مباشر: تقرر زيادة عدد الرحلات الجوية بين الولايات المتحدة والصين إلى 70 رحلة أسبوعياً ابتداءً من 9 نوفمبر المقبل، حسبما أفاد مسؤولون أمريكيون، في وقت يرفع أكبر اقتصادين في العالم تدريجياً القيود المفروضة على الخدمات منذ فترة الجائحة.

وقالت وزارة النقل الأمريكية في بيان أمس الجمعة إن عدد الرحلات الجوية سيرتفع من 48 رحلة في الأسبوع، بما يعادل زيادة الرحلات ذهاباً وإياباً إلى 35 رحلة من 24 رحلة.

تبدأ زيادة الحد الأقصى للرحلات من 24 رحلة يوم الأحد، بعد التخفيف المتفق عليه في وقت سابق من 12 رحلة.

كانت الوزارة قالت إنها تسعى إلى عقد "حوار مستمر ومثمر "مع نظيرتها إدارة الطيران المدني الصينية "لتسهيل إعادة فتح تدريجي أوسع لسوق الخدمات الجوية بين الولايات المتحدة والصين".

تأتي زيادة عدد الرحلات الجوية بعد ساعات من اختتام وزير الخارجية الصيني وانغ يي محادثات استمرت يومين في واشنطن مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان، ولقائه بالرئيس جو بايدن. اتفق المسؤولون من حيث المبدأ على اجتماع بين بايدن والرئيس شي جين بينغ.

 

للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا

المصدر: معلومات مباشر

إقرأ أيضاً:

العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا

فى مذكراتها التى صدرت فى بداية الشهر الحالى تحت عنوان «الحرية: مذكرات ١٩٥٤-٢٠٢١»، تعترف المستشارة الألمانية السابقة «أنجيلا ميركل» أنها كانت تتمنى فوز كل من «كامالا هاريس» و«هيلارى كلينتون»، فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية أمام الرئيس الأسبق والمنتخب من جديد «دونالد ترامب».

السيدة السياسية الألمانية الأولى كانت تتمنى فوز السيدات اللاتى رشحهن الحزب الديمقراطى فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية فى ٢٠١٦ و٢٠٢٤ ضد المرشح الجمهورى. ربما لتوافق الرؤى السياسية معهن، ربما لأمل خفى فى رؤية مزيد من التمكين السياسى للمرأة، كما حدث معها، فى قلب صناعة القرار الدولى. ربما حتى لتوافقها الواضح مع الرؤساء الأمريكان الذين ينتمون للحزب الديمقراطى، والذى يصل إلى حد الصداقة مع الرئيس الأسبق «باراك أوباما»، ونائبه الذى أصبح رئيساً فيما بعد «جو بايدن».

لكن الناخب الأمريكى لم يهتم على ما يبدو بما تتمناه المستشارة الألمانية السابقة، واختار فى المرتين أن يدلى بصوته لمن رأى أنه يعبر عن طموحاته ويدافع عن مصالحه، فجاء الرئيس «دونالد ترامب» فى المرتين محمولاً على أعناق أنصاره، ليضع ألمانيا وأوروبا كلها أمامه فى مواقف لم تعهدها من «شركائها» الأمريكان من قبل، ويفرض على «ميركل» وغيرها من زعماء الاتحاد الأوروبى ضرورة مراجعة شروط التحالفات بين أوروبا وأمريكا (بما يحقق مصلحة أمريكا كما يراها أولاً)، خاصة فيما يتعلق بمواجهة التهديد الأهم: روسيا.

يسرا زهران 

مقالات مشابهة

  • مطارا الغردقة ومرسى علم يستقبلان آلاف السائحين من مختلف الجنسيات
  • مدمنة حرب..الصين: حروب أمريكا في العراق وسوريا وأفغانستان غير شرعية
  • الخطوط الجوية العراقية تسير رحلات للكويت لمشجعي الفريق العراقي في بطولة كأس الخليج
  • الطقس يعطل رحلات جوية وبحرية في بريطانيا
  • الحرب بين الولايات المتحدة والصين تتجه نحو التوسع
  • العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا
  • الصين تحث أمريكا على التوقف عن إشعال الأزمة الأوكرانية
  • فانواتو ترفع تعليق الرحلات الجوية التجارية بعد الزلزال
  • الصين تنتقد أمريكا بسبب جوانتانامو
  • أمريكا: باكستان تطور صاروخا يستطيع ضرب الولايات المتحدة