أصيب برعشة ولا يأكل منذ فترة.. تطورات جديدة للحالة الصحية للدكتور هاني الناظر- (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
كتب- محمد سامي:
كشف الدكتور محمد الناظر، ابن الدكتور هاني الناظر، عن تطور الحالة الصحية لوالده، وأكد أن والده تعرض أمس الجمعة لتعب شديد بعد العلاج الكيماوي، حيث ارتفعت درجة حرارته وقلت كرات الدم البيضاء والحمراء عنده، الأمر الذي استدعى نقله لغرفة العناية المركزة في وقت متأخر أمس.
وأوضح الدكتور محمد الناظر، في مقطع فيديو بثه عبر صفحته الشخصية على موقع "فيسبوك"، للكشف عن تطورات الحالة الصحية للدكتور هاني الناظر، أنهم لم يتمكنوا من الدخول إليه، أو التعرف على حالته الصحية في الوقت الحالي، بسبب تواجده في الرعاية الصحية، وطالب متابعي ومحبي الدكتور هاني الناظر بالدعاء له.
وتابع :أصيب الدكتور الناظر برعشة كبيرة، وقدم له الأطباء التغذية المطلوبة، وخاصة أن الدكتور الناظر لم يستطع أن يأكل منذ فترة، وكل هذه الأمور مضاعفات العلاج الكيميائي نفسه، كما أن العلاج ثقيل جدًا عليه"
وقال: للأسف صحة الدكتور هاني لم تكن مستقرة، فاضطر الأطباء لإدخاله العناية المركزة، وحاليًا لم نتمكن من الدخول إليه، لأنه في الرعاية، ولا نعلم حالته الصحية، وخاصة أنه دخل الرعاية في وقت متأخر في ليلة أمس الجمعة.. نأمل أن يكون الوضح الصحي للدكتور هاني الناظر مستقر.
وطالب الدكتور محمد الناظر الدعاء لوالده قائلا : "دعواتكم لأن الفترة بعد الكيماوي بتكون صعبة جدًا، الأسبوع ما بعد العلاج الكيماوي بيكون الجسد في حالة ليست جيدة، من العلاج نفسه، فإذا استطاع أن يعدي من العلاج الكيماوي يمكن أن تكون الأمور أفضل، لكن هناك بعض الناس لا تستطيع تحمل العلاج الكيماوي، يارب الأمور تصبح أفضل، دعواتكم وإذا حدث جديد سأخبركم.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني هاني الناظر محمد الناظر العناية المركزة طوفان الأقصى المزيد العلاج الکیماوی هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي في الطب: الثورة الحديثة في الرعاية الصحية
أحدثت تقنيات الذكاء الاصطناعي (AI) ثورة في العديد من المجالات، ولا سيما الطب، حيث أسهمت في تحسين جودة الرعاية الصحية، تسريع عمليات التشخيص، وزيادة دقة العلاجات.
بفضل قدرة الذكاء الاصطناعي على معالجة كميات هائلة من البيانات بسرعة ودقة، أصبح من الممكن تحقيق تقدم هائل في تقديم الرعاية الصحية.
أستاذ حاسبات بجامعة نيويورك: الذكاء الاصطناعي لا يلغي دور الكاتب الصحفي استخدام الذكاء الاصطناعي فى نشر الشائعات فى ندوة لمركز إعلام أسيوط استخدامات الذكاء الاصطناعي في الطب1. تحليل الصور الطبية:
الذكاء الاصطناعي أصبح أداة رئيسية في تحليل الصور الطبية، مثل الأشعة السينية، التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، والتصوير المقطعي (CT).
برامج الذكاء الاصطناعي قادرة على اكتشاف الأورام، أمراض الرئة، وأمراض الشبكية بمستويات دقة تضاهي أو تفوق الخبراء البشريين.
2. تشخيص الأمراض النادرة:
التعرف على الأمراض النادرة يمثل تحديًا بسبب نقص المعرفة العامة بها وتنوع الأعراض، الذكاء الاصطناعي يساهم في جمع وتحليل البيانات الجينية والسريرية لتحديد هذه الأمراض بدقة وسرعة، مما يوفر على المرضى سنوات من البحث عن التشخيص.
3. تطوير خطط علاجية مخصصة:
تقنيات الذكاء الاصطناعي تستخدم لتحليل الجينات، التاريخ الطبي، والعوامل البيئية لكل مريض، ما يساعد في تصميم علاجات مخصصة تتناسب مع احتياجاته الفريدة، هذا يسهم في تحسين فعالية العلاج وتقليل الآثار الجانبية.
4. الطب الوقائي:
من خلال تحليل البيانات السلوكية والطبية، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بمخاطر الإصابة بأمراض معينة، مثل السكري أو أمراض القلب، وبالتالي توجيه الأفراد لاتخاذ تدابير وقائية مبكرة.
5. تطوير الأدوية:
تسريع عملية اكتشاف الأدوية من خلال تحليل ملايين المركبات الكيميائية وتحديد الأكثر فعالية لمهاجمة المرض المستهدف، الذكاء الاصطناعي يقلل الزمن اللازم لتطوير الأدوية الجديدة ويخفض التكاليف.
رغم الإمكانات الهائلة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي، فإن استخدامه في الطب يثير عددًا من التحديات:
1. الخصوصية والسرية:
تعتمد أنظمة الذكاء الاصطناعي على جمع وتحليل كميات ضخمة من البيانات الطبية الحساسة. حماية هذه البيانات من الاختراق وضمان استخدامها بطريقة أخلاقية يشكل تحديًا كبيرًا.
2. المسؤولية القانونية:
إذا حدث خطأ في التشخيص أو العلاج بسبب الذكاء الاصطناعي، يثار تساؤل حول المسؤولية: هل تقع على مطوري البرمجيات، المؤسسات الطبية، أم المستخدمين؟ هذا الموضوع يتطلب تشريعات واضحة.
3. تحيّز الذكاء الاصطناعي:
الأنظمة الذكية يمكن أن تكون متحيزة إذا تم تدريبها على بيانات غير شاملة أو غير متوازنة، مما قد يؤدي إلى قرارات طبية غير عادلة لبعض الفئات.
4. تقليص الدور البشري:
على الرغم من أهمية الأتمتة، إلا أن الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي قد يقلل من دور الأطباء البشريين في اتخاذ القرارات، مما يثير قلقًا بشأن فقدان العنصر الإنساني في الرعاية الطبية.
مع استمرار التطورات التكنولوجية، يُتوقع أن يصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من الممارسات الطبية اليومية. مستقبل الذكاء الاصطناعي في الطب قد يشمل:
- أنظمة ذكية لدعم اتخاذ القرار الطبي.
- روبوتات جراحية أكثر دقة وأمانًا.
- استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين الرعاية الصحية في المناطق النائية.