رؤيا تتمكن من التواصل مع طاقمها مجددا في قطاع غزة
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
بعد انقطاع الاتصالات والإنترنت جراء غارات الاحتلال
تمكنت "رؤيا" من التواصل مع طاقمها في قطاع غزة، بعد انقطاع الاتصالات والإنترنت جراء غارات الاحتلال التي طالت الشبكة.
اقرأ أيضاً : عقب قطع الاتصال عن غزة.. ماسك يعلن دعمه لمنظمات الإغاثة من خلال أقماره الصناعية
وقال مراسل "رؤيا" خلال حديثه لبرنامج نبض البلد، إن أهالي القطاع لا يعلمون ما يجري حولهم بسبب انقطاع الاتصالات والإنترنت، مضيفا أن المساعدات الطبية والإنسانية التي دخلت قطاع غزة لا تلبي الاحتياجات.
ولفت إلى أنه تم رصد تراجع في غارات طيران الاحتلال على مناطق جنوب القطاع السبت.
وأضاف مراسلنا، أن كتائب القسام ألقت الكرة رسميا في ملعب الاحتلال الإسرائيلي من خلال تبيض السجون والإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين، لإطلاق سراح الرهائن في الطقاع.
وأشار إلى أن الاحتلال يستهدف المناطق الغربية والشمالية لقطاع غزة من الزوارق البحرية الحربية ومن المدفعية ومن الطيران الحربي.
من جانبه، أعلن مكتب الإعلام الحكومي في غزة، الجمعة، انقطاع الاتصالات والإنترنت في قطاع غزة، في حين أكدت إسرائيل توسيع عملياتها البرية الليلة وسط قصف كثيف وغير مسبوق هو الأعنف منذ بدء العدوان في السابع من الشهر الجاري.
وقال المكتب إن "جيش الاحتلال قطع الاتصالات ومعظم الإنترنت بالكامل لارتكاب مجازر"، مضيفا أنه يقوم "بقصف جوي وبري ومن البحر دموي انتقامي هو الأعنف منذ بدء الحرب على مدينة غزة ومخيم الشاطئ وكافة مناطق شمال القطاع".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة الاتصالات الإنترنت الاحتلال
إقرأ أيضاً:
«الدقيق» يصل إلى القطاع.. غزة تتلقى دفعات جديدة من المساعدات الإنسانية
قال بشير جبر مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من مخيم المغازي، إنّ هناك انسيابية في مرور حركة الشاحنات من مدينة رفح باتجاه الجنوب، وكذلك المحافظات الوسطى ومدينة غزة والشمال، موضحا أنّ هناك أعداد كبيرة من هذه الشاحنات تحمل «الدقيق».
وصول الدقيق بعد افتقاده خلال العدوان الإسرائيليوأضاف «جبر»، خلال رسالة على الهواء، أنّه خلال الثلاثة أشهر الماضية في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وخاصة في المناطق الجنوبية لمدينة غزة جرى فقد الدقيق تماما، واضطر الفلسطينيون إلى تناول الدقيق الفاسد، مشيرا إلى أنه في مناطق شمال القطاع يفتقد الفلسطينيون الدقيق منذ بداية العدوان، ما أدى إلى استشهاد العشرات من المواطنين نتيجة لسوء التغذية.
تدفق شاحنات المساعدات إلى قطاع غزةوتابع: «هذه الشاحنات لازالت تتدفق وتحمل مادة الدقيق وغيرها من المواد والمساعدات الإنسانية باتجاه مدينة غزة مرورا بالمحافظة الوسطى، بالتالي هذه المساعدات تعني تحسين المزيد من الحياة الإنسانية في قطاع غزة الذي عانى من الخراب والدمار الذي ارتكبه الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني».