واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما ملاحقة وضبط العناصر الجنائية شديدة الخطورة الإجرامية .

تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد مكان تواجد (أحد العناصر الإجرامية شديدة الخطورة ، له معلومات جنائية) بمنطقة زراعية بدائرة مركز شرطة كوم أمبو بأسوان يتخذها وكراً لممارسة نشاطه الإجرامى فى الإتجار بالمواد المخدرة.

عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه ولدى إستشعاره بالقوات بادر بإطلاق الأعيرة النارية تجاهها وأسفر التعامل عن مصرعه ، وعُثر بحوزته على (كمية من مخدر الأيس وزنت 2 كيلو جرام - كمية من مخدر الهيروين وزنت 1 كيلو جرام - كمية من مخدر البانجو وزنت 25 كيلو جرام - بندقية آلية وعدد 2 خزينة – عدد من الطلقات النارية).

 تم إتخاذ الإجراءات القانونية.. وتولت النيابة العامة التحقيق.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية الأجهزة الامنية شديدة الخطورة عنصر شديد الخطورة مخدر البانجو مخدر الهيروين

إقرأ أيضاً:

قتيلان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  

 

 

بيروت - أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل شخصين في غارة إسرائيلية طالت جنوب لبنان الأحد6ابريل2025، فيما ذكر الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف عنصرين في حزب الله.

وجاء في بيان لوزارة الصحة بأن "الحصيلة النهائية للغارة التي شنها العدو الإسرائيلي على بلدة زبقين ارتفعت إلى شهيدين بعد استشهاد جريح متأثرا بإصاباته البليغة".

وكانت الوزارة أعلنت في وقت سابق عن سقوط قتيل على الأقل.

في الأثناء، أعلن الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف عنصرين في حزب الله.

وقال المتحدث باسمه أفيخاي ادرعي عبر حسابه على منصة إكس، إنه تمّ استهداف العنصرين اللذين "عملا في آلية هندسية" أثناء قيامهما بإعادة بناء "بنى تحتية إرهابية تابعة لحزب الله".

تتزامن الغارة الأخيرة مع زيارة تجريها نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إلى لبنان حيث عقدت السبت اجتماعات مع كبار المسؤولين يتقدمهم الرئيس جوزاف عون تم خلالها بحث الوضع في جنوب لبنان إلى جانب قضايا أخرى.

وتواصل إسرائيل شن غارات على مناطق لبنانية خصوصا في الجنوب والشرق رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر في ظل عودة الجدل بشأن نزع سلاح حزب الله إلى الواجهة.

خاض حزب الله الذي كان يتحكّم بالقرار اللبناني خلال السنوات الأخيرة حربا مع إسرائيل على مدى أكثر من عام أضعفت قدراته، بينما قتلت الدولة العبرية العديد من قادته على رأسهم الأمين العام السابق حسن نصرالله، فاضطر للموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار اعتبره خصومه "هزيمة".

وانعكس هذا الإضعاف على الساحة السياسية اللبنانية.

وتأتي ضربة الأحد بعد مقتل قيادي في كتائب عز الدين القسام وابنته ونجله المنضوي أيضا في الجناح العسكري لحركة حماس، في غارة إسرائيلية فجر الجمعة على مدينة صيدا في جنوب لبنان.

والثلاثاء، قتل أربعة أشخاص بينهم القيادي في حزب الله حسن بدير ونجله في غارة اسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، هي الثانية التي تطال العاصمة منذ سريان وقف إطلاق النار.

نصّ اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (ثلاثون كيلومترا من الحدود اللبنانية الإسرائيلية) وتفكيك بناه العسكرية، مع انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة في المنطقة، مقابل انسحاب الجيش الإسرائيلي من كل المناطق التي دخل إليها خلال الحرب، وعلى تطبيق قرارات دولية سابقة متعلقة بلبنان، ومنها ما يرتبط بنزع سلاح كل المجموعات المسلحة خارج القوات الشرعية.

ويوكل الاتفاق مهمة تفكيك منشآت حزب الله العسكرية الى الجيش اللبناني.

لكن مع انتهاء مهلة انسحابها في 18 شباط/فبراير، أبقت إسرائيل على قوات في خمس مرتفعات استراتيجية تخوّلها الإشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود.

مقالات مشابهة

  • قتيلان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  
  • بحوزتهما 100 كيلو حشيش.. القبض على إمبراطوري الكيف في السويس
  • ضبط شخصين بالسويس بحوزتهما 100 كيلو جرام من مخدر الحشيش
  • ضبط شخصين بحوزتهما 100 كيلو جرام لمخدر الحشيش في السويس
  • الداخلية تضبط 100 كيلو حشيش بقيمة 8 ملايين جنيه
  • مصر تعرض مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في غزة.. ماذا نعرف؟
  • مصرع شخصين وإصابة آخر أثناء التنقيب عن الذهب في أسوان
  • الأمن يلاحق متورطين في تبادل العنف بالسلاح الأبيض في الجديدة
  • بعد تبادل إطلاق نار.. ضبط سجناء فارين من سجن الشرطة العسكرية بصبراتة
  • وزارة الداخلية تواصل حملاتها الأمنية خلال 24 ساعة وتنفذ 48970 حكم قضائى متنوع