صراحة نيوز:
2024-11-07@07:24:58 GMT

غزة وثقافة “المقاطعة” اسماء بعض الشركات

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

صراحة نيوز – في خطوة تعبّر عن تضامنهم مع أهالي قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان احتلال وحشي؛ يقوم أطفال خلال تجوالهم في “السوبرماركت” بالبحث عن بدائل لتلك السكاكر والمأكولات المفضلة لديهم، التزاما بالمقاطعة التي لطالما سمعوا عن تفاtصيلها من عائلاتهم، في محاولة منهم لـ “دعم صمود غزة وأطفالها تحت القصف” بحسب متابعة لصحيفة الغد الأردنية .

وإلى جانب سلسلة مطاعم “ماكدونالدز” تشمل دعوات المقاطعة سلاسل مطاعم عالمية أخرى، أبرزها “بيتزا هت” و”برغر كينغ” ومقاهٍ مثل “ستاربكس” وكذلك سلاسل تجارية، بينها سلسلة “كارفور” الشهيرة والعلامة الرياضية “بوما”.

ومنذ ما يقارب العشرين يوماً، حرصت جوانا (14 عاما) على الالتزام مع أسرتها بالمقاطعة التي حدثتها عنها والدتها، وأن تستغني عن الكثير مما تحبه من المواد الغذائية والشوكولاتة، حتى تكون جزءا من هذه الحركة الداعمة وتقلص حجم مبيعات الشركات العالمية الداعمة “للاحتلال”، على حد تعبيرها.

وتقول جوانا، إنها حاولت كذلك الحديث مع صديقاتها واستغلال وجود الهواتف الذكية لديهن، والقيام ببحث مكثف عن المواد الغذائية التي يفضلنها. تقول “نحن نعي أهمية المقاطعة ونشاهد مئات المقاطع المصورة من مختلف دول العالم العربي التي تبين حجم المقاطعة فيها”.

ويلعب الأهل دورًا مهمًا في تنمية الوعي الوطني لدى أطفالهم، وذلك من خلال الحديث معهم حول القضايا القومية، وإشراكهم في الحوار حولها، والمساهمة في تعزيز قدرتهم على المقاومة والدعم، حتى ولو كان ذلك بأبسط أشكاله.
ومن خلال رسوماته، عبر الطفل علي (7 سنوات) عن المأكولات التي يحبها، ولكنه وضع فوقها رسما لطفل جريح ويبكي، ويقول لوالده “هاي الشوكولاتة تموت أطفال غزة”، وذلك بعد أن تحدث معه عن ماهية المقاطعة التي تعتبر جزءا من دعم أهل غزة وأطفالها.

ويقوال والد علي الحديث الذي يدور بين أفراد الأسرة، أوجد حالة من الوعي لدى الأطفال، وإن كانت مقاطعتهم بطريقة عفوية أو مؤقتة، ولكنها تساعد بإيجاد تصور بأن “أهل غزة بحاجة إلى أي شكل من أشكال الدعم المعنوي كذلك، وقد تكون المقاطعة جزءا منه”.

وكانت العديد من الجهات “التطوعية” قد قامت برصد العديد من المنتجات الغذائية والمصنوعات، والأدوية، والمحال التجارية، ونشر أسمائها عبر المنصات الإلكترونية، أو منشورات ورقية، بهدف التعريف بها ومقاطعتها للضغط على الحكومات من خلالها “لدعم وقف العدوان على غزة”.

الاختصاصي التربوي والنفسي الدكتور موسى مطارنة، يبين أن الأطفال هم المستقبل والأمل، ومن المهم أن تكون التربية قائمة على بناء الانتماء في أعماقهم، وأن نكون القدوة للأطفال في نصرة الآخرين، كما هو الحال الآن في غزة.

ووفق مطارنة، “علينا أن نُشعر الأطفال بأننا نعبر بكافة الطرق عن حبنا وتضامننا مع الشعب الفلسطيني، وما يحدث في فلسطين من انتهاك صارخ، ونحارب كل من يدعم هذا الكيان المحتل، وهذا يتطلب أن نبين الوسائل التي نقدمها كجزء من الدعم، ومنها المقاطعة، كنوع من التعبير، ولو بشكل رمزي، ولو عمقنا هذا الشعور لديهم فإنهم يشعرون بمفهوم الانتماء والمقاطعة والإحساس بإخوانهم، ونتيح لهم المجال للتعبير عن مشاعرهم بالصوت والمقاطعة”.

ويصف مطارنة أن ما يقوم به الطفل، وبدعم من أهله، من حملات مقاطعة مهما كانت قيمتها، هي جهد ورمزية جميلة، خاصة عندما يتبناها الأطفال، كونها عفوية وصادقة، ولا غاية استعراضية منها، أو للمظاهر فقط، بل هي تعبير صادق منه تبناه من خلال مجتمعه الداعم له، سواء من البيت، والمدرسة، والمجتمع المحيط، وبالتالي ننمي لدى الطفل الشعور بالقوة وأن لديه القدرة على العطاء، وما يقوم به هو جزء من هذه المعركة.

ولذلك، من الجيد، وفق مطارنة، أن يتواجد الطفل في بيئة نفسية صلبة وقوية، والتي تنعكس إيجاباً عليه، وفي فكره وعقيدته التي يدافع عنها، وهذا أيضاً يؤدي لبناء شخصية متوازنة وقوية، تحمل مبادئ وأفكارا، مثل “المقاطعة” لكل ما يحبه من أجل قضيته، فالانتماء لديه يتمثل بالقول والعمل.

ومن جهتها، تؤكد الاستشارية والخبيرة التربوية الدكتورة سعاد غيث أهمية استثمار الوضع الحالي، وخاصة لدى الأطفال الذين لم يعايشوا فترات الصراع والحروب وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من عدوان، بأن نشرح لهم هذا الصراع الوجودي على أرض فلسطين، وهي فرصة للتربية من خلال “المواقف”، كونهم يعيشون في ظل حدث كبير وكل أنظار العالم متوجهة عليه.

وتقول غيث إن العائلة والأبناء جميعهم يتابعون ما يحدث، لذا، علينا توعيتهم بكل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية وحصار غزة وكم امتد ومتى، وكل التفاصيل التي لها علاقة بمعاناة القطاع، ولا ننكر أن الأطفال يشاهدون هذا كل يوم، لذا علينا أن نشدد على فكرة الانتماء التي تطور نمو الطفل العقلي، ولا بد من التعليم العملي والانتقال من التعاطف فقط إلى اتخاذ موقف عملي، والذي يتمثل هنا بـ “المقاطعة”، وذلك من خلال شرح ماهية المقاطعة وهدفها ونتائجها إن نجحت، ومدى السرور الذي يمكن أن يدخل إلى قلوبهم وقلوب الشعب الغزي كوننا متضامنين معهم.

وبحسب غيث، “علينا أن نكون حريصين في شرح عملية المقاطعة لدى الطفل كلاً حسب مرحلته العمرية، وأن يكون لدينا موقف رفض لكل ما يدعم العدو”، مشيرةً إلى أهمية التربية بـ “النموذج” وذلك من خلال الأهل أو الأشخاص المؤثرين، والحث على أن يكون لديهم موقف والابتعاد عن كل الشركات التي يمكن أن تكون داعمة للاحتلال الذي يقاتل إخوانهم وأقرانهم من أطفال غزة، وأن ما نقوم به هو موقف تضامني.

وتعتقد غيث، أن فكرة المقاطعة كذلك من شأنها أن تنمي لديهم شعور دعم المحلي، من مختلف المنتجات والمحال التجارية، والتي من الممكن أن تزيد من جودة الخدمات للمواطن، وهذا أيضاً يعزز الجانب الوطني، مع الإشارة إلى أهمية أن تكون المقاطعة “من دون إكراه”، بل من خلال النقاش والإقناع للأطفال بكل هدوء ووعي، وانه كـ “طفل” لديه القدرة على أن يكون مؤثرا ومقاوما في ذات الوقت، ومراعاة مستويات استيعابه لهذا الأمر.

ويؤكد غيث أن الأطفال بشكل عام “عاطفيون”، وسريعو التفاعل والتجاوب، خاصة عندما يعلمون أنهم جزء من الدعم لإخوانهم في فلسطين وغزة تحديداً، وأن لهم وجودا وموقفا لا يستهان به، وهذا يخلق لديهم شعورا بالثقة والتقدير، ويساهم في النمو النفسي بشكل إيجابي.

وتقول “علينا أن نشكر الأطفال على موقفهم ودعمهم وصبرهم وتنازلهم عما يرغبون به ويحبونه مقابل قضيتهم، وهذا يعزز في نفوسهم التقدير وأنهم على قدر من المسؤولية”.

وينصح مطارنة الأهل، بأن يعززوا هذا العمل لدى أطفالهم كذلك من خلال دفعهم إلى التبرع بأي قيمة تتوفر لديهم، لصالح الأهل في غزة، من خلال حملات التبرع اليومية، متفقاً مع غيث على أهمية فكرة التقدير والتعزيز للطفل، لبناء شخصية ومجتمع “صلب” وواع.

 

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن منوعات منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علینا أن من خلال

إقرأ أيضاً:

تحذير حكومي لـالبلوجرز من استغلال أطفالهم: سنقاضيكم.. وهذه العقوبات

كتب- أحمد جمعة:

حذر المجلس القومي للطفولة والأمومة من استغلال الأطفال من قبل ذويهم للتربح من خلال البث المباشر وزيادة المشاهدات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا أنه سيتم توفير الحماية اللازمة للأطفال واتخاذ كافة الإجراءات القانونية وفقاً لقانون حماية الطفل.

وأوضحت الدكتورة سحر السنباطي، رئيسة المجلس القومي للطفولة والأمومة، أنه للأسف انتشرت ظاهرة استغلال الآباء والأمهات لأطفالهم في المراحل العمرية المختلفة في صناعة المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي، سواء من خلال التمثيل أو الرقص أو الغناء، لتحقيق الشهرة وكسب المزيد من المتابعات والمشاهدات ومن ثم زيادة مكاسبهم المادية، دون أن يضعوا في اعتبارهم الأضرار النفسية والاجتماعية التي تلحق بهؤلاء الأطفال غير المؤهلين للتعامل مع التفاعل السلبي من الجمهور، والذي تتنوع أشكاله ما بين خطاب كراهية أو تنمر، فضلاً عن التأثير السلبي للشهرة عليهم.

وأشارت "السنباطي" في بيان اليوم الإثنين، إلى أن التقدم التكنولوجي الهائل الذي يشهده العالم يمثل فرصة ذهبية للتعلم والمعرفة، وفي الوقت نفسه يحمل مخاطر جسيمة تهدد سلامة وأمان الأطفال، لافتةً إلى أن المجلس يولي اهتمامًا بالغًا بمشكلة إيذاء الأطفال عبر الإنترنت، والتي تتعارض تمامًا مع أهداف المجلس ورؤيته في توفير بيئة آمنة وحاضنة لكل طفل، كما يعمل المجلس على تنفيذ العديد من المبادرات والبرامج لحماية الأطفال من كافة أشكال الاستغلال والعنف، مؤكدةً أن هذه الجهود تأتي في إطار منظومة متكاملة تشارك فيها العديد من الجهات الحكومية والخاصة.

ولفتت "السنباطي" إلى أن المجلس يركز بشكل خاص على حماية الطفل في عالم الإنترنت، حيث أطلق حملة "بأمان" التي تهدف إلى توعية الأطفال وأولياء الأمور بمخاطر الإنترنت وكيفية الوقاية منها، مشيرةً إلى أن المشكلة لا تقتصر على الإنترنت فقط، بل تتعدى ذلك لتشمل دور الأسرة في حماية الأطفال، مؤكدةً أن انشغال الآباء والأمهات بمتابعة شؤونهم الخاصة وتقليل تفاعلهم مع أطفالهم يمثل تحديًا كبيرًا لعملية التربية، ويجعل الأطفال أكثر عرضة للوقوع في المشكلات.

وشددت رئيسة المجلس القومي للطفولة والأمومة على أن المجلس عازم على مواصلة جهوده لحماية الأطفال من كافة أشكال الخطر والاستغلال، وأن حماية الأطفال هي مسؤولية مشتركة تقع على عاتق جميع أفراد المجتمع، ودعت المواطنين للإبلاغ عن أي حالات سواء من خلال الخط الساخن 16000 الذي يعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو من خلال تطبيق الواتساب على الرقم 01102121600، أو عبر الرسائل الخاصة بصفحات المجلس على مواقع التواصل الاجتماعي.

ومن جانبه، أشار صبري عثمان، مدير عام الإدارة العامة لنجدة الطفل، إلى أن وقائع استغلال الأطفال تجاريًا أو اقتصاديًا معاقب عليها وفق حكم المادة 96 من قانون الطفل، التي تنص على أن الطفل يعد معرضًا للخطر إذا وجد في حالة تهدد سلامة التنشئة الواجبة له، ومنها تعرض أمنه أو أخلاقه أو صحته أو حياته للخطر، أو إذا كانت ظروف تربيته في الأسرة أو المدرسة أو مؤسسات الرعاية أو غيرها من شأنها أن تعرضه للخطر، أو كان معرضًا للإهمال أو للإساءة أو العنف أو الاستغلال أو التشرد.

كما حظرت المادة 291 من قانون العقوبات أي مساس بحق الطفل في الحماية من الاتجار به أو الاستغلال الجنسي أو التجاري أو الاقتصادي أو استخدامه في الأبحاث والتجارب العلمية، وللطفل الحق في توعيته وتمكينه من مواجهة هذه المخاطر.

وأضاف "عثمان" أن هذه المادة أوجبت عقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن خمس سنوات، وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تتجاوز مائتي ألف جنيه، لكل من باع طفلاً أو اشتراه أو عرضه للبيع، وكذلك من سلّمه أو تسلّمه أو نقله باعتباره رقيقًا، أو استغله جنسيًا أو تجاريًا.

كما عاقب القانون رقم 64 لسنة 2010 بشأن مكافحة الإتجار في البشر كل من ارتكب جريمة الاتجار بالبشر - بالتعامل بأي صورة في شخص طبيعي بقصد استغلاله أيا كانت صوره - بالسجن المؤبد والغرامة التي لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تتجاوز خمسمائة ألف جنيه.

وقال "عثمان" إنه وفقًا لحكم المادة 99 من قانون الطفل: "يكون للجان حماية الطفولة الفرعية تلقي الشكاوى عن حالات تعرض الطفل للخطر، ولها في هذه الحالة – بعد التحقق من جدية الشكوى – استدعاء الطفل أو أبويه أو متولي أمره أو المسؤول عنه والاستماع إلى أقوالهم حول الوقائع موضوع الشكوى، وعلى اللجنة فحص الشكوى والعمل على إزالة أسبابها، فإذا عجزت تقوم الإدارة العامة لحماية الطفولة باتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية".

كما أنه وفقًا لأحكام قانون الطفل وما تضمنه الكتاب الدوري للسيد المستشار النائب العام رقم 7 لسنة 2018 عند مباشرة النيابة العامة تحقيقاتها في حالة طفل معروض أمره عليها، وبعد قيد الواقعة بخط نجدة الطفل، يحضر أخصائي اجتماعي ومحامي من قبل الإدارة العامة لنجدة الطفل أو لجان حماية الطفولة لبحث حالته وتقديم التوصية بشأنه، والتي يمكن أن تتضمن إيداع الطفل إحدى دور الرعاية الاجتماعية المناسبة له مراعاةً لمصلحته الفضلى في حال كونه معرضًا للخطر من قبل أهله، وعدم وجود عائل مؤتمن يمكن تسليم الطفل إليه لرعايته والمحافظة عليه وعدم تعريضه للخطر، ويتم تقديم الرعاية الاجتماعية والنفسية للطفل.

قانون حماية الطفل المجلس القومي للطفولة والأمومة سحر السنباطي

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة "قومي الطفولة" يستعد لإطلاق مبادرة جديدة لتأسيس طفولة بدون عنف أخبار "قومي الطفولة" يبحث مع برنامج "أسرة" توسيع قاعدة المستفيدين أخبار رئيسة "قومي الطفولة" تستقبل المدير التنفيذي لمؤسسة "بصيرة" لبحث التعاون أخبار رئيسة قومي الطفولة تبحث مع مفوضية اللاجئين إنشاء فروع جديدة للمجلس أخبار أخبار مصر السجيني عن توقفه في كمين "37 دقيقة": "الإجراءات الجنائية" يعالج ظاهرة منذ 27 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر فرص عمل واتفاقية تعاون.. وزير العمل يبحث مع سفير بلغاريا بالقاهرة منذ 33 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر رئيس الوزراء: مصر تمتلك أكبر تجربة عالمية في تطوير المناطق غير الآمنة منذ 47 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وكيل "أوقاف المنوفية" لمديري الإدارات: حفّزوا الأئمة على طلب العلم منذ 53 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر فرق مترجلة و3 عيادات طبية.. ننشر خطة الإسعاف لتأمين فعاليات المنتدى منذ 56 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر توجيهات مهمة من محافظ الجيزة خلال متابعته جهود إزالة آثار الأمطار منذ 1 ساعة قراءة المزيد

إعلان

أخبار مهرجان الجونة

المزيد أخبار مهرجان الجونة "أنا تخينة بسبب الدواء".. أسما شريف منير ترد على انتقادات إطلالتها أخبار مهرجان الجونة بالفيديو.. آية سماحة تكشف سبب ارتدائها بدلة رجالي في مهرجان الجونة أخبار مهرجان الجونة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يعلن عن برنامج أفلام "من المسافة صفر" أخبار مهرجان الجونة نسرين طافش تكشف عن مواصفات فتى أحلامها.. فيديو أخبار مهرجان الجونة محمد رمضان ينشر صورًا من حفل ختام مهرجان الجونة السينمائي

إعلان

أخبار

تحذير حكومي لـ"البلوجرز" من استغلال أطفالهم: سنقاضيكم.. وهذه العقوبات

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك مصرفيون لمصراوي: المركزي يسمح للبنوك بتمويل السلع غير الأساسية واتجاه لرفع القيود نهائيا بعد أزمة هند عبدالحليم.. تحذير رسمي من حقن التخسيس: تستخدم لهذه الحالة فقط أمطار في القاهرة.. الأرصاد تعلن طقس الساعات المقبلة 28

القاهرة - مصر

28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • “الكوني” يبحث عودة الشركات الصينية واستئناف عمل سفارة بكين
  • أسرع علاج للنزلات المعوية عند الأطفال
  • العثور على طفل سوري مربوط في غابة “بعقلين”.. فيديو
  • “أونروا”: حراك دولي ضد قرار الاحتلال حظر الوكالة
  • لوقاية الطفل من السمنة..رسائل رقمية لمحو الأمية الصحية
  • “يونيسف”: ما يحدث في قطاع غزة بحق الأطفال لا يمكن وصفه
  • “اليونيسف”: قطاع غزة مقبرة للأطفال والسكان يعيشون في دائرة من الألم
  • تحذير حكومي لـالبلوجرز من استغلال أطفالهم: سنقاضيكم.. وهذه العقوبات
  • الطفولة والأمومة يحذر من استغلال البراعم على مواقع التواصل للتربح
  • المهندس “بالقاسم حفتر” يبحث مع عمداء بلديات الجنوب المشاكل التي تعاني منها البلديات