إلى النقص الحاد في المواد الغذائية وانعدام مواد التدفئة.
كما يقيم المواطنون الذين دُمرت منازلهم بسبب جرائم الاحتلال ومجازره، في الطرقات والملاعب والساحات العامة والمدارس، دون أي وسائل تحميهم من البرد والعواصف.
ويفاقم غياب الوقود الأزمة، إذ تجد العائلات نفسها عاجزة عن تأمين أي وسيلة للتدفئة في ظل انخفاض درجات الحرارة ليلا.
سيارات الصليب الأحمر تصل خان يونس لتسلم المحتجزين الإسرائيليين
وصول 16 من الأسرى المفرج عنهم إلى مستشفى عزة الأوروبي في خان يونس
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقصف خان يونس وجباليا البلد في قطاع غزة