Threads تعمل على واجهة برمجة تطبيقات للمطورين
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
كانت Threads تفتقد الكثير من الميزات التي يتوقعها المستخدمون من خدمة مشابهة لخدمة Twitter (الآن X's) عند إطلاقها. ومع ذلك، على مدى الأشهر القليلة الماضية، تم طرح المزيد والمزيد من الميزات الجديدة لمنح المستخدمين تجربة أكثر قوة، بما في ذلك استطلاعات الرأي، وطريقة سهلة لنشر صور GIF والقدرة على اقتباس المشاركات على الويب.
كما أفاد موقع TechCrunch لأول مرة، رد موسيري على محادثة على المنصة حول الحصول على تجربة تشبه تجربة TweetDeck لـ Threads. وردًا على أحد المستخدمين الذي قال إن Threads لا تحتوي على واجهة برمجة التطبيقات (API) حتى الآن، قال المسؤول التنفيذي: "نحن نعمل على ذلك". وأضاف أنه يشعر بالقلق من أن إطلاق واجهة برمجة التطبيقات قد يعني "المزيد من محتوى الناشرين وليس المزيد من محتوى المبدعين"، لكنه يدرك أنه "يبدو وكأنه شيء [تحتاج الشركة] لإنجازه."
قال موسيري سابقًا إن Threads لن تعمل على تضخيم الأخبار، وهو الأمر الذي ربما كان مخيبًا للآمال سماعه للناشرين والقراء الذين يتطلعون إلى ترك X. وقال إن Threads يريد بدلاً من ذلك "تمكين المبدعين بشكل عام". وفي الآونة الأخيرة، في AMA نشره على المنصة، قال موسيري إن طموح فريقه على المدى الطويل هو أن تصبح Threads "منصة فعلية للمحادثات العامة عبر الإنترنت"، مما يعني أن تكون ذات صلة ثقافيًا وكبيرة من حيث المستخدم مقاس. وقال إنه يعتقد أن لدى Threads فرصة لتجاوز X، لكنه يعلم أن خدمته أمامها طريق طويل لتقطعه. وفي الوقت الحالي، يحافظ على تركيز فريقه على تحسين تجربة الأشخاص أسبوعًا بعد أسبوع.
أعلن مارك زوكربيرج مؤخرًا أن Threads لديها "أقل بقليل" من 100 مليون مستخدم نشط شهريًا. ومثل موسري، فهو متفائل بشأن مستقبله، وقال إن هناك "فرصة جيدة" لوصوله إلى مليار مستخدم خلال العامين المقبلين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قال إن
إقرأ أيضاً:
إيقاف 3 تطبيقات عن مزاولتها لأنشطة النقل
الرياض
أُوقفت الهيئة العامة للنقل 3 تطبيقات عن العمل ومزاولتها لأنشطة النقل في خدمات نقل الركاب وتوصيل الطلبات، وذلك لمخالفتهم للأنظمة وممارستهم لأنشطة النقل دون الحصول على التراخيص اللازمة، وعدم امتثالهم للوائح التنظيمية والاشتراطات الفنية.
وأشارت الهيئة إلى أن التطبيقات المخالفة التي تم رصدها وإيقافها عن العمل هي؛ تطبيقان لنقل الركاب، وتطبيق واحد يمارس نشاط توصيل الطلبات.
وتؤكد الهيئة في الوقت نفسه أهمية التزام التطبيقات بالأنظمة والاشتراطات المحددة، وعدم ارتكاب المخالفات المنصوص عليها في اللوائح التنظيمية لممارسة تلك الأنشطة؛ كعمل الأجانب في تطبيقات نقل الركاب في حين أنه يقتصر على المواطنين والمواطنات فقط، وعدم الالتزام بالمواصفات المعتمدة لممارسة النشاط، إضافة إلى عدم قيام التطبيق بالتحقق من نظامية المركبة أو السائق الذي يقوم بممارسة النشاط، وعدم التزام السائق بالزي المعتمد من قبل الهيئة، ويأتي ذلك بهدف حماية حقوق المستفيدين وتوفير بيئة نقل آمنة وفعالة، تضمن تجربة مميزة وخدمة ذات كفاءة.