عميد زراعة الأزهر: الإنتاج السمكي يبلغ 2.1 مليون طن سنويا
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أكد الدكتور جمال عبدربه عميد كلية الزراعة بجامعة الأزهر، أن الدولة تولي اهتمام كبير بالقطاع الزراعي، موضحا أن أول مشروع خاص بالزراعة كان حفر قناة السويس الجديدة، ومنها مشروع شرق التفريعة، وتنمية الثروة السمكية.
وأضاف ، خلال حواره ببرنامج” من أول و جديد” المذاع على قناة ” الحدث اليوم” تقديم الإعلامية نيفين منصور، أن مشروع شرق التفريعة كان لـ زيادة الإنتاج السمكي، مؤكدًا أن الإنتاج السمكي كان يقدر بـ 1.
ولفت إلى أن الدولة قامت بحل مشكلات كبيرة من الثروة السمكية، ولكن هناك فجوة غذائية في اللحوم تصل لـ 50%، موضحًا أن هناك انتاج يصل لـ 2 مليون رأس ماشية، في العام ولكن هناك عجز باللحوم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
نائب محافظ المنيا يتفقد مشروع الإنتاج الداجني ويشيد بتطبيق أحدث التقنيات
أجرى الدكتور محمد أبو زيد ، نائب محافظ المنيا، جولة ميدانية لتفقد مشروع شركة “تيلاج” للإنتاج الداجنى التابع لجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة. رافقه خلالها الدكتور محمد السيد، مدير مديرية الطب البيطري، وذلك في إطار دعم المشروعات الإنتاجية وتعزيز تنمية قطاع الثروة الداجنة .
وخلال الجولة، استمع نائب المحافظ إلى شرح مفصل لطبيعة عمل وآلية تشغيل المشروع المجهز بأحدث الوسائل التكنولوجية في مجال تربية الدواجن، بما في ذلك أنظمة التغذية الآلية، وتقنيات التحكم البيئي الذكي لضمان تحقيق أعلى معدلات الجودة والإنتاجية، مع الالتزام الكامل بمعايير الأمان الحيوي وسلامة الإنتاج.
وأشاد الدكتور أبو زيد بالمستوى المتميز للمشروع، مؤكداً أن تعزيز الاستثمارات في مجال الإنتاج الداجني يمثل ركيزة أساسية لتحقيق الأمن الغذائي وتوفير فرص العمل للشباب داخل المحافظة، بما يسهم في دعم خطط التنمية المستدامة.
وفى ختام جولته، قدم نائب المحافظ الشكر لإدارة شركة “تيلاج” على جهودها المتميزة، موجهاً باستمرار التوسع في استخدام الأنظمة الذكية لتحقيق التنمية المستدامة ودعم الاقتصاد المحلي، مؤكدا على استعداد المحافظة والجهات المعنية لتقديم كافة أوجه الدعم الفني والإداري للمشروعات الواعدة التي تسهم في النهوض بالقطاع الزراعي والداجني.
من جانبه، أثنى مدير مديرية الطب البيطري على تطبيق أحدث التقنيات الحديثة داخل المشروع، والتي تنعكس بشكل مباشر على تحسين صحة وجودة الإنتاج الحيواني، مشيراً إلى أهمية الاستمرار في مواكبة التطور العلمي لدعم هذا القطاع الحيوي.