أكد النائب محمد سعد الصمودي عضو مجلس النواب، أن الدولة لديها خطة لـ تعيين  150 ألف معلم على مدار الـ 5 سنوات المقبلة، بواقع 30 ألف في العام.


وأضاف عضو لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، خلال حواره ببرنامج” من أول و جديد” المذاع على قناة ” الحدث اليوم” تقديم الإعلامية نيفين منصور، أنه تقدم بطلب إحاطة بشأن استبعاد 14 ألف معلم، بعد خوض مسابقة 30 ألف معلم، موضحًا أن الاستبعاد بها أشياء غريبة وغامضة.


ولفت إلى أن المسابقة كانت مبنية على الشفافية وتم اختيار الـ 30 ألفا، ولكن بعد ذلك تم استبعاد 14 ألفا، وأنه تم استبعاد الحوامل وأصحاب الوزن الزائد. 


وأشار إلى أن هناك 5000 معلم تم استبعادهم بعد كشف الهيئة دون معرفة السبب، وأن هناك بعض من تم اختيارهم في البداية تركوا عملهم من أجل التدريس، ولكن بعد ذلك تم استبعادهم.


وتابع عضو مجلس النواب، قائلا:" ليس من المعقول أن يتم استبعاد سيدة من التدريس بسبب حملها، أو استبعاد معلم لزيادة وزنه".


وكشف أن هناك حالة غضب بين من تم استبعادهم، وأن الوزارة لم تفتح التظلمات لهم، ولكن فقط سمحت بعمل استفسار عن سبب الاستبعاد.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مجلس النواب

إقرأ أيضاً:

جريمة من زمن فات.. قصة بائع فاكهة قتل صديقه بسبب خلافات

جمعتهما الصداقة منذ سنوات، وسكنا في شقة واحدة، ويأكلان في طبق واحد، ويهنأن بعضهما في الأعياد والمناسبات، قبل أن يتحول الود بينهما لكره وفجور، وتنتهي صداقتهما بطريقة مأساوية وجريمة قتل يهتز لها الوجدان، وتنطق من هولها جدران الشقة التي شهدت وقوعها.

وخلال حلقة من سلسة"جريمة من زمن فات" التى ينشرها اليوم السابع بشكل متقطع، سنعرض جريمة قتل بائع فاكهة لصديقه بسبب خلافهما على أولوية الوقوف في السوق، لينتهز المتهم نوم الضحية وينهال عليه بطعنات الغدر والخيانة، ثم يحرق جثته لإخفاء معالم الجريمة.

نتجه لمنطقة شبرا الخيمة، ونعود لعام 2010، عندما جمعت الصداقة بين المتهم "ا.م"، بائع فاكهة، وصديقه "ح.ر"، بائع فاكهة، فالمتهم يزيد عن الثاني في العمر 4 سنوات فكان المجني عليه يعتبره أخ أكبر له، وكانت صداقتهما ممتدة منذ سنوات قبل حدوث الواقعة.
في يوم الواقعة نشب خلاف بين المجرم والضحية على أولوية الوقوف على ناصية احد الشوارع في السوق، رغم أن لكل منهما رزقه ولكن أوقع الشيطان بينهما، لتنشب مشاجرة بينهما ويتدخل المتواجدين في السوق لفضها.

بعد يوم عمل شاق رجع المجني عليه لشقته ليأخذ قسط من الراحة، ليعود المتهم بعدة بفترة بسيطة ويجده مستغرقا في النوم ليرشده شيطانه لطريق الغدر ويقرر التخلص من صديقه وينهال عليه بسلاح أبيض في أماكن متفرقه في جسده لتخرج روحه على باريها.

فاق المتهم بعد فعلته وفكر في حيلة جهنمية كيف يخفى جريمته العتية ليقرر اشعال النار في الشقة التي شهدت الجريمة لإخفاء معالم جريمته الشقية، ولكن خاب مخططه وكشفت فعلته الشنعاء.

اعترف بتفاصيل الواقعة بمجرد القبض عليه، ليشعر بالندم ولكن بعد فوات الآوان، ليقدم للمحاكمة التي نظرت الدعوي بصر وبصيرة، وبعد سماع أقوال الشهود ومرافعة النيابة والدفاع عاقبت المحكمة المتهم بالإعدام شنقا.

 







مقالات مشابهة

  • برلماني: خفض الأسعار والاهتمام بملف الصحة على رأس طلبات النواب من الحكومة (فيدو)
  • تباين آراء طلاب المنيا حول امتحان الكيمياء للثانوي العامة 2024
  • بركات: الأهلي فاتح على الرابع في الدوري
  • برلماني يكشف تفاصيل جديدة بشأن انتهاء مهلة تقنين وضع الأجانب الموجودين في مصر
  • جريمة من زمن فات.. قصة بائع فاكهة قتل صديقه بسبب خلافات
  • وزير الاعمار يقف حاجزاً بين السلطتين التشريعية والتنفيذية.. وتحرك برلماني للاستضافة
  • مدبولي: الخبراء بلا استثناء أكدوا ضرورة التحول للدعم النقدي على المدى المتوسط
  • محمد حيزة يكتب "حكومة مدبولي الثانية.. ـ عايز أربي الولا ـ"
  • وزيرة التضامن: أحلم بخروج الأسر الأولى بالرعاية من دائرة الفقر والعوز
  •  وزيرة التضامن: أحلم بخروج الأسر الأولى بالرعاية من دائرة الفقر والعوز