لفترة محدودة.. مرسيدس CLA CLASS بخصم 70%
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
تقدم العلامة التجارية الألمانية مرسيدس باقة من أقوى إصدارات الكروس أوفر الرياضية في السوق المصري، ومن أشهرها فئة CLA CLASS الكروس أوفر والتي يمكن استيرادها من الخارج بتخفيض يصل الى 70% على قيمة الوديعة البنكية الخاصة بها.
لفترة محدودة.. مرسيدس CLA CLASS بخصم 70%كان مجلس الوزراء قد وافق على إعادة العمل بقانون استيراد السيارات من الخارج للمصريين المغتربين مرة أخرى، بعد نهاية العمل به؛ بهدف منح فرصة لمن لم يستفد بالقانون في المرة الأولى.
وسيتم إعادة العمل بالقانون لمدة 3 أشهر من تاريخ إصدار القانون، مع إمكانية تمديده ثلاثة أشهر أخرى، وكان مجلس الوزراء أعلن للمرة الأولى في أكتوبر من عام 2022 عن القانون الذي يهدف إلى إعفاء سيارات المغتربين من الجمارك والضرائب وفقاً لعدة شروط تيسيراً على المصريين في الخارج.
لفترة محدودة.. مرسيدس CLA CLASS بخصم 70%وينص قانون استيراد السيارات من الخارج للمغتربين على إلغاء قيمة الضرائب والرسوم المستحقة على سيارات المصريين المستوردة مقابل وديعة بالدولار يتم وضعها في حساب وزارة المالية المصرية، ويتم استردادها بالكامل بعد مرور خمس سنوات.
وانتهى العمل بالقانون، بعد أن استمر العمل به نحو 5 أشهر، في مايو الماضي، بحصيلة بلغت حوالي 900 مليون دولار، وتتحدد الوديعة الدولارية لاستيراد السيارات من الخارج حسب العلامة التجارية المصنعة للسيارة، والموديل وسنة الصنع وسعة المحرك، وسواء كانت تخضع لاتفاقيات دولية أم لا.
لفترة محدودة.. مرسيدس CLA CLASS بخصم 70%قيمة الوديعة البنكية الخاصة بسيارة مرسيدس CLA 180 "الفئة الكاملة" بعد تخفيضها 70%بلغت قيمة الوديعة البنكية المخصصة لاستيراد سيارة مرسيدس CLA 180 نحو 8,974 دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكروس اوفر مرسيدس الوديعة البنكية لفترة محدودة من الخارج
إقرأ أيضاً:
حكومة عدن تتقاسم الوديعة السعودية مناصفة مع البنك المركزي
الجديد برس|
أثار إعلان المملكة العربية السعودية عن وديعة جديدة في اليمن، السبت، جدلاً واسعاً حول أهدافها وتوقيتها، حيث تم الإعلان عن تخصيص 500 مليون دولار لدعم البنك المركزي وحكومة عدن.
وتنقسم الوديعة إلى جزئين: 200 مليون دولار تُمنح لدعم حكومة بن مبارك، بينما يذهب الـ300 مليون دولار للبنك المركزي.
وأفاد محافظ البنك المركزي في عدن، أحمد المعبقي، بأن الـ300 مليون مخصصة لصرف مرتبات الموظفين.
وقد أثار الإعلان السعودي تبايناً في الآراء داخل القوى السياسية الموالية للتحالف جنوب اليمن. أبرزها حزب الإصلاح، الذي ألمح إلى أن الهدف من الوديعة هو تقليص نفوذه في السلطة والفصائل الموالية للتحالف. واصفاً الوديعة بـ “الابتزاز”.
وأشار سيف الحاضري، المستشار الإعلامي لـ علي محسن، الذراع العسكري للإخوان، إلى أن الهدف من الوديعة هو تمرير أجندة سعودية تشمل التفاهمات مع “الحوثيين”، بما في ذلك اتفاق خارطة الطريق الذي يتضمن صرف المرتبات وتغييرات في الحكومة.
في المقابل، شكك المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي يسيطر على عدن، في الخطوة السعودية رغم إشادة قياداته بالمساعدات. وقد أشار بعض قادة الانتقالي إلى أن الوديعة السعودية قد تكون جزءاً من مساعي الرياض للتوافق بين القوى اليمنية الموالية لها، في إشارة إلى الجهود السعودية الأخيرة لإعادة ترتيب الصفوف بين أعضاء الرئاسي، وإعادة مؤسسات الدولة إلى عدن.
وفي إطار آخر، يرى آخرون أن هذه الخطوة تعكس البرجماتية الجديدة التي تتبعها الرياض في الملف اليمني، حيث تهدف إلى دعم المجلس الرئاسي الذي كان مهدداً بالانهيار بسبب الأزمة المالية التي عصفت به في الأشهر الأخيرة. ويربط هؤلاء بين هذه الخطوة والتطورات الأخيرة في اليمن، بما في ذلك الغارات الصهيونية والأمريكية، التي ربما تساهم في تغيير الوضع الميداني الذي فشل التحالف العسكري بقيادة السعودية في تغييره عسكرياً على مدار سنوات.