"أبو مازن" يدعو لقمة عربية طارئة لوقف العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، قادة الدول العربية إلى عقد قمة عربية طارئة لوقف العدوان الإسرائيلي الوحشي على الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية.
قطاع غزةوأضاف، أبو مازن، اليوم السبت، في كلمة له خلال ترأسه اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أن الشعب الفلسطيني يتعرض لمذابح وإبادة جماعية في قطاع غزة، مؤكدًا أنه يجب أن نمنع نكبة جديدة بأي وسيلة كانت، وسنعيد بناء كل ما دمره الاحتلال في قطاع غزة، وستبقى غزة شوكة في حلق المعتدين، والقدس عاصمتنا الأبدية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس الفلسطيني محمود عباس قادة الدول العربية قمة عربية طارئة لوقف العدوان الإسرائيلي الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
منتدى الإعلاميين يدعو لتكثيف التضامن مع الصحفيين الفلسطينيين
الثورة نت/..
دعا منتدى الإعلاميين الفلسطينيين وسائل الإعلام الدولية والصحفيين في جميع أنحاء العالم لجعل يوم الصحافة العالمي يومًا للتضامن الفعلي والمؤثر مع زملائهم الصحفيين الفلسطينيين، الذين يواجهون أشرس أنواع الانتهاكات والتحديات، خاصة في قطاع غزة.
وقال المنتدى في بيان اليوم السبت، مع اقتراب اليوم العالمي لحرية الصحافة: “بينما يحتفل العالم بحرية الصحافة وأهميتها في كشف الحقائق وتعزيز الديمقراطية، يرزح الصحفيون الفلسطينيون تحت وطأة العدو، الذي يمارس بحقهم أبشع الجرائم والانتهاكات الممنهجة”.
وأضاف أن ما يتعرض له الصحفيون في فلسطين، وخاصة في غزة، ليس مجرد انتهاك لحرية الصحافة فحسب، بل هو جريمة حرب مكتملة الأركان، تستهدف تكميم الأفواه ومنع وصول الصورة الحقيقية لما يجري على الأرض إلى الرأي العام العالمي.
وطالب وسائل الإعلام الدولية بتسليط الضوء بشكل مكثف على الانتهاكات التي يتعرض لها الصحفيون الفلسطينيون، وفضح ممارسات العدو التي تستهدفهم بشكل مباشر.
كما دعا الصحفيين في العالم لرفع أصواتهم عاليًا، تضامنًا مع زملائهم في فلسطين، واستخدام منابرهم المهنية لفضح جرائم العدو والدفاع عن حق الصحفي الفلسطيني في العمل بحرية وأمان.
وطالب المنتدى المنظمات الحقوقية والإنسانية بتوثيق هذه الانتهاكات وملاحقة مرتكبيها على الصعيد الدولي، والضغط على المجتمع الدولي لتوفير الحماية اللازمة للصحفيين في مناطق النزاع.
وأكد أن التضامن مع الصحفيين الفلسطينيين ليس مجرد واجب إنساني ومهني، بل هو دفاع عن حرية الصحافة في كل مكان.
وقال إن إسكات صوت الصحافة في فلسطين هو تهديد لحرية الرأي والتعبير في العالم أجمع، لذا، “فلنجعل من الثالث من مايو يومًا للعمل والتضامن الحقيقي مع الصحفيين الذين يسطرون بدمائهم وأقلامهم أروع قصص الصمود والتضحية في سبيل الحقيقة”.