قال المتحدث باسم الجيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاغاري ، اليوم السبت، أن بيان حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" بشأن تبادل الرهائن حرب نفسية للضغط عليهم.
 

وزعم الجيش الإسرائيلي تأكده من وجود 230 أسير لدى المقاومة في قطاع غزة.
 

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن هناك أطراف دولية تعمل من أجل الاتفاق على صفقة يعيد بموجبها الأسرى.

وأكد المتحدث باسم الاحتلال أن قواته ستوسع هجماتها على حماس براً وبحراً وجواً، مشدداً أنهم انتقلوا إلى المرحلة التالية من الحرب.

وعن سؤاله عن إمكانية استهداف مستشفى الشفاء :
قال المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي  كل الاحتمالات مطروحة على الطاولة ، زاعمين أن المقاومة  تستخدم المستشفى لصالحها.

وفي هذا السياق، ارتكب جيش الاحتلال الصهيوني، مجـ.زرة جديدة بقتل 400 شهيد فلسطيني تقريبا في ليلة واحدة بعدما وصل به الحصار الوحشي الى قطع كل شيء عن غزة آخرها الإنترنت والاتصالات، وفق ما ذكرت شبكة بي بي سي.

في التفاصيل، أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أشرف القدرة، أن عدد القتلى نتيجة الغارات الإسرائيلية ارتفع إلى 7703 قتيلا منذ السابع من أكتوبر، بينهم 3595 طفلا، إضافة إلى 19743 مصابا.

وأضاف أنه خلال الساعات الماضية قتل 377 فلسطينيا في القطاع غالبيتهم من النازحين الذين أرغموا على التوجه لمناطق آمنة في جنوب قطاع غزة.

وأكد تلقي وزارة الصحة 1800 بلاغ عن مفقودين بينها 1000 بلاغ عن أطفال تحت الأنقاض.

وناشد القدرة خريجي الطب والتمريض، والأطباء والممرضين المتقاعدين، بالتوجه إلى المستشفيات والمراكز التي تستقبل الجرحى، بسبب العجز في الكادر الطبي مقابل العدد الكبير من الجرحى.

وتابع: "حول القصف الإسرائيلي خلال الليل القطاع إلى كرة من النار".

ووصف سكان القطاع ما حدث أمس "بالمجزرة" من قبل الجيش الإسرائيلي.

ارتفع عدد الشهداء في مجزرة مخيم الشاطئ غرب غزة الى 45 شهيداً بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة، وفق ما ذكرت إذاعة صوت فلسطين.

وشن الجيش الإسرائيلي الصهيوني هجومًا عنيفًا على قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد كبير من سكان القطاع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الصحة الفلسطينية العدد الكبير الفلسطينية المتحدث باسم وزارة الصحة المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي احتلال الاسرائيلي الجیش الإسرائیلی المتحدث باسم قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الكنيست يستدعي المتحدث باسم جيش الاحتلال بسبب قانون فيلدشتاين


قالت وسائل إعلام عبرية إن الكنيست استدعى المتحدث باسم جيش الاحتلال لمسائلته عما سبق وقاله حول أحد مشروعات القوانين.

واستدعى الكنيست، دانييل هجاري بعد انتقاد "قانون فيلدشتاين" حيث قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست يولي فيدلشتاين إن مشروع قانون الائتلاف الحكومي لإلغاء تجريم تقديم معلومات سرية لمسؤولين حكوميين كبار من قبل أعضاء غير مخولين في مؤسسة الاحتلال العسكرية من المرجح أن يقوض أمن المعلومات وسلسلة القيادة، معارضا موقف حزبه اليميني الليكود.

ذكر فيلدشتاين خلال مناقشة ساخنة حول ما يسمى بقانون فيلدشتاين - والذي أحيل إلى لجنته بعد اجتياز قراءة أولية في الجلسة الكاملة في وقت سابق من هذا الشهر "سأكون مهتمًا بسماع كيف أننا من خلال هذا الاقتراح، لن نتسبب في حالة تتدفق فيها مواد سرية إلى عناصر غير مصرح لها بتلقي المواد ولا الموافقة الأمنية المناسبة".

قدم نواب الائتلاف مشروع القانون ردًا على اتهامات موجهة إلى فردين بشأن تسريب وثائق سرية والذي يعد ضابط صف في جيش إسرائيل لم يُكشف عن اسمه، متهم بإزالة وثائق سرية من الأنظمة العسكرية وإرسالها إلى إيلي فيلدشتاين، الذي شغل منصب المتحدث باسم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ويعتبر فيلدشتاين المشتبه به الثاني، وهو متهم بتسريب المواد السرية إلى صحيفة بيلد الألمانية في سبتمبر في محاولة للتأثير على الرأي العام ضد اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس.

وشارك العميد (احتياط) موشيه شنايد، الرئيس السابق لهيئة الاستخبارات في جيش إسرائيل، فيدلشتاين في تشككه، حيث أعلن أن رئيس الوزراء ووزير الدفاع "معرضان بالكامل لجميع المواد الموجودة في حوزة مديرية الاستخبارات".


كما انتقد عضو الكنيست عن حزب الوحدة الوطنية ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق جادي أيزنكوت مشروع القانون ووصفه بأنه "سخيف وتافه وغير جاد".


يهدف القانون المثير للجدل إلى تقنين إجراءات نقل المعلومات السرية إلى رئيس الوزراء، لكنه قوبل بمعارضة شديدة من قبل الجيش ومؤسسات الدفاع، الذين اعتبروا أنه يشكل خطرًا جسيمًا على الأمن القومي.


تمت تسمية القانون نسبة إلى قضية وثائق سرية متورط فيها مستشارون في مكتب رئيس وزراء دولة الاحتلال، أبرزهم إيلي فيلدشتاين، الذين يُتهمون بالحصول على وثائق سرية وتسريبها إلى وسائل إعلام أجنبية، وفقًا للائحة الاتهام، تضمنت الوثائق معلومات حساسة اعتبرتها الجهات الأمنية لدولة الاحتلال تهديدًا لمصادر استخباراتية سرية.

ويدعي مؤيدو القانون أنه يسعى لضمان وصول المعلومات الحرجة إلى رئيس الوزراء بشكل مباشر لتسهيل اتخاذ القرارات، لكن معارضي القانون، ومنهم مسؤولون عسكريون، حذروا من تداعياته، مؤكدين أن الوثائق السرية تصل بالفعل إلى رئيس الوزراء عبر قنوات مؤسسية آمنة.

مقالات مشابهة

  • متحدث قوى الأمن الفلسطينية: خطة إسرائيلية تستهدف إعادة احتلال الضفة الغربية
  • القسام: مقاوم يتنكر في لباس الجيش الإسرائيلي ويفجر نفسه
  • "المنظمات الأهلية الفلسطينية": الأوضاع الحالية في غزة هي الأخطر منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع
  • عشرات القتلى في غزة والجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد في طولكرم
  • أنباء عن استشهاد أحد أبرز قادة المقاومة في طولكرم
  • متحدث الصحة يكشف تفاصيل تكليف السيسي بتحسين أجور العاملين في القطاع الصحي
  • الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجـ.ازر في المناطق الشمالية بغزة
  • الكنيست يستدعي المتحدث باسم جيش الاحتلال بسبب قانون فيلدشتاين
  • استشهاد فلسطينيتين في قصف الاحتلال الإسرائيلي لمنزل جنوب قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مواقع في غزة